في المؤتمر الوطني للطفولة والشباب كانت كلمة الاخ الرئيس علي عبدالله صالح رئيس الجهورية في الحفل الختامي بمثابة وضع الدواء على الجرح فلقد كانت للكلمة صداها لدى الشباب.. حيث حث الحكومة بايجاد فرص عمل للشباب.. وفتح لهم آفاق المعرفة من خلال نشر اعمالهم الادبية والفكرية حتى يصبحوا قادرين على العطاء لهذا الوطن.. فالوطن غالٍ والتضحيات جسيمة.. حيث قال الاخ الرئيس نريد جيلاً مسلحاً بالعلم.. ومتحرراً من عقد ورواسب الماضي.. ولقد سجلت كلمة الرئيس من ادبيات المؤتمر الوطني.. لتكون نبراساً لاجيالنا القادمة.عبداللاه سلام
|
اطفال
نبراس الأمل للأجيال الصاعدة
أخبار متعلقة