إن الكفيف هو أولاً وقبل كل شيء مواطن له كافة الحقوق وبدوره قادر على العمل والإنتاج إذا وجد الرعاية الكافية والتوجيه السليم ويمكنه المساهمة في إسعاد نفسه ومجتمعه. وعن طريق الرعاية الاجتماعية السليمة للكفيف يمكن الوصول به إلى درجة مناسبة من التأهيل والتكيف مع ظروف الحياة المختلفة بل كثيراً ما يصل بعض المكفوفين إلى درجة مرموقة.
نصيحة
أخبار متعلقة