[c1] سينما اسودعنوان رئيسي اولمسؤول أفغاني: انتحاري يقتل قائد شرطة قندهار[/c] قندهار (أفغانستان) /14 أكتوبر/ رويترز:قال متحدث باسم حاكم إقليم قندهار الأفغاني ان مهاجما انتحاريا قتل قائد شرطة الإقليم الجنوبي يوم أمس بعد إن اخترق دفاعات محكمة لمقر قيادة الشرطة.وقال زلماي ايوبي «المعلومات الاولية تشير الى ان قائد الشرطة واثنين من افراد الشرطة قتلوا داخل مكتبه».ــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]الصين تعتقل محامية حقوقية ومخاوف من اعتقال آخر في حملة أمنية[/c] بكين/14 أكتوبر/ رويترز: اعتقلت الشرطة الصينية محامية بارزة معنية بحقوق الانسان للاشتباه بأنها أشاعت اضطرابات بينما يخشى احتجاز محام آخر بعدما قال انه كان مراقبا وذلك في إطار حملة مستمرة ضد المعارضة في الصين.واعتقل عشرات من المحامين الصينيين المعنيين بالحقوق والنشطاء أو فقدوا الاتصال بأصدقائهم وأقاربهم منذ فبراير شباط حين شنت أجهزة الأمن الداخلي الصينية حملة إثر مخاوف من امتداد موجة الاحتجاجات في الشرق الأوسط وشمال افريقيا الى الصين.وقال شخص مقرب من المحامية المعتقلة ني يولان (49 عاما) طلب عدم نشر اسمه لرويترز عبر الهاتف ان ني لم تشارك في نشر الدعوات الالكترونية لتنظيم احتجاجات تنادي بالديمقراطية على غرار ثورة الياسمين في تونس. وأدت الدعوات الى شن حملة واسعة ضد المعارضين الصينيين في الآونة الأخيرة.وأضاف «ليست لها أي علاقة بالأمر. لا يمكنها الحركة على الاطلاق لذا من المستحيل أن تشارك. كانت حريصة للغاية على ألا تشارك».واختفى ستة على الاقل من المحامين المعنيين بحقوق الانسان بينهم تينغ بياو وجيانغ تيان يونغ منذ أواخر فبراير.وانقطعت الاتصالات بمحام حقوقي آخر في بكين اسمه ليو شياو يوان منذ ليل الخميس مما أضاف مخاوف أن يكون الاحدث في سلسلة اعتقالات المحامين.ــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]مبعوث للأمم المتحدة: العراق يعترف قريبا بحدود الكويت [/c] لاهاي /14 أكتوبر/ رويترز:قال مبعوث خاص للامم المتحدة ان الحكومة العراقية قد تعترف قريبا بحدود الكويت وتنهي عقدين من العقوبات التي فرضتها المنظمة الدولية بعد ان غزا الرئيس العراقي السابق صدام حسين جارته الجنوبية في 1990 . وعلى الرغم من الاطاحة بصدام في 2003 لم ترفع الامم المتحدة بشكل كامل العقوبات التي فرضتها عقب الغزو العراقي للكويت الذي أدى الى حرب الخليج التي قادتها الولايات المتحدة في 1991 . وتبنى مجلس الامن الدولي في ديسمبر كانون الاول قرارات لبدء تفكيك العقوبات وحث بغداد على تطبيع الروابط مع الكويت. وما زال العراق يحتاج الى إعادة تأكيد حدود الكويت البرية والبحرية في رسالة الى مجلس الامن. وطلبت بغداد من الكويت معالجة مخاوف بشان الوصول الى ميناء ام قصر العراقي. وقال إد ميلكرت مبعوث الامم المتحدة الخاص في مقابلة مع رويترز «الامر متروك للطرفين لتقرير متى وكيف لكننا في الامم المتحدة نؤيد بشدة هذه العملية ونشجعها ايضا بما في ذلك تقديم مقترحات واعتقد اننا الآن قريبون جدا من إتمامها». واشار ميلكرت الى اجتماع تاريخي بين وزيري خارجية البلدين اواخر الشهر الماضي قال انه اسفر عن نتيجة ايجابية للغاية. وقال «كل هذه المسائل نوقشت... واعتقد انه هناك مبرر للشعور بالثقة». والى جانب مسألة الحدود هناك مسائل اخرى تتعلق بأرشيف الكويت واشخاص مفقودين. وما زال العراق مديناً للكويت بتعويضات تزيد قيمتها على 20 مليار دولار ويحتاج الى ان يدفع 5 بالمئة من ايراداته النفطية لتسوية تعويضات معظمها للكويت. وقال ميلكرت -وهو وزير سابق بالحكومة الهولندية- ان الكويت عرضت استخدام الاموال في استثمارات في العراق وهو ما قد يؤدي الى مزيد من التفاعل بين البلدين في المستقبل القريب.ــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]بنك الخلايا الجذعية قد ينقذ حياة عاملين في محطة نووية يابانية[/c] شيكاجو /14 أكتوبر/ رويترز: قال باحثون يابانيون ان مسؤولي الصحة يجب ان يجمعوا عينات دم للعاملين في محطة فوكوشيما النووية المعطوبة تحسبا لتعرضهم لمستويات إشعاع عالية واحتياجهم لزرع خلايا جذعية.وذكروا ان عينات دم العاملين هذه ستكون مصدرا جاهزا لخلاياهم الجذعية التي يمكن ان تساعد على إعادة بناء النخاع الشوكي في حالة تعرضهم لمستويات عالية من الإشعاع.وكانت المحطة النووية قد تضررت من زلزال قوي وأمواج مد عاتية ضربت شمال شرق اليابان في 11 مارس اذار الماضي.وكتب الدكتور شويتشي تانيجوتشي من مستشفى تورانومون بطوكيو والدكتور تيتسوا تانيموتو من المؤسسة اليابانية لابحاث السرطان في دورية لانسيت الطبية خطر التعرض لاشعاعات نتيجة الحوادث لم ينته نظرا لوقوع سلسلة من توابع الزلزال حتى في شهر ابريل الحالي.وهزت سلسلة من التوابع شرق اليابان الاسبوع الماضي.وقال الباحثان في تقريرهما ان فرق خبراء زرع النخاع الشوكي جاهزة في اليابان وأوروبا لجمع وتخزين الخلايا الجذعية للعاملين في المحطات النووية. وذكرا ان هيئة الامان النووي اليابانية مازالت متحفظة على هذا الاجراء لانه سيشكل «عبئا جسديا ونفسيا على العاملين في المحطات النووية».وجمع عينات الخلايا الجذعية من العاملين له العديد من المميزات مقارنة بالخلايا التي تجيء من متطوعين والتي تتطلب توافقا بين المتبرع والمتلقي وتنطوي على مخاطر ان يرفضها جسم المريض.
أخبار متعلقة