[c1] إصابة أمريكية في مظاهرة بالضفة الغربية تثير جدلاً واسعاً في إسرائيل [/c] ذكرت صحيفة (نيويورك تايمز) الأمريكية أن إصابة الطالبة الأمريكية اليهودية إميلى هينوتشواز (21 عاما) وفقدانها إحدى عينيها أثناء مظاهرة ضد القوات الإسرائيلية بالضفة الغربية فى 31 مايو الماضى، اعتراضاً على شن إسرائيل هجوما مباغتا ضد أسطول الحرية التركى الساعى لكسر الحصار على غزة، أثار جدلا واسعا فى إسرائيل، وزادت التساؤلات القانونية حول ضرورة تحمل إسرائيل نفقة علاجها، حيث أصيبت جراء انفجار عبوة مسيلة للدموع ألقاها أحد الجنود الإسرائيليين لتفريق صفوف المتظاهرين.ووفقا لشهادة أحد الشهود، ألقى ضابط حدود إسرائيلى بحاجز «قلنديا» قرب رام الله، عبوة مسيلة للدموع على المتظاهرين مباشرة وليس فى الهواء كما هو متبع، لذا فتحت الشرطة الإسرائيلية تحقيقاً جنائياً فى الأمر. ولكن تلقى محامى الدفاع المكلف بقضية الطالبة الأمريكية مايكل سيفراد خطابا من وزارة الدفاع الإسرائيلية تعرب فيه عن رفضها أى مطالب بالتعويض أو حتى دفع كلفة المستشفى والعملية الجراحية التى كلفت 15 ألف دولار، وبررت الوزارة قرارها هذا بأن المظاهرة كانت عنيفة، وأن القنبلة المسيلة للدموع لم تلقِ مباشرة على المتظاهرين، وإنما وقعت من فوق حاجز أسمنتى. وقالت هينوتشواز فى مكالمة هاتفية (لنيويورك تايمز) إنها غاضبة للغاية، فالأمر تعدى مجرد الإصابة وفقدان إحدى العينين، وإنما كانت له عواقب اقتصادية وخيمة. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]إرسال المزيد من قوات حفظ السلام إلى الصومال قرار خاطئ[/c]ذكرت صحيفة (نيويورك تايمز) الأمريكية على صدر صفحتها الرئيسية أنه لا يوجد فى القارة الأفريقية دولة تحتاج إلى تفكير جديد أكثر من الصومال، التى تعانى من شتى أهوال الحرب الأهلية منذ 20 عاما، ولكن العديد من المحللين يرون أن القادة الصوماليين أبعد ما يكونون عن الاستعداد لتوفير هذا التفكير الجديد الذين ربما ينتشلها من الوضع الغارقة فيه.واستنكرت الصحيفة عزم القادة الأفريقيين الذين حضروا القمة السنوية فى كمبالا، حل مشاكل الصومال بإرسال المزيد من قوات حفظ السلام، وقالت: ما الذى من المفترض أن تحميه هذه القوات إذا كان لا يوجد سلام فى الأساس؟. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]اعتقال جاسوسة روسية جديدة في الولايات المتحدة[/c]ذكرت صحيفة «نيويورك تايمز» أن السلطات الأمريكية اعتقلت مؤخرا مواطنة أمريكية من أصل روسى بتهمة محاولة تهريب التكنولوجيات العسكرية الأمريكية إلى روسيا.وأوضحت الصحيفة أن السلطات ألقت القبض على آنا فيرمانوفا (24 عاما) يوم 15 يوليو مباشرة بعد عودتها من موسكو، لكنها أفرجت عنها بكفالة مالية قيمتها 50 ألف دولار، ووضعتها رهن الإقامة الجبرية فى منزلها بتكساس.وتجدر الإشارة إلى أن آنا وهي روسية ولدت فى لاتفيا فى أيام الاتحاد السوفيتى، انتقلت إلى الولايات المتحدة مع والديها منذ سنوات، حيث حصلت على الجنسية الأمريكية، لكن آنا تقضى معظم وقتها فى موسكو، حيث تسكن مع زوجها الروسى وتعمل مدرسة لغة انجليزية، على الرغم من حصولها على ليسانس فى التجميل فى الولايات المتحدة.وأضافت الصحيفة أن النيابة العامة تتهم فيرمانوفا بأنها حاولت تهريب عدد من الأجهزة العسكرية الأمريكية الممنوع نقلها إلى خارج البلاد دون موافقة وزارة الخارجية الأمريكية على ذلك.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]كاميرون يستغل زيارته لتركيا لشن هجوم على إسرائيل[/c]قالت صحيفة (الإندبندنت) فى تقرير لمراسلتها فى القدس كاترينا ستيوارت إن «كاميرون استغل زيارته إلى تركيا لشن هجوم شرس على إسرائيل، بعدما وصف قطاع غزة بـ(معتقل). وأشارت المراسلة إلى أن ما قاله كاميرون «سوف يزيد من تعقيد العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيل لأنه صدر من العاصمة التركية التى هددت بتقليص علاقاتها مع إسرائيل بعد الهجوم الذى شنته القوات الإسرائيلية على أسطول الحرية الذى كان يحمل مساعدات إنسانية إلى قطاع غزة المحاصر».واعتبرت ستيوارت أن ما قاله كاميرون فى أنقرة عن ضرورة إنهاء إسرائيل حصارها البحرى والبرى لغزة سيكون له صدى إيجابى فى تركيا، خاصة أنه تزامن مع موقفه المؤيد لانضمام تركيا إلى الاتحاد الأوروبى.ويختم التقرير بالإشارة إلى أن زيارة رئيس الحكومة البريطانية إلى تركيا تهدف إلى دعم أنقرة التى تعتبر حليفة استراتيجية لبريطانيا، وقد لعبت دوراً أساسياً كجسر فعلى بين الشرق والغرب، خاصة لأن إصرارها على التقرب من طهران يجعلها حليف أوروبا الوحيد، على حد تعبير كاميرون، الذى «يمكنه المساعدة بإقناع إيران بالعدول عن أى مشروع تسلح نووى».ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]مخطوطات عربية ثمينة فى طريقها للاندثار[/c]فى تقرير نقلته صحيفة (الجارديان) عن زميلتها الفرنسية (لوموند) قالت إن وثائق عربية ثمينة من غرب أفريقيا تتعرض للتهديد حيث تتلاشى مكتبات صحراء موريتانيا.وأوضحت أن مجلداً مكوناً من 132 صفحة من علم الفلك العربى مع بعض الوثائق مخزن منذ القرن الـ 15 بصندوق بمسكن تقليدى فى شنقيط، هذه المدينة التاريخية على هضبة أدرار فى موريتانيا ويحمل بعضاً من أفضل مجموعات الكتب العربية البربرية القديمة، لكن المشكلة أن مكتبات الصحراء بدأت تختفى.وتشير الصحيفة أنه فى ظل حدوث انخفاض مفاجئ فى مجال السياحة، فإن موريتانيا تنفق كل المصادر المتاحة فى مجال الأمن ومكافحة تنظيم القاعدة فى بلاد المغرب العربى. فالحكومة ليس لديها وقف لحماية التراث، وكما يعترف وزير الفنون سيسيه منت شيخ ولد بويد قائلا: «إن التراث لم يعد أولوية فى السنوات الأخيرة الماضية».وتوضح الصحيفة أن هذه المخطوطات، والتى يعود تاريخ بعضها للقرن العاشر الميلادى تم توريثها من جيل لآخر، وهى مملوكة لأسر وتنتشر حول أربعة مراكز رئيسية بالدولة شنقيط وأودان وأولاتان وتشيت، وهذه المدن وضعت على قائمة اليونيسكو للتراث العالمى منذ 1996.كما كانت هذه المدن تمثل معبراً رئيسياً للحجاج المسافرين لمكة والقوافل المحملة بالتمر والملح التى تخدم منطقة شاسعة من شمال موريتانيا حتى السودان، حيث مثلت تلك المدن مصدر جذب كبير للسياح، لكن السياحة الآن شحيحة، وتم نسيان هذه المخطوطات التى تمثل جزءاً مهماً من التاريخ العربى.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1](التليجراف): سياسي أمريكي يهاجم الإسلام[/c]ذكرت صحيفة الديلى (تليجراف) أن نائباً جمهورياً يدعى رون رامسى المدعوم من حزب تى المثير للجدل شن هجوماً على الإسلام مشككاً فى أنه دين سماوى.وقال حاكم ولاية تينيسى إن لديه تحفظات حول ما إذا كان الدستور الأمريكى الذى يضمن حرية الأديان ينطبق على أتباع العقيدة الإسلامية.وندد النقاد بتعليقات رامسى الذي أدلى بها فى اجتماع للحزب فى وقت سابق من هذا الشهر، حيث إن ذلك جزء من اتجاه مثير للقلق فى السياسة الأمريكية، وأرجع آخرون هجومه على الإسلام إلى محاولة لجذب مزيد من المؤيدين له بعد تراجعه فى استطلاعات الرأى.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]الوثائق تعري حرب الناتو بأفغانستان[/c] في مقابلة مع صحيفة «فرانكفورت روند شاو» الألمانية قال مسؤول كبير في موقع «ويكيليكس» إن نشر الموقع آلاف الوثائق السرية حول سنوات الحرب الدائرة في أفغانستان، سيسلط المزيد من الأضواء على العنف المفرط والمعاناة اليومية التي خلفتها الحرب التي تخوضها الولايات المتحدة وحلفاؤها الغربيون عند جبال الهندوكوش.وتوقع مسؤول الموقع -المتخصص بمتابعة حروب أميركا السرية وهو ألماني الجنسية قدمته الصحيفة باسم مستعار «دانيال شميت»- أن تحدث الوثائق المنشورة تغيرا جذريا في مواقف الرأي العام في المجتمعات الغربية وأصحاب التأثير السياسي والدبلوماسي فيها من الحرب الأميركية بأفغانستان.واعتبر «شميت» أن حجم المعلومات الضخم الذي كشفت عنه الوثائق سيجعل كل ما قيل ونشر حول حرب حلف شمال الأطلسي (ناتو) في أفغانستان بلا قيمة، ويهال عليه ركام النسيان.وصنف المسؤول معلومات الوثائق السرية، التي نشرها موقعه وحصلت عليها صحيفتا (نيويورك تايمز) الأميركية و(غارديان) البريطانية ومجلة (دير شبيغيل) الألمانية «كأدق تفاصيل تكشف حول حرب أو نزاع مسلح عبر التاريخ»، ووصف الوثائق السرية بالتسرب الأكبر من الاستخبارات والجيوش عبر كل العصور.ورفض الخبير المعلوماتي بموقع «ويكيليكس» تحديد الوقت الذي حصل فيه موقعه علي الوثائق، ونفى معرفته بالمصدر الذي تسربت منه، وقال «حدد لنا المصدر كيفية التعامل مع الوثائق بشكل يقلل تعرض حياة الجنود المشاركين في حرب أفغانستان للخطر إلى أقل ما يمكن، ولهذا لم ننشر بعد 14 ألف وثيقة لحاجتنا لتغيير الأسماء الواردة فيها حماية لمصدرنا وللمخبرين الأفغان الذين تعاونوا مع الأميركيين».
عالم الصحافه
أخبار متعلقة