تعليق / ذكرى جوهر - تصوير/ علي الدرب :البعض يحلو لهم تعاطي القات على أرصفة الشوارع والأزقة أو بجوار المنازل و المحال التجارية ، فيحولونها الى مبارز في الهواء الطلق دون اكتراث الى ان هذه الظاهرة السيئة فيها مضايقة وإزعاج للآخرين واعتداء على حقوقهم في استخدام تلك الأرصفة براحة واطمئنان وخاصة النساء والعجزة والأطفال ، ناهيك عن ما تسببه هذه الظاهرة من عرقلة للجهود المبذولة من قبل عمال صندوق النظافة والتحسين في الحفاظ على نظافة الشوارع والحواري والأسواق على مدار الساعة ، خاصة وان المخلفات التي يتركها المخزنون على الأرصفة تضيف اعباء على عمال النظافة الذين ينبغي التعاون معهم وتقدير جهودهم.
|
محليات
حديث الكاميرا
أخبار متعلقة