[c1]الخليج سيدعم مصر إذا ترشح السيسي للرئاسة[/c]ذكرت صحيفة «معاريف» الإسرائيلية، أن دول الخليج ستدعم مصر بـ100 مليار دولار، وذلك إذا ترشح وزير الدفاع «عبد الفتاح السيسي» للرئاسة.وأوضحت الصحيفة، أن الخليج يحن إلى أيام الرئيس الأسبق «حسني مبارك» مشيرة إلى تصريحات رئيس تحرير صحيفة «السياسة الكويتية» الصحفي «أحمد الجار الله» لشبكة «سي بي سي» الأمريكية، بأن دول الخليج ستضخ أموالاً ضخمة في حال ترشح السيسي.وأضافت الصحيفة، أن هذه الأموال من شأنها أن تطور مصر اقتصاديًا من خلال دعم الخليج للأنشطة التجارية، معتبرًا الدعم فرصة عظيمة لنمو الاقتصاد، ولكنه مشروط بترشيح السيسي رئيسًا لمصر، بسبب الثقة التى يحظى بها من دول الخليج.[c1]بريطانيا تعيد تراخيص تصدير السلاح لمصر[/c]في خطوة لزيادة الدعم العسكري لمصر..ذكرت صحيفة «وورلد بوليتن» التركية أن الحكومة البريطانية أعادت 24 من تراخيص الشركات التي تصدر الأسلحة والمعدات العسكرية للجيش المصري والتي تم إلغاؤها بعد الإطاحة بالرئيس «محمد مرسي» في يوليو الماضي.يذكر أن دول الإتحاد الأوروبي علقت تراخيص بيع السلاح لمصر عقب محاولات الأمن لفض اعتصامي رابعة العدوية وميدان النهضة، وهو ما يعد تحولًا في السياسة الأوروبية والبريطانية تجاه مصر ودعمًا للإرادة الشعبية التي أطاحت بحكم الجماعة المحظورة.[c1]الربيع العربي أشعل «التهريب» عبر «المتوسط»[/c]قالت وكالة «رويترز» الإخبارية أن التداعيات الفوضوية التي تبعت ثورات الربيع العربي أشعلت حركة التهريب عبر منطقة البحر الأبيض المتوسط وأججت تهريب الأسلحة والمخدرات والبشر في ظل عجز إقليمي لمواجهة هذه الظاهرة الآخذة في التوسع.وذكرت الوكالة أن القادة الأوروبيين في بروكسل طالبوا بدعم إضافي لمعالجة الأعداد القياسية من المهاجريين الذين يحاولون عبور القارة السمراء في رحلات محفوفة بالمخاطر يتم الترتيب لها من قبل مهربي البشر، لافتة إلى أن أكثر من 32 ألف مهاجر وصلوا هذا العام إلى إيطاليا ومالطا من إفريقيا والشرق الأوسط، ولقي أكثر من 550 شخصا حتفهم في شهر أكتوبر فقط.وأوضحت الوكالة أن الفوضى المسلحة في ليبيا والحرب الأهلية المندلعة بسوريا أسفرت عن حركة ضخمة من تهريب الأسلحة، بينما يستخدم مهربو المخدرات أساليب ممثالة لتهريب حشيش شمال إفريقيا وكوكايين أمريكا اللاتينية.من جانبه، قال «مسعود كاريمبور»- من مكتب الأمم المتحدة لمكافحة الجريمة والمخدرات بشمال إفريقيا والشرق الأوسط- «لدينا عاصفة من المال والصراع وعدم الإستقرار والعرض والطلب غير المشروعين».إن قضية المهاجرين التي تستحوذ على عناوين الصحيف ليست سوى أحد الأعراض في مشكلة إقليمية أكثر إتساعا.وانتهت الوكالة قائلة «إن القوى الاجنبية تواجه دعوات متزايدة للتدخل في الأمر، مثلما اضطر المجتمع الدولي إلى إرسال سفن حربية إلى المحيط الهندي للقيادم بدوريات لمكافحة القرصنة».