[c1]جيش مصر يزعزع حكم حماس بغزة[/c]تحت عنوان «جيش مصر يزعزع حكم حماس»، كتب المحلل الإسرائيلي «أساف جبور» في تقرير نشرته صحيفة «معاريف» أن الجيش المصري زعزع حكم حماس بقطاع غزة في إطار حربه على الإرهاب بسيناء وإقامته الحزام الأمني على امتداد الحدود مع قطاع غزة وقضائه بشكل منهجي على صناعة التهريب عبر الأنفاق. وخلص الكاتب إلى أن حماس تحاول ترضية النظام القاهرة عن طريق بإدانة المظاهرات المؤيدة لمرسي في محاولة لتلطيف الأجواء.[c1]كاتب تركي يطالب (الإخوان) بوقف المرحلة الانتقامية من مصر[/c]نشرت صحيفة (فاتان) التركية مقالاً للكاتب الصحفي جونجور مينغي يطالب من خلاله تنظيم الإخوان في مصر بضرورة البحث عن بديل مناسب لأيديولوجية الإسلام السياسي في مصر حتى يستطيعوا فتح صفحة جديدة مع الشعب المصري الذي هم جزء منه وتقديم إيديولوجية حقيقية معاصرة يستطيعون من خلالها البقاء كحزب إسلامي في المشهد السياسي القادم.ويقول مينغي إنه «حقيقة لا يزال الإخوان والقوى الإسلامية الأُخرى في مصر يملكون فرصة أخيرة لفتح صفحة جديدة مع الشعب المصري الذي هم جزء منه وعدم إقصاء أنفسهم عن المشهد السياسي والدخول في العملية الانتخابية القادمة» ويتابع «ولكن أولاً وقبل كل شيء عليهم التوقف و فوراً عن تحويل المرحلة الانتقالية الحالية إلى مرحلة انتقامية».ويستطرد «حقيقة لقد باتت الأحزاب الإسلامية في مصر وغيرها من البلدان الأخرى غير قادرة على تطبيق مشاريعها الإسلامية السياسية خاصة بعدما رأوا تجربة الإخوان الفاشلة في مصر ، وخاصة بعد أن لم يستطيعوا منذ وصلوا إلى السلطة تقديم أيديولوجية اقتصادية و اجتماعية إسلامية قادرة على إنقاذ الوضع المصري الراهن».[c1]مصر وسوريا أنهيا أسطورة أمريكا[/c]قالت صحيفة «واشنطن بوست» الأمريكية:« إن الاضطرابات التي حدثت في مصر وسوريا على مدى العامين الماضيين قوضت بشكل كبير الأسطورة الأمريكية المخيفة في الشرق الأوسط»، مشيرة إلى أن الرئيس الأمريكي «باراك أوباما» لم يعد قادرًا على التعامل مع القادة الجدد.وأشارت الصحيفة إلى أن إدارة الرئيس الأمريكي «باراك أوباما» باتت مكتوفة الأيدي بعد أن قرر الرئيس الروسي «فلاديمير بوتين» دعم نظيره «الأسد»، مضيفة أن واشنطن لم تعرف كيف ترد على حملة الجيش الأمنية ضد الإسلاميين بمصر وخاصة ضد الإخوان.وأكدت الصحيفة أن الرئيس الأمريكي «أوباما» لم يعلن أي قرار حيال التطورات في مصر، حتى أن قرار تأجيل المعونات العسكرية لمصر أتى من خلال الكونجرس.وأوضحت الصحيفة أن استجابة «أوباما» لما يحدث في مصر سلبية للغاية، فجل ما فعله»أوباما» هو القول في بيان علني أن تعامل الولايات المتحدة مع مصر لم يعد كالمعتاد، وإلى سابق عهده دون قرار حقيقي بوقف المعونات إلى مصر أو حتى توضيح موقفه من الإطاحة بالرئيس «محمد مرسي» هل ما حدث ثورة أم انقلاب عسكري؟.[c1]موقع إسرائيلي: أشرف مروان سبب هزيمتنا في 73[/c]ذكر موقع «نيوز وان» الإسرائيلي أن أشرف مروان العميل المزدوج سبب هزيمة إسرائيل في حرب أكتوبر 1973 والعقل المدبر للرئيس الراحل أنور السادات.وأضاف الموقع أن منتدى الفردو الإسرائيلي الذي يتألف من 20 باحثًا ومقاتلًا إسرائيليًا قدم بحثًا مطولًا عن حرب أكتوبر حول هذه التساؤلات هل كان من الممكن منع الحرب، هل إسرائيل وقادتها متهمون بالتقصير، عندما رفضوا اقتراحات الرئيس المصري أنور السادات، لماذا لم ينكشف أشرف مروان العميل المزدوج في التوقيت المناسب، وما الذي يمكن فعله لتجنب الوقوع في مثل هذه المخادعة في المستقبل.وقد جاء في البحث أن حرب أكتوبر هي حرب خطط واستعد لها أنور السادات بقوة، حيث قام بتخدير إسرائيل عن طريق الاعتماد على أشرف مروان أكبر عميل مخادع في العالم، فإسرائيل لم تدرك مخطط السادات ولا حتى أشرف مروان.وأوضح البحث أن أشرف مروان قام بمخادعة إسرائيل فقد كان عميلًا مزدوجًا، حيث أبلغ رئيس الموساد «تسيفى زمير» عن توقيت الحرب، واصفًا إياه بالحصان المخادع واللاعب الرئيس والعقل المدبر للسادات.[c1]بوتين يلعب الشطرنج وأوباما«إكس أو»[/c]قال السيناتور الجمهوري «مايك روجرز» في مقابلة مع قناة «سي إن إن» الإخبارية: « إن الرئيس الروسي «فلاديمير بوتين» هزم الرئيس الأمريكي «باراك أوباما» ببراعة فائقة في المواجهة الحاسمة بين الجانبين على قيادة منطقة الشرق الأوسط».وأضاف السيناتور الجمهوري في كلمات ساخرة: « إن الرئيس الروسي «بوتين» يلعب الشطرنج فيما يتعلق بالأزمة السورية، في حين يلعب نظيره الأمريكي «أوباما» لعبة (إكس-أو)».وأوضح «روجرز» الذي يرفض المبادرة المبدئية بين واشنطن والقاهرة أن الروس وصلوا بالضبط إلى ما يريدونه، ووضعوا خطة تخدم مصالحهم الخاصة، في الوقت الذي لم تحرز فيه أمريكا إلا فقدان المصداقية، وتلاشي النفوذ في المنطقة المضطربة.
أخبار متعلقة