[c1]الحكومة البريطانية تنوي بناء المفاعلات النووية بأموال الشعب[/c]ذكرت صحيفة الجارديان أن مسئولين في الحكومة البريطانية، أعدوا خططا سرية لفرض ضرائب على مستهلكي الطاقة الكهربائية، بهدف تمويل بناء المفاعلات النووية الأولى بالمملكة المتحدة على مدى عشرين عاما.وأشارت الجارديان إلى أن هذه الضرائب التي ستفرض على الفواتير المنزلية ستضيف 44 جنيها إسترلينيا (70 دولارا تقريبا) إلى فاتورة الطاقة الكهربائية السنوية، التي تصل إلى خمسمائة جنيه إسترليني (نحو 790 دولارا).وقالت إن تلك الضرائب تتنافى مع الوعود التي يكررها الوزراء، بأنه لن يتم تمويل صناعة الطاقة النووية من الجمهور.وهناك ضغوط متزايدة على صناعة الطاقة الكهربائية، كي تظهر قدرتها على الاستمرار في توفير الخدمات، وسط مخاوف متنامية من وجود فجوة في الطاقة بسبب تراجع محطات الطاقة النووية الهرمة، وما تجلبه خطط بناء مصانع الفحم من احتجاجات قوية.[c1]كرزاي ينحني لدعوات إجراء جولة ثانية من الانتخابات[/c] اهتمت صحيفة الجار ديان بتسليط الضوء على الشأن الأفغاني، وقالت في التقرير الذي أعده مراسلوها في كابول وواشنطن ولندن، إن الرئيس الأفغاني حامد كرزاى، سينحني للضغوط الدولية ويقوم اليوم بالمشاركة في جولة إعادة لانتخابات الرئاسة، لكنه لم يلتزم بجدول زمني معين. وقد توقع تقرير لجنة شكاوى الانتخابات الذي دعمته الأمم المتحدة بشأن حجم التزوير الواسع في الانتخابات الأفغانية، التي أجريت في أغسطس الماضي، أنة سيكون من شأنه الضغط من أجل إجراء جولة ثانية من الانتخابات بين كرزا ومنافسه الرئيسي عبد الله عبد الله.وطبقا للصحيفة فإن حجم ما أبطلته التحقيقات من أصوات سيؤدى إلى تقليص الأغلبية التي فاز بها كرزاي من 55 % كما أعلن في السابق إلى 48.3 % وهو دون سقف الخمسين بالمائة المطلوب قانونا لإجراء جولة إعادة.وترى الصحيفة أن هذه الأدلة تمثل صفعة قوية للرئيس الأفغاني الذي كان يصر على أن وسائل الإعلام الدولية تعمدت المبالغة في حجم التزوير، كما تنقل عن دبلوماسيين غربيين قولهم إنهم يخشون من أن تؤدى الضغوط المتصاعدة على الرئيس الأفغاني إلى «صدام لا مفر منه» بينه وبين المجتمع الدولي.[c1]أصابع الاتهام تؤكد قيام كرزاى بالتزوير في الانتخابات[/c] نشرت الصحيفة رسماً ساخراً يظهر الرئيس الأفغاني، حامد كرازاى وهو يدلى بصوته فى انتخابات الرئاسة الأفغانية، وقد اعتلى أصبعه الحبر، ولكن فى الصورة الثانية يظهر كرازاى وقد توجهت إليه جميع الأصابع لتتهمه بالتزوير فى الانتخابات. نيجيريا تمنح الفقراء بدلتا النيجر 10 % من مشروعات النفطفى الشأن الأفريقى، نطالع بصحيفة التليجراف خبرا حول الصراع الدائر بدلتا النيجر، إذ تسعى نيجيريا حاليا إلى احتواء العنف وإحلال السلام، من خلال منح المجتمعات المحلية حصة تقدر بـ10% فى مشروعات النفط والغاز مع الشركات الأجنبية.حيث شهد إنتاج نيجيريا التى تأتى فى المرتبة العاشرة ضمن أكبر دول منتجة للنفط فى العالم، انخفاضا يصل إلى 40% بسبب الهجمات على خطوط الأنابيب وخطف عمال النفط وتخريب البنية التحتية الرئيسية.ويشكو الناشطون قائلين إنه على الرغم من أن حكومة البلاد تحصد حوالى 30 مليارا إسترلينيا سنويا عائدات عن النفط، إلا أنه لا يصل منها سوى القليل جدا للمجتمعات المحلية الفقيرة التى تعيش فى ثمانى بلدات منتجة للنفط على دلتا النيجر.القبض على عالم أمريكي كبير بتهمة التجسس لصالح إسرائيلذكرت صحيفة التليجراف أن الولايات المتحدة ألقت القبض على أحد كبار علمائها، الذى عمل بالبنتاجون ووكالة ناسا لأبحاث الفضاء ليلة الاثنين بتهمة محاولة التجسس لصالح إسرائيل.وقالت وزارة العدل الأمريكية إن نوزيت متهم بالتجسس ونقل معلومات سرية تتعلق بالدفاع الوطنى الأمريكى لشخص اعتقده نوزيت أحد ضباط الاستخبارات الإسرائيلية، إلا أن هذا الشخص هو فى الواقع أحد ضباط مكتب التحقيقات الفيدرالى، إذ إن الأمر كان مجرد فخ للعالم. وأوضحت العدل الأمريكية أن الأمر لا يعد خرقا للبرتوكول الموقع بين بلادها وإسرائيل بشأن عدم التجسس على الحلفاء. وستيوارت نوزيت (52 عاما) هو العالم الذى عمل على تطوير تجربة ساعدت على اكتشاف الماء بالقطب الجنوبى للقمر.[c1]إيران تتعهد بالانتقام من بريطانيا ولولايات المتحدة بسبب تفجير الأحد[/c]فى تصعيد جديد لحدة التوتر بينها وبين القوة الغربية، نقلت الصحيفة التهديدات الإيرانية بالانتقام من بريطانيا والولايات المتحدة، بعد أن زعمت أن أجهزة مخابرات البلدين هم من دبروا للهجوم الذى وقع الأحد على قائد الحرس الثورى للدولة الشيعية. وزعم مسئولو الأمن الخاص بمحمد على جعفرى قائد الحرس الثورى، أنهم يملكون وثائق تؤكد وجود صلة بين بريطانيا والولايات المتحدة وجماعة جند الله الميليشيا التى أعلنت مسئوليتها عن التفجير الذى راح ضحيته سبعة من كبار ضباط الحرس ضمن 42 مسئولا والمارة وزعماء القبائل الذين لقوا مصرعهم.تفجير الأحد يهدد الجولة الثانية من مفاوضات جينيفاعتبرت الصحيفة التايمز تفجيرات الأحد التي راح ضحيتها قائد الحرس الثورى الإيرانى، ضربة للجولة الثانية من للمفاوضات الغربية مع إيران، حيث شددت الدولة الإسلامية الشيعية من لهجتها، مصرة على أنه لن تتردد فى إنتاج وقود نووى عالى التخصيب ما لم تحصل على ما تريد من مفاوضات. ويأتى هذا البيان الذى يعرب عن لهجة تحد فى الوقت الذى يلتقى فيه ممثلون إيرانيون مع مسئولى الغرب وروسيا فى فيينا، لاستئناف المباحثات التى تأثرت كثيرا باتهام طهران كل من الاستخبارات الأمريكية والبريطانية بالتدبير للهجوم الانتحارى.العنف يهدد تعهد أوباما بسحب القوات الأمريكية من العراق فى 2010وفى الشأن العراقي، قالت صحيفة التايمز في تقرير لمراسلها ببغداد، إن ارتفاع مستويات العنف والمشاحنات داخل البرلمان العراقي تهدد بتراجع الرئيس الأمريكي باراك أوباما عن تعهده بسحب القوات الأمريكية من العراق بحلول سبتمبر 2010.ويتوقع راى أوديرنو قائد القوات الأمريكية بالعراق، أن تشن الجماعات المتشددة حملة دموية خلال الأشهى المقبلة، حيث يستعد العراقيون للانتخابات الوطنية فى بداية العام المقبل.وأضاف أوديرنو فى مقابلته مع الصحيفة «من الواضح أن تنظيم القاعدة وجماعات أخرى لا يريدون إقامة الانتخابات»، «وأعتقد أنهم سيحاولون ثنى الناس عن التصويت عن طريق تقويض سلطة الحكومة العراقية من خلال الهجمات، وبذلك سيفقد العراقيون الثقة فى العملية الديمقراطية[c1]حقيقة الشرق الأوسط المؤلمة: القوة أكثر تأثيراً من الدبلوماسية[/c] نشرت صحيفة التايمز تقريراً حول الشرق الأوسط أعده إيثان برونر، يتحدث عن حقيقة الشرق الأوسط المؤلمة، وهى أن القوة تسفر عن نتائج واضحة في حل النزاعات أكثر من الدبلوماسية وعقد المباحثات التي لا تغنى ولا تسمن من جوع. وتشير الصحيفة إلى أنه في الوقت الذي يسعى فيه الرئيس الأمريكي، باراك أوباما جاهداً إلى التوسط لفض النزاع المتأصل بين الفلسطينيين والإسرائيليين، إلا أن الفجوة بين إسرائيل وحماس ـ أغلب الظن ـ ستتسع بعدما يصوت مجلس حقوق الإنسان يوم الجمعة المقبل لتأييد تقرير جولدستون، الذي أظهر أن كلاً من حماس وإسرائيل ارتكبتا أفعالا قريبة من جرائم حرب أثناء حرب إسرائيل الأخيرة على غزة.
عالم الصحافة
أخبار متعلقة