قرأت لك
آهٍ عَشْتَارْ ..أَنَا تَارِيخٌ حَطَّ التَّارِيخُ ..رِحَالَ قَوَافِلِهِ فِي بَاحَةِ أَيَّامِيوَغَدَاةَ ارْتَاحَ زَمَانَاً ..شَدَّ حَقَائِبَهُوَبَقِيتُ وَحِيدَاً أَجْتَرُّ الذِّكْرَىأَتَدَثَّرُ دِفْءَ عَبَاءَتِِهِ شِعْرَاآهٍ عَشْتَارْأَنَّكِ لَمْ تَلِدِي عِشْقِيلَرَسَمْتُكِ فِي أَوْجِ فَضَائِي ..غَيْمَةَ عِشْقٍ ..تُغْرِقُنِي بِالمَطَرِ الأَخْضَرْالشاعر والكاتب الفلسطيني لطفي