[c1] ماليزيا تقدم مرشحا لرئاسة الوكالة الدولية للطاقة الذرية [/c] كوالالمبور / 14 أكتوبر / رويترز:قال وزير ماليزي يوم أمس الخميس إن حكومته تدعم ترشيح رئيس هيئة الطاقة الذرية الماليزية ليخلف محمد البرادعي كمدير عام للوكالة الدولية للطاقة الذرية. وسترشح ماليزيا نوراملي مسلم بعد أن فشل مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية في الاتفاق على مرشح ليخلف البرادعي الأسبوع الماضي.من ناحيته أكد ماكسيموس اونجكيلي وزير العلوم والتكنولوجيا الماليزي لرويترز في رسالة نصية عبر الهاتف المحمول “نعم صدقت الحكومة الماليزية رسميا على ترشيح الأستاذ الدكتور نوراملي مسلم للمنصب.” ورفض تقديم المزيد من التفاصيل. وأجرى نوراملي أبحاثا على أثر التكنولوجيا النووية على الدول النامية وشغل منصب نائب المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية لشؤون التعاون التكنولوجي في أواخر الثمانينات. وتبنى الدعوة لاستخدام ماليزيا الطاقة النووية لتوليد الكهرباء في موعد مبكر عن التاريخ المستهدف وهو عام 2020 مع بدء استنفاد احتياطي البلاد من النفط. وجاء ترشيح ماليزيا لنوراملي بعد فشل المرشحين الأصليين وهما الياباني يوكيا امانو والجنوب أفريقي عبد الصمد منتي في الحصول على أغلبية الثلثين المطلوبة في مجلس محافظي الوكالة الذي يضم 35 دولة لخلافة البرادعي الذي يتنحى عن المنصب في نوفمبر تشرين الثاني المقبل. وفي السياق نفسه دعت الجزائر التي ترأس مجلس المحافظين المرشحين للتقدم للمنصب خلال أربعة أسابيع. وسيجري اقتراع آخر في مايو أيار المقبل. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1] فوجيموري يقول انه بريء من الانتهاكات الحقوقية في بيرو [/c] ليما / 14 أكتوبر / رويترز:دافع رئيس بيرو الأسبق البرتو فوجيموري عن نفسه يوم الأربعاء الماضي خلال محاكمته على مزاعم ارتكابه انتهاكات لحقوق الإنسان وقال إن المدعين لم يقدموا أي دليل يثبت انه مذنب. وفي أول جلسة من يومين يتولى فيهما الدفاع عن نفسه رسم الرئيس الأسبق صورة قاتمة لبيرو إبان حكمه الذي استمر 10 سنوات في تسعينات القرن الماضي عندما اجتاحت حرب أهلية دموية الدولة الواقعة في جبال الانديز. وردا على اتهامات وجهت إليه قال فوجيموري (70 عاما) ان سياساته كانت ضرورية وأنقذت بيرو من الفوضى وساعدت على تحقيق نمو اقتصادي. ويواجه فوجيموري اتهامات بإصدار أوامر لتنفيذ عمليات خطف ومذبحتين قتل فيهما 25 شخصا من بينهم طلاب جامعيون وصبي صغير. وإذا أدين فسيواجه عقوبة تصل إلى السجن 30 عاما. وقال فوجيموري أمام قاعة محكمة مكتظة بالحضور “لم يقدم أحد دليلا واحدا يدينني وهذا لأنه لا يوجد دليل. كما قلت من البداية .. أنا بريء.” والمحاكمة التي بدأت في ديسمبر كانون الأول 2007 ويتوقع أن تنتهي هذا الشهر هي قضية نادرة لمحاكمة رئيس دولة سابق بتهمة ارتكاب جرائم حقوقية في بلده. ويرى نشطاء أن هذه نقطة تحول في بيرو التي أعاقها طويلا ضعف النظام القضائي وإفلات الأقوياء من العقاب. وتنحى فوجيموري عن السلطة عام 2000 اثر سلسلة من فضائح التنصت على الاتصالات والفساد. وأرسل استقالته بالفاكس أثناء زيارته لليابان حيث ولد والداه. وفي 2005 سافر إلى تشيلي التي سلمته إلى بيرو. ولا يزال فوجيموري الذي كان يحظى يوما ما بشعبية كبيرة يتمتع بقدر لا بأس به من الدعم السياسي. وابنته كيكو فوجيموري التي حضرت جلسة المرافعة هي عضو بارزة بالكونجرس البيروفي وينظر إليها باعتبارها من بين المرشحين البارزين في الانتخابات الرئاسية القادمة في 2011. ورفض أعضاء من عائلات الضحايا الذين كانوا حاضرين في قاعة المحكمة دفاع فوجيموري وقالوا انه ذو دافع سياسي والهدف منه تعزيز فرص ابنته في الانتخابات. وقال جيزيلا اورتيز الذي قتل أخوه في مذبحة 1992 في جامعة لا كانتوتا “إن هذا من قبيل الرياء.” وأضاف “لقد أهدر الفرصة التي أعطته إياها المحكمة.” ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]أمريكا تتوقع أن تمضي كوريا الشمالية في تجربتها وتحاول تفاديها[/c] لندن / 14 أكتوبر / رويترز:صرح مسؤول أمريكي كبير يوم أمس الخميس بأن هناك توقعا عاما بأن تمضي كوريا الشمالية قدما في تجربة إطلاق صاروخ مقررة لكن الولايات المتحدة مازالت تحاول اقناع بيونجيانج بالعدول عن ذلك وتأمل أن تغير رأيها.وأدلى المسؤول الأمريكي بهذا التصريح بعد أن اجتمع الرئيس الأمريكي باراك أوباما مع الرئيس الكوري الجنوبي لي ميونج باك على هامش قمة مجموعة العشرين المنعقدة في العاصمة البريطانية لندن.وأوضح المسؤول أن الرئيسين يعارضان الموقف الكوري الشمالي وقال “التوقع العام هو أن تمضي عملية الإطلاق قدما” لكن الولايات المتحدة تبذل “قصارى جهدها” لتفادي ذلك.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]فيتنام تحتجز سفينة من هونج كونج دخلت مياهها[/c] هانوي / 14 أكتوبر / رويترز:قالت صحيفة فيتنامية رسمية يوم أمس الخميس إن دوريات الحدود البحرية الفيتنامية احتجزت سفينة مسجلة في هونج كونج أبحرت بشكل غير مشروع في المياه الإقليمية أواخر الشهر الماضي.وذكرت صحيفة “هو تشي منه” القانونية التي تصدرها إدارة العدل في المدينة أن قوات مشاة البحرية في إقليم بينه ثوان في وسط جنوب البلاد رصدت واحتجزت السفينة على بعد أربعة أميال بحرية قبالة ساحل الإقليم يوم 25 مارس آذار الماضي، ولم تقل الصحيفة ماذا كانت السفينة تفعل في المياه الفيتنامية.وكانت السفينة تبحر في مياه بين الساحل الفيتنامي وجزر سبارتلي الغنية بالنفط التي تتنازعها كل من الصين وفيتنام وتايوان والفلبين وماليزيا وبروناي.وأضافت الصحيفة انه في الأول من ابريل نيسان طلبت قوات الحدود من القبطان الصيني للسفينة أن عليه أن يدفع 75 مليون دونج (4230 دولارا) لدخوله المياه الفيتنامية دون تصريح.وقالت إن قبطان السفينة عليه أن يدفع الغرامة خلال خمسة أيام ويغادر فيتنام بطاقم سفينته المكون من 17 بحارا من هونج كونج والصين بحلول منتصف ليل السادس من ابريل الجاري.سقوط هيلكوبتر بريطانية ويُخشى مقتل 16 شخصا على متنهالندن / 14 أكتوبر / رويترزقال مسؤولون بريطانيون أن طائرة هليكوبتر سقطت في بحر الشمال أثناء عودتها من حفار نفط بحري يوم الأربعاء الماضي ويخشى أن يكون الأشخاص الستة عشر جميعا على متنها قد لقوا حتفهم.وقالت الشرطة البريطانية إن ثماني جثث انتشلت ولكن عمليات البحث أوقفت إلى حين طلوع النهار يوم أمس الخميس لمعرفة مصير الثمانية الآخرين الذين كانوا على متن الطائرة وهي من طراز سوبر بوما.وقالت متحدثة باسم الشرطة إن هناك “مخاوف متزايدة وخطيرة” بشأن الثمانية الذين لم يعرف مصيرهم بعد.وشارك في جهود البحث 15 سفينة وزورق إنقاذ.وقالت شركة بي.بي النفطية إن الطائرة كانت تقل 14 راكبا وطاقما من اثنين من منصة بحرية تبعد 270 كيلومترا قبالة الساحل.وقالت شركة كيه.سي.ايه ديوتاج للحفر إن عشرة من عمالها كانوا بين الركاب منهم تسعة بريطانيين وواحد من مكان آخر في أوروبا.وقالت متحدثة باسم خفر السواحل إن ظروف الطيران كانت ممتازة حينما سقطت الطائرة على بعد 25 كيلومترا من ساحل سكوتلندا.وقالت “لا شيء ينبئ بان المناخ كان له أثر على الإطلاق في الحادث.”PAGE PAGE 3
عواصم العالم
أخبار متعلقة