تزين المحلات التجارية شتى انواع الحلويات المحلية والمستوردة منذ منتصف شعبان وحتى نهاية رمضان لتعلن حالة استنفار داخل الاسرة بتجهيز حاجيات رمضان المتجددة يوميا.يوفرها البعض من الميسورين والبعض من المعوزين يظل حبيس اسئلة كم ومن وأين ومتى..؟ ونحن نسأل لماذا الترف؟.ميسورو الحال لديهم مقولة بانه قبل ان يشبع معدته عليه ان يشبع فضول النظر الى المائدة المليئة باصناف الطعام.. والبقية يرون متعة رمضان اكتشاف الاكلات والحاجة الى الاختراع.اسراف لا يعرف عجز الفقر او حدود الغنى ويعترف بانه العنصر المشترك بين النقيضين في الشهر الكريم؟.فهل نستقبل رمضان برفقة زائر آخر هو الاسراف؟ ام ان رمضان هو المتهم البريء؟.
|
رمضانيات
هل نستقبل رمضان برفقة زائر آخر هو الإسراف؟
أخبار متعلقة