صنعاء المسعودي :شاءت أقدار المواطنين، ومعظمهم من ذوي الدخل المحدود أن يواجهوا متطلبات رمضان ومتطلبات افتتاح المدارس، وبعدها مباشرة متطلبات العيد.هذه التراكمات في المتطلبات كان معظم المواطنين يعولون كثيراً على مكرمة الرئيس في المساهمة بحلها. وكان الاعتقاد السائد بأن المكرمة ستكون راتباً كاملاً. رغم عدم كفايته على سد هذه المتطلبات، وذهب كثير منهم إلى الاستدانة على ظهر راتب الرئيس (المكرمة)، وكانت المفاجأة أن المكرمة حددت بمبلغ (25) ألف ريال وهو مبلغ - بعد الشكر عليه - لا يسمن ولا يغني من جوع أمام جحيم الأسعار الملتهبة يومياً كالبركان.. فما هو الحل؟!
|
ابواب
باختصار
أخبار متعلقة