لقاءات / بشير الحزمي تمر بلادنا اليمن حاليا بتحديات وصعوبات كبرى فرضتها معطيات الواقع الذي تعيشه بلادنا الأمر الذي يفرض على الجميع قيادات وأحزاباً وأفراد مجتمع بمختلف شرائحه أن يوحدوا الصفوف ويبذلوا جهوداً مضاعفة ويتناسوا الجراح ويتجاوزوا الماضي بآلامه ليواجهوا معا هذه التحديات التي تكاد تعصف بالوطن ومكتسبات الثورة والوحدة .صحيفة (14 أكتوبر) ومن هذا المنطلق التقت بعدد من الشخصيات الأكاديمية والإعلامية والشبابية واستمعت الى آرائهم حول أهمية الاصطفاف الوطنى في ظل هذه الظروف العصيبة التي تمر بها بلادنا واستجابة لنداء العقل ودعوة فخامة الرئيس عبد ربه منصور هادي .. وفإلى التفاصيل :-عبدالله الاسعدي صحفي بوكالة الانباء اليمنية سبأ قال: دعوة الاصطفاف الوطني التي دعا اليها رئيس الجمهورية جاءت في وقتها وفي وقت تواجه فيه اليمن الكثير من الصعوبات والتحديات المصيرية التي تهدد مستقبل اليمن أرضا وإنسانا فيجب على الشعب اليمني بكافة فئاته أن يلبي هذه الدعوة ويعمل على تحقيق اصطفاف وطني حقيقي من اجل اخراج البلاد من المأزق الذي وصلت اليه ، إذا لم يستغلوا هذه الفرصة ويصطف جميع افراد الشعب اليمني بمختلف فئاته من اجل الحفاظ على الثوابت الوطنية والوحدة ومن اجل الامن والاستقرار وتحقيق اهداف ثورة الشباب فإن العواقب ستكون وخيمة .الفرصة الاخيرةوأضاف بالقول: دعوة فخامة الرئيس للاصطفاف الوطني جاءت في وقتها كما قلت ومطلوب على الشعب اليمني بكافة فئاته من احزاب ومجتمع مدني ومواطنين ان يصطفوا ويلبوا دعوة الرئيس لأنها فرصة قد تكون الفرصة الاخيرة للشعب اليمني بالاتجاه نحو السلام . وعلينا جميعا أن نحقق هذا الاصطفاف بالعمل على تنفيذ مخرجات الحوار الوطني كونها تمثل صمام الأمان لليمن وبوابة الدخول الى اليمن الجديد . وقال أن الاصطفاف الوطني هو الاتجاه نحو السلام وتغليب الحوار والعقل والخروج الى بر الامان بالمحافظة على المكاسب التى تحققت لشعبنا اليمني والتي ضحى لأجلها الشرفاء من أبناء هذا البلد وعلينا جميعاً ان نحافظ عليها كونها مسئولية جماعية ، فالاصطفاف الوطني يمثل طوق النجاة من الانزلاق لا سمح الله الى حرب قد تعصف بمكتسبات الثورة والوحدة وتكون لها نتائج كارثية على اليمن ارضا وإنسانا .تحكيم العقل وتغليب مصلحة الوطنويقول الصحفي في جريدة الجمهورية قائد يوسف : ان الجميع يعلم أن البلاد تمر هذه الايام بأزمة وتتجلى هذه الازمة من عوامل كثيرة الامر الذي يستدعي تحكيم العقل وتغليب مصلحة اليمن فوق أي اعتبار على اعتبار أن هذه المرحلة هي مرحلة حساسة وهي مرحلة لها ظروفها الحالية ومن شأنها ان ننتقل الى مرحلة قادمة بإذن الله اذا ما توفرت الظروف المهيأة. وطبعا الكل يعلم ان هناك مخرجات الحوار الوطني وهي تشكل الاساس لحل كل المشاكل لليمن اذا ما تم كل طرف ينفذ ما عليه ولا سيما نزع السلاح عن الجماعات المسلحة او ما نسميها الميليشيات المسلحة . وطبعا هذه التحديات التي تفرضها جماعة باسم الشعب لها اهداف سياسية ولها غايات مخفية ، فإذا كانت الغاية نبيلة فلابد ان تكون الوسائل نبيلة جدا لكن ما نشاهده على الارض هو العكس ، فكل هذه البوادر لا تخدم استقرار اليمن ولا تطلعاته ولا تخدم الشعب اليمني الذي يتغنى البعض بآلامه وبضنك عيشه .وأضاف بالقول : حكمة الاخ الرئيس عبدربه منصور هادي تجلت كالعادة ونحن واثقون أن اليمن ستجتاز هذه المحنة بسلام والرئيس عبدربه منصور هادي قد عودنا دائما بأن يكون الرجل الحكيم الذي يتغلب على كل الصعوبات ونحن نعتقد ان هذه الازمة ستنتهي الى خير وسيكون لليمن الدور المتميز الذي كان واضحا بين دول ما يسمي الربيع العربي وإن شاء الله تتجسد طموحات الشعب اليمني بالانتقال الى مرحلة افضل بإذن الله تعالى .وقال إن المرحلة الراهنة وما تمر به البلاد من تحديات كبيرة تفرض على الجميع من احزاب ومنظمات مجتمع مدني وتكتلات وقبائل ومشايخ وكل افراد المجتمع أن يصطفوا جميعا ويغلبوا مصلحة الوطن فوق كل المصالح . لان أي مساس بأمن الوطن واستقراره فان عواقبه ستكون وخيمة جدا وقد تؤدي الى عواقب كارثية لا تحمد عقباها ولن يستفيد من أي طرف . ولذلك يجب ان يتكاتف الجميع ويعملوا على افشال كافة المخططات التي تسعى الى تفجير الموقف عسكريا والتي تسعى إلى فرض اجندتها او سيطرتها بأساليب وذرائع تخدم اجندات خارجية وهذا يتطلب رص الصفوف والى تكاتف الجميع والتصدي لكل المحاولات التي تسيء لليمن او تكاد توصلها الى مأزق والى كوارث وخيمة ونحن في هذا الصدد ندعو كل ابناء الشعب اليمني إلى أن يلتفوا التفاف كامل حول فخامة الرئيس عبدربه منصور هادي ليشكلوا صفا ودرعا واقيا لتتحطم عليها مؤامرة كل من لا يحب الخير والسلام للشعب اليمني ونحن واثقون اننا قد تجاوزنا اكثر المشاكل والصعوبات التى كانت اكثر من ذلك خطورة وإن شاء الله نرى عما قريب بلادنا مستقرة وخالية من كل ما يعكر صفو المحبة والإخاء والتسامح والتصالح بين كافة افراد الشعب اليمني . لان مخرجات الحوار الوطني لا تتطلب اجتهااً وإنما تتطلب تطبيق على الواقع وعلى كل طرف ان ينفذ ما عليه وسنتجاوز بإذن الله كل التحديات .واجب وطنىويقول رامي محفوظ اليوسفي مدير عام الاعلام والتوعية بوزارة حقوق الانسان : ان دعوة الرئيس عبدربه منصور هادي للاصطفاف الوطني قد اتت في وقتها لأنها اتت في وقت يمر فيه اليمن بمنعطف تاريخي مهم في اطار التحول نحو الجمهورية الثانية وهي جمهورية الدولة الاتحادية القادمة وفي ظل هذه التحديات التي تشهدها اليمن وبناء الدولة الاتحادية لابد من توحيد الصفوف بين كافة القوى السياسية من اجل بناء اليمن الجديد لأنه لا يمكن ليد واحدة او حزب او فئة بمفردها ان تحقق ذلك كون التحولات كبيرة جدا فنحن ننتقل من دولة الى دولة جديدة وبالتالي يجب ان تتضافر كل الجهود نحو تحقيق هذا الهدف .وأضاف بالقول : الاصطفاف الوطني في هذه المرحلة وفي ظل هذه الظروف واجب وطني وواجب قيمي وأخلاقي من اجل النهوض باليمن .وقال إن على الاحزاب ومنظمات المجتمع المدني وكل فئات المجتمع ان تقوم بدور مهم لتحقيق الاصطفاف الوطني من خلال التوعية بأهمية الاصطفاف ومخاطر المرحلة التي تمر بها البلاد والحاجة الى توحيد الصفوف ولم الشمل وتجاوز كل الصعوبات وتغليب المصلحة الوطنية على كل المصالح الاخرى .ودعا إلى انشاء حكومة وطنية تشارك فيها كل القوى السياسية من اجل ان تكون عملية البناء بشراكة كافة القوى السياسية والمجتمعية .اصطفاف شاملويقول الصحفي عبدالباسط النوعة من صحيفة الثورة : أن الاصطفاف الوطنى بحاجة اولا الى تهيئة النفوس فهناك طرف يطالب او يدعي بانه يطالب بحقوق الشعب وهناك طرف آخر يدعو الى الاصطفاف وبالتالي سنعود الى المربع الذي كنا فيه قبل 2011 بالمظاهرات والمظاهرات المضادة . فنحن نريد ان يكون الاصطفاف الوطني شاملاً يضم كل فئات ومكونات المجتمع اليمني وان يتفق الجميع على مصلحة الوطن لأنه اذا اتفق الجميع على تغليب مصلحة الوطن سنكون قادرين على تجاوز كل التحديات .وأضاف بقوله : كل التيارات وكل الفصائل التى تتصارع فيما بينها من اجل مصالح ومكاسب معينة وتحقيق نجاح سياسي ندعوها الى التنازل والى التسامح والتصالح والى الاجتماع حول طاولة الوطن ومن اجل الوطن لأنه اذا اجتمعت جميعها بدون مناكفات او تحريض . وعليها جميعها ان تقدم تنازلات من اجل الوطن وان يقبل كل طرف بالآخر لنتمكن من التعايش تحت سماء هذا الوطن .وقال: على الجميع ان يساهم في تنفيذ مخرجات الحوار الوطني لان نتائج مؤتمر الحوار الوطني تمثل طوق النجاة لليمن .اصطفاف يخدم الوطنأما الدكتور صالح على النهاري نائب عميد كلية التربية بجامعة صنعاء فقد قال : الاصطفاف الوطني في هذه الفترة مهمة جدا لما تمر به اليمن من مؤامرات داخلية وخارجية للقضاء على الجمهورية وعلى القوانين والدولة الموجودة . وأضاف بالقول : على الجميع في هذا البلد ان يقفوا صفاً واحداً وذلك من اجل اصطفاف وطني حقيقي يخدم الوطن لان الحرب والفوضى ستدمر الشعب وستدمر اليمن بالكامل ولن يستفيد منها احد ولن يخرج منها احد سالما .وقال إن مخرجات الحوار الوطني هي مستقبل اليمن وكل الشعب اليمني مجمع عليها ويتطلع الى تطبيقها وهي المخرج الوحيد للخروج من الازمة الحالية .ظروف حرجة وخطيرةمن جانبه يقول الدكتور عبد الكريم عبدالله البكري عميد كلية التربية بجامعة صنعاء : ان الاصطفاف الوطني في هذه المرحلة وفي ظل الظروف التي تمر بها اليمن واجب على كل انسان كان صغيرا او كبيرا . فاليمن يمر بظروف حرجة وخطيرة للغاية وإذا لم نتدارك الموقف يمكن ان تعصف بالجميع دون استثناء . وبالتالي على الجميع ان يصطفوا خلف القيادة السياسية للخروج باليمن من هذه الازمة ومن هذا الوضع .وأضاف بالقول : على الجميع ان يبتعدوا عن المصالح الشخصية أو الحزبية او الطائفية او المناطقية وان يضعوا مصلحة الوطن العليا فوق كل المصالح الشخصية لأن الوطن هو الاغلى وهو الاساس وهو الأسمى الذي ينبغي على الجميع الحفاظ عليه .دفاع عن مكتسبات الشعبويقول الدكتور حمود احمد الظفيري نائب رئيس جامعة صنعاء للشئون الاكاديمية : دعوة الرئيس للاصطفاف الوطني في ظل ما تمر به البلد من ازمة كبيرة دعوة مهمة كون الاصطفاف الوطني يمثل مخرجاً لمعالجة الازمة التي تمر بها البلاد وهذا الاصطفاف الوطني قد تمثل في المظاهرات الحاشدة التى خرجت فيها الجماهير اليمنية في العديد من محافظات الجمهورية بالملايين تدعو الى هذا الاصطفاف والذي من شأنه أن يخرج البلاد من هذه المشكلات والبلد حقيقة يتسع للجميع ويتسع لكل فئات الشعب وكل شرائح المجتمع اليمني . وعلى الجميع ان ينضم الى هذا الاصطفاف ويناقش مواضيعه ورؤاه في هذا الاصطفاف . ولا شك أن هذا الاصطفاف سيتمكن من اخراج البلد الى بر الامان . وهذا الاصطفاف حقيقة يمثل الدفاع عن مكتسبات شعبنا اليمني فيما يتعلق بالجمهورية والوحدة الوطنية والمسار الديمقراطي ومخرجات الحوار وهي اربعة ركائز وأربعة اركان سوف يلتف حولها الشعب اليمني واصطفافه في هذا الميدان وأتمنى من الله عز وجل ان يوفق الجميع الى ما فيه خير هذا البلد . فالبلد معطاء وطيب وأهله طيبون وقد وصفهم النبي صلى الله عليه وسلم بانهم اصحاب حكمة . وينبغى ان تكون هناك ثوابت نتفق عليها وهي النظام الجمهوري والوحدة الوطنية والديمقراطية ومخرجات الحوار .مطلب لكل مواطنويقول حافظ سليمان عبدالقادر موظف اداري بجامعة صنعاء : ان الاصطفاف الوطني مطلب لكل مواطن يمني وهو من اجل مستقبل هذا الوطن ، وعلينا جميعا ان نقف صفا واحدا للخروج من هذا الوطن الى بر الامان . وهنا أوجه رسالة الى رئيس الجمهورية والى الحكومة والبرلمان وجميع شرائح المجتمع بمن فيهم الاحزاب الى التفكير بهذا الوطن ومستقبله لأنه للأسف العديد من السياسيين والقيادات لا يفكرون سوى بمصالحهم . وبالتالي يجب على الجميع ان يفكر بمصلحة الوطن قبل ان يفكر بمصلحته الشخصية .واجب يحتمه الواقعأما الشاب عبدالله علي محسن الثنوبي فقد تحدث من جانبه قائلاً : الاصطفاف الوطني واجب يحتمه الواقع ويحتمه الدين فإذا لم تكن جميع الفئات وخاصة المثقفة منها كالأحزاب ومنظمات المجتمع المدني وغيرها تقف صف واحدا لتنفيذ مخرجات الحوار الوطني فمتى يكون ذلك خاصة في ظل التحديات وفي ظل تنوع الطوائف وتعدد النزعات الطائفية التي نشاهد الآن دعوات لها واضحة وصريحة فهذا التمزق يجب ان يواجه بوحدة والتفرق يواجه بالاصطفاف وننصح كل هذه المكونات بان يتعقلوا وان يستمعوا الى صوت العقل والى الاصطفاف الوطني من اجل تنفيذ مخرجات الحوار الوطني الذي نتج عن حوار جميع المكونات وشرائح المجتمع المختلفة فهو شيء متفق عليه ، فلماذا التنازع طالما المبدأ موجود فلابد من الاصطفاف الوطني .ضرورة ملحة وواجب وطنيويقول الشاب شائف عبد الجبار العرجلي : الاصطفاف الوطني ضرورة ملحة وواجب وطني تحتمه ويفرضه الواقع الذي نعيشه وخصوصا في ظل وجود صراعات وأجندة خارجية تنفذ في ارض الوطن . فلا يكون المخرج من هذا الصراع وما نعانيه من انقسامات إلا بالاصطفاف الوطني وتغليب مصلحة الوطن على المصالح الضيقة سوى الحزبية او القبلية او المناطقية . فهو الحل الوحيد لما نعانيه من ازمة ومن صراع وانقسام ويجب على جميع النخبة السياسية والأحزاب ان تغلب مصلحة الوطن على الاهواء الذاتية والحزبية للخروج مما يعانيه الوطن .وأضاف أن الاصطفاف الوطني واجب وضرورة ملحة لتنفيذ مخرجات الحوار الوطني .ضرورة مقدسة وحاجة ملحةاما الشاب عبداللطيف احمد احمد الشماحي فقد تحدث بالقول : الاصطفاف الوطني ضرورة مقدسة وحاجة ملحة في هذا الوضع الراهن لان الشعب اليمني في هذه المرحلة يمر بمرحلة صعبة ومعقدة وبالتالي هناك حاجة كبيرة الى ان نصطف ونكون يداً واحدة لنبني الوطن . ولا بد أن نصر على تنفيذ مخرجات الحوار الوطني بعيدا عن العنف والطائفية وعن المذهبية والجهوية وعن الاحتراب .وأضاف بقوله : على السياسيين أن يترفعوا عن المصالح الشخصية وعليهم أن ينظروا الى الوطن الذي هو 25 مليوناً .اصطفاف وطني واجبويقول الشاب عبد القادر محمد الاضحبي : أن الاصطفاف الوطني اليوم اصبح ضرورة ملحة لمواجهة التحديات التى تواجه اليمن والمخاطر سواء من جماعة العنف او التطرف او من تحمل السلاح ضد الدولة . وما تمر به اليمن من تحديات يوجب الاصطفاف الوطني من اجل مواجهة هذه التحديات وإخراج اليمن الى بر الامان .وعلى الاحزاب والسياسيين ان يتقوا الله في اليمن وان يقدموا حب اليمن على حب مصالحهم الشخصية او الحزبية وعلى كل شيء .اصطفاف من أجل الوطنويتحدث الشاب جهاد علي علي حميد بالقول : الاصطفاف الوطني واجب على كل يمني وعلى كل حزب .. اصطفاف وطني من اجل الوطن والى جانب الأمن والاستقرار في اليمن . وعلى كل حزب وكل فئة في المجتمع اليمني بمختلف مستوياته التعليمية ومكانته الاجتماعية الاصطفاف الوطني من اجل الامن والاستقرار والبعد عن التطرف والإرهاب .اصطفاف ضروريويقول الشاب عبده منصور حسن : الاصطفاف الوطني في هذه المرحلة ضروري جدا لأن البلاد تعاني من زوبعة ومشاكل في كل مناطق اليمن في الشمال وفي الجنوب وفي شمال الشمال والواجب على جميع المواطنين ومن التربويين ومنظمات المجتمع المدني والأحزاب السياسية وكل مكونات وأطياف المجتمع اليمني ان يتعاونوا فيما بينهم تحت قيادة الرئيس عبدربه منصور هادي لأنه يعتبر منقذ هذه المرحلة الانتقالية . فعلى الجميع ان يكونوا يداً واحدة لإخراج اليمن الى بر الامان لأن هناك مخاطر تحيط بالوطن من كل جانب داخليا وخارجيا ويجب على القادة السياسيين وبعد ان خرجنا من الحوار الوطني ان نعمل على تنفيذ مخرجات الحوار على ارض الواقع ليشعر المواطن اليمني ان هناك حكومة ومسئولين قادرين على تنفيذ مخرجات الحوار الوطني .
|
ءات
الاصـطــفــاف الــوطــنــي .. ضـــرورة تـــفـــــرضــهــا مــعــطــيــــــــــــــــات الـواقــع
أخبار متعلقة