[c1] مجموعة شنغهاي للتعاون تنتقد الدرع الصاروخية الأمريكية[/c] استانة /14 أكتوبر/ رويترز: حصلت روسيا على تأييد الصين وأعضاء آخرين في تجمع أمني إقليمي في انتقاد خطط الولايات المتحدة لنشر درع صاروخية قائلين إن من شأن هذه الدرع أن تقوض الأمن العالمي.ووقعت منظمة شنغهاي للتعاون وهي تكتل أمني يضم روسيا والصين وأربعا من الجمهوريات السوفيتية السابقة وسط آسيا اعلانا يحذر من بناء منظومات للدفاع الصاروخي من جانب واحد بعد اجتماع ضم زعماء دول المجموعة في استانة عاصمة قازاخستان.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]روسيا تدعو إيران إلى التعاون في القضية النووية[/c] استانة /14 أكتوبر/ رويترز::قال وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف ان روسيا حثت الرئيس الايراني محمود أحمدي نجاد يوم أمس الاربعاء على أن يكون «بناء بشكل أكبر» في تعاونه مع القوى العالمية فيما يتعلق بالقضايا النووية.والتقى أحمدي نجاد مع الرئيس الروسي ديمتري ميدفيديف ورئيس قازاخستان نور سلطان نزارباييف بعد اجتماع لكتلة أمنية اقليمية في استانة عاصمة قازاخستان.وقال لافروف للصحفيين بعد الاجتماع «تناولنا مع أحمدي نجاد مسألة ضرورة التعاون بطريقة بناءة بشكل أكبر مع القوى الخمس زائد واحد والاهم من ذلك زيادة شفافية الاتصالات بين ايران والوكالة الدولية للطاقة الذرية».والقوى الخمس زائد واحد هي الدول الخمس دائمة العضوية في مجلس الامن وألمانيا.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]الأمم المتحدة تعتزم تخفيف العقوبات عن قادة سابقين في طالبان [/c] نيويورك /متابعات:قال دبلوماسيون يوم أمس الأربعاء، إن مجلس الأمن الدولي سيبحث غداً الجمعة شطب اسم عشرين قائداً بارزاً سابقاً من طالبان عن قائمة عقوبات دولية، وذلك لدعم جهود المصالحة في أفغانستان.وفي بادرة أخرى تدل على رغبة التحالف الدولي في أفغانستان في الوصول إلى تسوية سلمية عبر التفاوض، من المقرر أن يميز مجلس الأمن في قائمة العقوبات الدولية بين تلك التي تتعلق بشخصيات من القاعدة، وبين طالبان.وتقود الولايات المتحدة الحملة الدبلوماسية الجديدة لحث طالبان، التي تحاربها في أفغانستان، على الدخول في مفاوضات.وكان الرئيس باراك أوباما حدد يوليو موعدا لبدء خفض عدد القوات الأمريكية في أفغانستان البالغ مائة ألف جندي، بينما قال وزير الدفاع، روبرت جيتس، هذا الشهر إنه بالإمكان إجراء محادثات مع طالبان قبل نهاية العام.ومن بين زعماء طالبان السابقين الذين تشملهم القائمة خمسة أعضاء من المجلس الأعلى للسلم الذي أنشأه الرئيس الأفغاني حميد كرزاى العام الماضي، سعيا لإجراء محادثات سلام مع أقطاب من حركة طالبان المتشددة التي كانت تحكم أفغانستان قبل الغزو الأمريكي.وأحدهم يدعى محمد قلم الدين، كان يوما زعيم الشرطة الدينية التي سيرتها طالبان لفرض أحكامها في البلاد، غير أن الولايات المتحدة وحلفائها يصرون على ضرورة الالتزام بشروط صارمة للشطب من قائمة العقوبات الدولية، والتي تضم حاليا 135 اسما من طالبان.كما تضم القائمة 254 عضوا بالقاعدة، مع حذف اسم أسامة بن لادن عقب قتله في عملية نفذتها القوات الخاصة الأمريكية في باكستان الشهر الماضي ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1] ارتفاع حصيلة إعصار ميزوري الأميركي إلى ( 153) قتيلا [/c] واشنطن/ متابعات: ارتفع إلى 153 شخصا عدد قتلى إعصار ضرب مدينة جوبلين بولاية ميزوري الأميركية الشهر الماضي، ليصبح أكثر الأعاصير من حيث الضحايا في ستة عقود.والحصيلة الجديدة ترفع إلى 538 عدد ضحايا هذا العام من الأعاصير العنيفة، وتجعل 2011 أكثر الأعوام التي يسقط فيها قتلى منذ العام 1927 وخامس أسوأ عام في تاريخ الولايات المتحدة.ونهاية أبريل/نيسان، ضربت أعاصير جنوب شرق البلاد مخلفة 314 قتيلا، وعدت من أعنف الأعاصير التي تضرب المنطقة خلال نحو قرن.وأشارت السلطات إلى أن عددا كبيرا من الأشخاص الذين أبلغ عن فقدانهم هم على لائحة الضحايا.وما زالت فرق الإنقاذ تحاول العثور على مفقودين بين الأنقاض بعد مرور ستة أيام على الإعصار.غير أن أقرباء الضحايا منعوا من التوجه إلى غرفة الجثث بالمستشفى، إذ إن السلطات آثرت تطبيق نظام للتعرف على الجثث يعتمد على فحوص الحمض الريبي النووي والبصمات، معتبرة أن التعرف على الجثث بالنظر «ليس أكيدا 100 %» ما أثار غضب بعض العائلات.وتفيد التقديرات الأخيرة بأن نحو 8000 مبنى تضررت من الإعصار الذي ضرب المدينة الأحد في 22 مايو/أيار الماضي.وقال حاكم الولاية جاي نكسون إن إزالة الأنقاض تشكل «مهمة هائلة»، وطلب مساعدة الحرس الوطني.وأدى الإعصار إلى أضرار قدرت قيمتها بما بين مليار وثلاثة مليارات دولار، وفق تقدير شركة متخصصة دون احتساب الممتلكات المؤمنة.وتنبأ مسؤولون أن مدينة جوبلين التي يسكنها 50000 شخص تحتاج إلى أشهر لتعود الحياة فيها إلى طبيعتها نظرا للدمار الهائل الذي لحق بالمدينة.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]( الشباب) الصومالية تتوعد بتصعيد عملياتها ضد القيادات الحكومية [/c]الصومال/ متابعات: توعدت حركة الشباب المجاهدين الصومالية بتصعيد عملياتها ضد الحكومة المؤقتة، وكشفت عن بدء حملة تتضمن «تكتيكات حرب العصابات» ضد القيادات العليا السياسية والعسكرية والأمنية للحكومة الانتقالية.وهدد الناطق العسكري باسم الحركة عبد العزيز أبو مصعب بهجمات منظمة تستهدف القيادات العليا للحكومة الانتقالية التي دعاها «أئمة الكفر والردة»، مشيرا إلى أن الخطة الجديدة تهدف لإفشال الحملة العسكرية التي تقودها قوات الاتحاد الأفريقي مع القوات الحكومية ضد حركة الشباب بأكثر من منطقة.وتحدث أبو مصعب في كلمة صوتية عن سلسلة هجمات مخططة نفذتها الحركة بالفعل ضد قيادات حكومة الصومال بغية إجهاض خططها العسكرية والأمنية الرامية إلىتقويض تطبيق الشريعة الإسلامية في الصومال.ومن أبرز تلك الهجمات -وفق كلمة أبو مصعب- الهجوم الذي استهدف وزير الأمن عمر حاشي آدم منتصف يونيو/حزيران 2009 في بلدوين.وأشار إلى كمين نصبه مقاتلون من الحركة في مايو/أيار الماضي بولاية جدو لزعيم الجماعة الصوفية الشيخ حسن قريولي ما أدى إلىمقتله، مشيرا إلى «تقهقر المليشيات الصوفية الموالية للحكومة الانتقالية عقب تنفيذ العملية».وأشار أبو مصعب إلى «سهولة اختراق أجهزة الحكومة الانتقالية لاقتناص القيادات العليا دون تمييز على طريقة مقتل وزير الشؤون الداخلية».
أخبار متعلقة