عدد من المواطنين يعبرون عن انطباعاتهم في العيد بعدن لـ ( 14 اكتوبر ) :
لقاء/ محمد علي عوض - تصوير/ علي الدربشرع الله تعالى الأعياد فرحاً وسروراً للمسلمين بعد مواسم الخيرات , وفرائض العبادات, فعيد الفطر يأتي بعد أداء فريضة الصوم, وكذا عيد الأضحى يأتي بعد قضاء الركن الأعظم في فريضة الحج وهو الوقوف بعرفة , وقد وصفها الرسول الكريم (ص) بأنها أيام أكل وشرب وذكر, وفيها يجد المسلم فرصة ليرفه عن نفسه وأهله ويوسع عليهم بما شرع الله وأحل من التوسعة الطيبة المباحة.[c1]فرحة العيد عظيمة[/c]فيما قال المواطن فوزي: العيد مناسبة عظيمة وفرحة كبيرة وعيد الأضحى من الأعياد التي يبتهل الإنسان لله تعالى ونرى المسلمين يكبرون ويهللون إلى الله تعالى ففي هذا العام قصد بيت الله أكثر من 3 ملايين حاج وهذا مؤشر كبير نرى من خلاله أن الإسلام بخير وأن هذا التواجد يوحي لنا بقوة الإسلام وتوحده.فالعيد فرحة عظيمة وأجمل ما في هذه المناسبة أن الناس في هذه المناسبة يعلمون ويعرفون بقدر تلك المناسبة من خلال ما يحتاجه الناس والعيد في عدن هذا العام يشعر الزائر والضيف أن عدن تحسنت كثيراً والخدمات متوفرة والناس في هذه المدينة طيبون يقدمون للزائر ما يحتاجه وهو ما عرف عن أهل عدن لذا نأمل من الله تعالى أن يجعل أيامنا كلها أعياد.[c1]ذكريات العيد طيبة[/c]أما المواطن/ عبدالملك غشيم قال: الكل يفرح بيوم العيد ويحتفل به وهي مناسبة دينية عظيمة يستحق المسلمون أن يفرحوا بها لأنها مناسبة لها ذكريات والعيد يوم عظيم عند المسلمين يجمعهم ومن كل الأجناس وبذلك تكتمل فرحتهم..العيد ذكرى عظيمة وبشرى طيبة للمسلمين ونحن في اليمن نحتفل كسائر العرب بهذه المناسبة نتضرع إلى الله ابتهاجاً فالعيد خيراته تعود بالنفع على كل الناس واليمن هي من الدول التي تبارك وتهنئ وتدعم وتقدم وتسهم إسهاماً فعالاً في تقديم الخير لأبنائها المحتاجين إلى جانب المؤسسات والجمعيات.أيام العيد أيام مباركة وفي بلادنا يسعد الإنسان أن يقضي العيد وهو مع أهله خاصة وأن البلد بخير وكل شيء متوفر لا توجد مشكلة تواجهه من قضاء العيد بين الأهل.[c1]اللهم كثر من أعيادنا[/c]الأخ/ خالد يسلم قال: أعيادنا في اليمن كلها أفراح وعيد الأضحى من أفضل الأعياد كونه يحمل لنا معاني طيبة فهو الذي يجمعنا بالأهل ويجمعنا بذكريات جميلة ونبيلة.. عيد الأضحى حباه الله بالدعاء والذكريات.وأضاف: العيد في عدن يختلف اختلافاً كبيراً عن بقية المحافظات وبالذات عند أبناء الريف لأن تقاليد العيد في عدن تختلف بين المدينة والريف فالعيد في عدن له طعم ومذاق.ونحن نرى أن هذه المناسبة غالية كونها تزامنت مع زيارة الرئيس لعدن والذي وجه بتوفير كل سبل الراحة للزائرين وهذا ما لمسناه فالخدمات متوفرة وعدن هذا العام جميلة واتسم هذا الجمال بالنظافة والخدمات وهي دعوة نوجهها للإخوة في السلطة المحلية في عدن على تعاونهم وتواجدهم في المتنفسات لتقديم وتسهيل الخدمات للزائرين.. وكل عام والجميع بخير.[c1]مرحباً بالعيد[/c]أما المواطن/ علي عاطف قال: فرحتي بالعيد بين أهلي وأحبائي لا توصف فهي مناسبة عظيمة يعتز بها كل مسلم وهو يبتهل إلى الله داعياً له ولأهله الرضا والمغفرة وأن يجعل كل أيامنا أعياداً.أما عن العيد في عدن والذي ننتظره بفارغ الصبر ونحن نحتفل به مع أولادنا وأهلنا.ونشعر طبعاً بسعادة لا توصف والحمد لله ماذا عسانا أن نقول الحمد لله على الصحة والعافية ونتمنى أن تعود هذه المناسبة وقد تحققت كل أحلامنا وأن نعيش في سعد ورخاء وأن يعم الفرح كل بقاع العالم وكل العرب وأن ندعو لإخوتنا في فلسطين والعراق والصومال بدعاء واحد موحد في مسجد واحد مبتهلين إلى الله تعالى طلباً للرحمة والاستقرار.[c1]العيد ذكرى جميلة[/c]ومن جانبه قال الأخ/ صلاح بخيت: أعيادنا كلها أفراح وعيد الأضحى المبارك من الأيام المقربة إلى الله تعالى وأيام العيد أيام جميلة تتسم بالمعاني الطيبة من منا لم يفرح بأيام العيد.. فهي أيام جميلة وعظيمة ومباركة لأن الله أدخل في هذا اليوم الفرحة بعيداً عما يحمله الإنسان من حقد وخبث تجاه أخيه المسلم لأنها أيام مفرحة ومباركة أيضاً.. أيام كلها حب وعطف وحنان والعيد في عدن بحاجة إلى تضافر كل المسؤولين لمعالجة النواقص التي يواجهها الزائر والضيف خاصة غلاء الأسماك واللحوم ناهيك عن الفنادق والمتنفسات وكذا انقطاع التيار الكهربائي والماء.. وكل هذه العوامل تعكس نفسها على العاصمة الاقتصادية والتجارية وهذه الظواهر ربما تفتعل لغرض الابتزاز والاستغلال في مثل هذه المناسبات ولابد من الانتباه لها في وقتها ومعالجتها حتى لا تسيء لعدن ولأهلها والسلطة وعسى أن لا تتكرر.[c1]العيد مناسبة عظيمة[/c]أما الأخ/ عصام أحمد عوض فقال: شكراً لصحيفة (14 أكتوبر) وللأستاذ أحمد الحبيشي على هذه الاستضافة الطيبة ولطاقمها المناوب والساهر على إخراج الصحيفة إلى قرائها والتي عودتنا على أن نهنئ أخواننا وأحبتنا عبرها وهي الصحيفة المحببة والمقربة إلى قلبي وإحساسي ومنها تعلمت كيف أكون واحداً من قرائها المداومين.أما عن العيد وأيام العيد فهو يوم من الأيامالعظيمة التي نفرح بها مع أطفالنا وأيضاً نسلم على أصدقائنا وأحبائنا فالجار يعطف على جاره والمساجد تكبر وتهلل إيذاناً بهذه المناسبة وتخشع القلوب ويتضرع الناس إلى الله في كل لحظة وهو يوم كبير بالنسبة لنا واليمن بلد يحترم هذه المناسبة وقيادتنا السياسية والسلطات المحلية والحكومة يقومون بالواجب تجاه المعسرين وهذا شيء طيب أجمل ما في العيد أن الذكريات تعيد نفسها وأنا عن نفسي ذكريات جميلة وحلوة ومرة لأن العيد بالنسبة لي مركز معلومات ولذا أنا اعتز بكل الأعياد والله يوفقنا ويجعل أيامنا كلها أعياد.[c1]أهلاً وسهلاً بالعيد[/c]أما المواطن/ خالد وهبي قال: نتمنى من الله تعالى أن يجعل كل أيامنا أعياد، وكل إنسان يتمنى أن تكون الأيام مثل أيام العيد هذا الإنسان بعد هذه المناسبة يتلمس أن تطهر النفوس وتقل الأذية وتنتهي الأحقاد والرجوع إلى الله خوفاً منه وهو روح طيبة يمتلكها الإنسان لأنه يتقرب إلى الله كثيراً ومنها يخاف من العواقب.وعدن تعتبر رئة اليمن التي يتنفس منها كل زائر لما تتمتع به من معالم أثرية وتاريخية وشواطئ خلابة يفترض على القائمين عليها الترويج لها في مثل هذه المناسبات وكذا الاهتمام بها فالخدمات في عدن يجب أن تنظم وتقدم بالشكل الراقي ومراقبة الأسعار وبالذات في المتنفسات ربما من المشاكل التي نلمسها باستمرار في مثل هذه المناسبات وكل عام وأنتم بخير.[c1]بارك لنا يا رب أعيادنا[/c]أما المواطن/ عدنان الأعجم قال: العيد فرحة وابتسامة العيد بهجة لكل الناس هذه المناسبة العظيمة التي جددت فينا روح المحبة والرحمة تزداد في هذه المناسبة ونحن نتضرع إلى الله مع أخواننا في بيت الله الحرام.والعيد فرحة تعم كل المسلمين ونحن هنا في اليمن نفرح بهذه المناسبة كبقية المسلمين في كل العالم نعد كل ما نملكه من طاقاتنا لكي نسعد به أولادنا وأنفسنا اعتزازاً وفخراً أمام ضيوفنا وأقربائنا.والعيد في عدن جميل بأهله الطيبين وعدن تستقبل الآلاف من الزائرين من الداخل والخارج والسلطة المحلية تعد كل ما بوسعها كي تجعل عدن أجمل والأمور طيبة والأمان والاستقرار يجعلنا نفخر بهم كل الأعياد وتمر بسلام فتحية شكر وتقدير لهم.[c1]العيد في عدن ذكرى جميلة[/c]الأخ/ عبدالله رجب ـ مصور قناة يمانية قال: العيد ذكرى عظيمة وجميلة والكل يفرح بهذه الأيام وأيام العيد. أيام سعيدة أيام يشعر المرء بالرضى والإحسان تجاه أهله ومحبيه ومن منا لم يفرح بهذا اليوم لأن الله أدخل في هذا اليوم الفرحة بعيداً عما يحمله الإنسان من حقد وخبث تجاه أخيه المسلم لأن أيام العيد مباركة، أيام كلها حب وعطف وحنان والعيد في عدن بحاجة إلى تضافر كل السلطات لمعالجة النواقص وعدن مدينة محببة خاصة وإن هذا المدينة تحمل في طياتها معاني كثيرة جمالاً وسحراً وحباً.فهناك بعض النواقص وبعض الظواهر فمعالجتها ليس بمستوى الصعوبة الذي يجعل القائمين على عدم معالجتها فيه ظواهر تعكس نفسها على عدن نتمنى معالجتها وبالذات الإرشادات للزائرين لم نجد مرشدين وهي أهم شيء للزائر.[c1]العيد بشرى عظيمة للمسلمين[/c]أما المواطن/ علي سلام قال: فرحتنا بالعيد لا توصف وخاصة الأطفال حيث يزداد التقارب والتعارف فنحن هنا في اليمن نفرح بالعيد نتعاود فيما بيننا نتقرب إلى الله أكثر وأكثر نحسن إلى الضعفاء فيما بيننا متناسين الماضي ففي العيد أيضاً نتعرف على ناس جدد وذلك من خلال زياراتنا للمتنفسات وحتى الأهل وهذا التعارف يجعلنا نتقرب إلى الله أكثر وحب الأهل وهي سمة عظيمة تتوارى في كثير من الناس فالعيد بشرى عظيمة نتمنى من الله أن يجمعنا دائماً ليس في هذا العيد وإنما في كل الأعياد.