حين تذكر في مجلس ما عدني او صنعاني سرعان ما يؤكد الحضور على مواقفها النبيلة في طرح قضية ما يظن الرهط انها مسكوت عنها سياسيا ، قوية رغم ما تملكه من دعة عاشت اكثر من 20 عاماً في مجتمع صنعاء المحافظ تناقش رجال القبائل الاجلاف وتفرض عليهم احترامها ، اكثر ما وصفت به انها (امرأة بعشرة رجال ) ، لا افشي سرا لو قلت انها تتابع للافراج عن عدد من السجناء المنتسبين الى الحراك الجنوبي وغيرهم ، حينما وقفت ضد احدى الشخصيات القيادية في محافظة عدن وقفت لوحدها بشجاعة نادرة ، تكره (الغمغمة) السياسية والضحك على ذقون الناس خاصة فيما يخص حق الناس في انتخاب من يحكمهم . كشخصية اجتماعية وسياسية لها في كل مديرية وعزلة دار ومرحبون، ولها خارج الوطن قصور ترحب بها من الهند حتى مصر ، لهذا هي لا تملك منزلا كما اسلفت ولا يفصلها عن الناس جدار نفسي او مادي ، عاشت للناس ودخلت قلوبهم قبل منازلهم ، لهذا حين صدر القرار الخاص بتعيينها مستشارا في رئاسة الجمهورية لشؤون المرأة ، في إعتقادي إن القرار قاصر بعض الشيء إذ انه من الاجدر إن يكون لشؤون الاسرة وهذا ليس تقليلا من المرأة او من القرار بل لان المعينة بموجب هذا القرار معنية بطبعها وبأخلاقها بكل فرد في المجتمع لها مواقف لا تحصى مع ابناء واسر السياسيين الذين صاروا ضحايا تقلبات الطقس السياسي ذكورا واناثاً شبابا وشيبا ، تجد نفسها في هذه الاجواء تتبناهم نساء ورجالا دون منة او كلل ، وحين يتطلب الموقف السياسي منها انحيازا لاحد الفرقاء تعيش في اتعس اوقاتها ذلك انها تعرف من السياسة شقها الانساني الاجتماعي والحقوقي ذلك انها أمراة وطنها الناس.
حين تذكر في مجلس ما عدني او صنعاني سرعان ما يؤكد الحضور على مواقفها النبيلة في طرح قضية ما يظن الرهط انها مسكوت عنها سياسيا ، قوية رغم ما تملكه من دعة عاشت اكثر من 20 عاماً في مجتمع صنعاء المحافظ تناقش رجال القبائل الاجلاف وتفرض عليهم احترامها ، اكثر ما وصفت به انها (امرأة بعشرة رجال ) ، لا افشي سرا لو قلت انها تتابع للافراج عن عدد من السجناء المنتسبين الى الحراك الجنوبي وغيرهم ، حينما وقفت ضد احدى الشخصيات القيادية في محافظة عدن وقفت لوحدها بشجاعة نادرة ، تكره (الغمغمة) السياسية والضحك على ذقون الناس خاصة فيما يخص حق الناس في انتخاب من يحكمهم . كشخصية اجتماعية وسياسية لها في كل مديرية وعزلة دار ومرحبون، ولها خارج الوطن قصور ترحب بها من الهند حتى مصر ، لهذا هي لا تملك منزلا كما اسلفت ولا يفصلها عن الناس جدار نفسي او مادي ، عاشت للناس ودخلت قلوبهم قبل منازلهم ، لهذا حين صدر القرار الخاص بتعيينها مستشارا في رئاسة الجمهورية لشؤون المرأة ، في إعتقادي إن القرار قاصر بعض الشيء إذ انه من الاجدر إن يكون لشؤون الاسرة وهذا ليس تقليلا من المرأة او من القرار بل لان المعينة بموجب هذا القرار معنية بطبعها وبأخلاقها بكل فرد في المجتمع لها مواقف لا تحصى مع ابناء واسر السياسيين الذين صاروا ضحايا تقلبات الطقس السياسي ذكورا واناثاً شبابا وشيبا ، تجد نفسها في هذه الاجواء تتبناهم نساء ورجالا دون منة او كلل ، وحين يتطلب الموقف السياسي منها انحيازا لاحد الفرقاء تعيش في اتعس اوقاتها ذلك انها تعرف من السياسة شقها الانساني الاجتماعي والحقوقي ذلك انها أمراة وطنها الناس.