في العهد العثماني كان على أبواب المنازل مطرقتان، إحداهما صغيرة والأخرى كبيرة.فعندما يطرق الباب بالصغيرة يُفهم أن الذي يطرُق الباب “امرأة” فكانت تذهب سيدة البيت وتفتح الباب. وعندما يُطرق بالكبيرة يفهم أن بالباب “رجل” فيذهب رجل البيت ويفتح الباب، و كان يوضع على باب المنزل الذي فيه مريض باقة ورد حمرا ء ليعلم المارة و الباعة و المتجولون بوجود مريض في هذا المنزل فلا يصدرون أصواتاً عالية.
أخبار متعلقة