[c1]الاتصالات السعودية تشارك في مؤتمر دولي بالعاصمة الإماراتية أبو ظبي [/c] الرياض / متابعات:شاركت الاتصالات السعودية في مؤتمر ربط الاتصالات الإستراتيجية الذي أقيم في العاصمة الإماراتية أبو ظبي حيث شارك المهندس سعد بن ظافر القحطاني نائب رئيس شركة الاتصالات السعودية لخدمات القطاع السكني بورقة عمل استعرض فيها الدور الرائد للاتصالات السعودية في نشر خدمات النطاق العريض والانتشار الواسع الذي حققته خدمة آفاق DSL في جميع أنحاء المملكة. وقال القحطاني في تصريح صحفي بهذه المناسبة أن ورقة العمل التي قدمها أمام المؤتمر الذي ضم نخبة من أبرز الخبراء في مجال الاتصالات من المنطقة والعالم تناولت جهود شركة الاتصالات السعودية الرائدة في نشر خدمات النطاق العريض في المملكة، ونظراً للدور البارز للاتصالات السعودية التي أولت خدمات النطاق العريض (DSL) أهمية خاصة ضمن خططها الاستراتيجية، وانطلاقاً من مسؤوليتها كراعٍ رئيسي لمحو الأمية التقنية في المملكة، وحرصها الدائم على نشر ثقافة الانترنت في المجتمع السعودي، وتحويله إلى مجتمع التقنية والمعلوماتية، ودعم توجهات الدولة في تحقيق الحكومة الالكترونية. كما أوضح القحطاني أن الورقة تناولت النمو المتزايد في خدمة آفاق DSL التي شهدت إقبالاً كبيراً في عدد العملاء حيث بدأت الخدمة بعدد 15 ألف عميل في عام 2004م وارتفع عدد العملاء إلى ما يقارب 600 ألف عميل بنهاية عام 2007م حتى بلغ 800 ألف عميل حتى الآن.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]70 مليار دولار استثمارات منطقة الخليج في قطاع البتروكيماويات [/c] الرياض / متابعات :تشير الإحصاءات إلى أن معدل نمو قيمة الاستثمارات الخليجية في صناعة الكيماويات والبتروكيماويات بلغ 5% خلال السنوات الماضية، إذ ارتفع من حوالي 52مليار دولار إلى 70مليار دولار، ويمثل هذا ما نسبته 59% من إجمالي الاستثمارات الخليجية في الصناعات التحويلية البالغة 3، 118مليار دولار. بينما بلغ عدد العاملين في هذا القطاع 134، 163عاملاً عام 2006مرتفعاً من 735، 122عاملاً عام 2000، أي بنسبة نمو بلغت 5،32% خلال الفترة. وتعتزم منظمة الخليج للاستشارات الصناعية تنظيم «قمة عالمية للبتروكيماويات». وشهدت صناعة البتروكيماويات في العقدين الماضيين، في معظم دول مجلس التعاون الخليجي مرحلة غير مسبوقة من التطور المستمر يتوقع لها أن تستمر بالقوة ذاتها في المستقبل المنظور. ويتوفر إجماع واسع النطاق لدى المراقبين الاقتصاديين على أن المنطقة مؤهلة للعب دور الصدارة في قطاع البتروكيماويات في القرن الحادي والعشرين. ومن المتوقع أن يبلغ حجم استثمارات القطاع 120مليار دولار أميركي بحلول عام 2010. وعلى سبيل المثال فإن النمو في إنتاج الإيثيلين، وهو أحد المنتجات البتروكيماوية الأساسية، سيتركز خلال الخمس سنوات القادمة في منطقة الشرق الأوسط. ونتيجة لذلك، فإنه بحلول عام 2010سيتضاعف إنتاج الإيثيلين في دول مجلس التعاون وإيران، ليشكل 20% من القدرات الإنتاجية العالمية.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]شركة نفط الكويت تبدأ إنتاج الغاز الحر [/c]الكويت / كونا: قالت شركة نفط الكويت انها بدأت الأربعاء الماضي انتاج الغاز الحر من حقول الغاز المكتشفة فى شمال الكويت لتدخل بذلك مرحلة جديدة من تاريخ الصناعة النفطية في الكويت.وقال المتحدث الرسمي باسم الشركة نائب العضو المنتدب للشؤون الإدارية والمالية خالد ماضي الخميس في تصريح صحافي له ان الانتاج بدأ ب 20 مليون قدم مكعب فى بداية التشغيل وسرعان ما ارتفع خلال فترة زمنية قصيرة الى 50 مليون قدم مكعب من الغاز الحر.واوضح ان الشركة كانت قد بدأت بتاريخ 27 مايو الماضي بانتاج 15 الف برميل يوميا من المكثفات والنفط الخفيف عالي الجودة من نفس الحقول.وقال ان الكميات المنتجة من الغاز الحر ستضخ الى مصنع اسالة الغاز في ميناء الاحمدي مبينا ان مرحلة التشغيل الاولى قد بدأت في نهاية مارس الماضي واستغرق العمل بها 8 اسابيع تقريبا.واضاف الخميس ان هذا الانجاز التاريخي جاء نتيجة تضافر جهود العاملين والادارات على مدى السنوات الماضية وقد تكلل بتحقيق هذا الحلم لاول مرة في الكويت.واكد ان هذه الخطوة تعتبر قفزة نوعية نحو تحقيق الاكتفاء الذاتي من الطاقة النظيفة حيث من المتوقع وكما اعلن وزير الكهرباء والماء ووزير النفط محمد العليم ان يصل انتاج الغاز الى 175 مليون قدم يوميا و50 الف برميل من المكثفات والنفط الخفيف خلال الايام المقبلة.واضاف انه وبذلك تكون شركة نفط الكويت اتمت وبنجاح كبير انجاز المرحلة الاولى من انتاج الغاز.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]لبنى القاسمي تبحث مع وفد برلماني فرنسي تطوير العلاقات التجارية بين البلدين[/c] ابوظبي / وام:بحثت معالي الشيخة لبنى بنت خالد القاسمي وزيرة التجارة الخارجية أمس الاول مع وفد برلماني فرنسي برئاسة لويس بيانكو العلاقات الثنائية بين البلدين وسبل تطويرها في مختلف القطاعات خاصة التجارية والاستثمارية.وأشادت معاليها خلال اللقاء بالتطورات التي شهدتها العلاقات بين دولة الإمارات وفرنسا خلال السنوات الماضية خاصة في المجالات الاقتصادية والتجارية والاستثمارية والصناعية مشيرة إلى حرص دولة الإمارات على تنمية هذه العلاقات وتطويرها باستمرار بما يحقق المصلحة المتبادلة للبلدين والشعبين الصديقين.واستعرضت معاليها التنمية الاقتصادية في دولة الإمارات مشيرة إلى أن الاقتصاد الإماراتي شهد العام الماضي انتعاشا ملحوظا وحقق معدلات نمو مرتفعة في كافة القطاعات الاقتصادية والاجتماعية بما يتماشى مع سياسة الدولة في مجال التنوع الاقتصادي حيث بلغ نمو الناتج المحلي خلال العام الماضي 5, 16 بالمئة ليصل إلى 698 مليار درهم.وأشارت معاليها إلى البيئة الاستثمارية الجاذبة للدولة في مختلف القطاعات والتي ساهمت في تدفق الاستثمارات الأجنبية مباشرة بلغت قيمتها حوالي 19 مليار دولار خلال عام 2006. بدوره أشاد الوفد الفرنسي بمستوى التقدم الحضاري والنمو الاقتصادي السريع الذي تشهده الإمارات.. مؤكداً حرص فرنسا تطوير العلاقات باستمرار مع دولة الإمارات.
متفرقات
أخبار متعلقة