استطلاع/ محمد علي عوض / عيدروس نورجي / تصوير علي الدرب[c1]اللهم كثر من أعيادنا[/c]المواطن فهيم عباد قال:أعيادنا في اليمن كلها أفراح وعيد الأضحى من أفضل الأعياد كونه يحمل لنا معاني طيبة فهو الذي يجمعنا بالأهل ويجمعنا بذكريات جميلة ونبيلة وعيد الفطر حباه الله بالدعاء والذكريات والتضرع إلى الله ليلاً ونهاراَ.وأضاف:العيد في عدن يختلف اختلافاً كبيراً عن بقية المحافظات وبالذات عند أبناء الريف لأن االعيد في عدن له مميزاته ورونقه فعدن جميلة وأهلها طيبون والزوار يأتون إليها من كل مكان نظراً لما تمتاز هذه المدينة من طبيعة ومعالم تاريخية وأثرية يسعد الإنسان بزيارتها.ونأمل من الله تعالى أن يحفظ عدن من كل مكروه.[c1]فرحة العيد عظيمة[/c]فيما قال المواطن حلمي بشر:العيد مناسبة عظيمة وفرحة كبيرة نرى فيها المسلمين يكبرون ويهللون ففي رمضان هذا العام يقصد بيت الله الحرام الكثيرون وهو مؤشر كبير يزداد كل عام ونرى من خلاله إن الإسلام بخير ويوحي لنا بقوة الإسلام وتوحده.والعيد في عدن هذا العام يشعر الزائرون بتميزه كون عدن تحسنت كثيراً والخدمات متوفرة والناس في هذه المدينة طيبون يقدمون للضيف كل ما يحتاجه وهي ميزة حببت أبناء عدن عند هؤلاء الضيوف..نأمل من الله تعالى أن يجعل كل أيامنا أعياداً.الأخ علي عبد المجيد قال:العيد في عدن مميز بفضل ما خصها به الله من موقع سياحي ومناظر خلابة وجميلة ومتنوعة ما جعلها تمتلك شهرة عالمية لوجودها على البحر العربي والأحمر.عدن في أيام العيد متجددة وباهرة الجمال لما حوته من تنوع وجمال وروعة تبهر زوارها وطبيعة جميلة ومميزة لذا أصبحت زيارتها وقضاء أيام العطل والأعياد والمناسبات فيها ضمن برنامج أبناء كل المحافظات اليمنية وأسرهم وكذا الزوار من الدول المجاورة كما أن ما يميزها هو توفر كل الخدمات التي تهم الناس سواء الزوار أم السكان حيث توفرت المواصلات على مدى أيام العيد وكذا كثير من المحلات التجارية فتحت أبوابها إلى جانب تواجد رجال المرور وعمال النظافة والصحة والكهرباء والمياه للقيام بواجباتهم على مدى أيام العيد في شوارع وطرقات، المدينة التي كانت الحركة فيها مستمرة على مدار الساعة حيث كانت الشوارع والطرقات خلال أيام العيد مزدحمة بالمركبات والمارة أثناء تنقلهم بين الشواطئ والمتنفسات التي أكتظت بالبشر ولا تزال حتى اليوم.[c1]ذكريات طيبة[/c]أما المواطن علي سلام فقال:الكل يفرح بيوم العيد ويحتفل به وهي مناسبة دينية عظيمة يستحق المسلمون أن يفرحوا بها ونحن في اليمن نحتفل كسائر العرب ابتهاجاً بهذه المناسبة ونقدم الخير للمعسرين ونطعم المساكين ونقدم العون والمساعدة لمن تألم ووقع في مشكلة كل هذه الأعمال تتضاعف وحسناتها وبالتالي تعود بالنفع لكل من قدم وعمل .وأيام العيد مباركة في بلادنا ويسعد الإنسان أن يقضي العيد مع أهله ومحبيه.[c1]مرحبا بالعيد[/c]المواطن ياسر عزيبي قال:فرحتي بالعيد بين أهلي وأحبائي لا توصف فهي مناسبة عظيمة يعتز بها كل مسلم وهو يبتهل إلى الله داعياً له ولأهله بالرضاء والمغفرة والسماحة وأن يجعل كل أيامنا عبادة وأفراحاً.أما عن العيد في عدن الذي ننتظره بفارغ الصبر فنحن نحتفل به مع أولادنا وأهلنا ونشعر بسعادة ونتمنى أن تعود هذه المناسبة وقد تحققت كل أحلامنا وأن نعيش في سعد ورخاء وأن يعم الفرح كل بقاع العالم وكل العرب وندعو لأخواننا في فلسطين والعراق والصومال وأفغانستان بدعاء واحد اللهم وحد صفوفهم وسدد رمياتهم على الأعداء الكافرين طالبين الرحمة والمغفرة لمن تعسرت أحوالهم وضاقت قلوبهم لينفس الله عليهم بالبسمة والبركة وكل عام والشعب اليمني والقيادة السياسية بألف خير.[c1]العيد مناسبة عظيمة[/c]أما المواطن عبد الملك غشيم فقد قال:العيد هو يوم من أيام الله المباركة التي تفرح بها مع أطفالنا وأيضاً نسلم على أهلنا وأصدقائنا وكل الأحبة فالجار يعطف على جاره والمساجد تكبر وتهلل المناسبة فالقلوب تخشع وتتضرع إلى الله في كل لحظة يجتمع الشمل من كل مكان لتكتمل الفرحة.اللهم بارك لنا في كل أعيادنا.[c1]العيد ذكرى عظيمة[/c]من جانبه قال الأخ/خالد يسلم:عيد الفطر من الأيام المباركة والمقربة إلى الله تعالى وأيامك العيد أيام جميلة من منا لم يفرح بأيام العيد فهي عظيمة وذكرياتها طيبة لأن الله أدخل في نفوس كل المسلمين معاني الخير والرحمة في هذا الشهر الفضيل وجعله شهر مبارك شهر رحمة ومودة وعطف بعيداً عما يحمله الإنسان من حقد وخبث تجاه أخيه المسلم ولذا بارك الله لأمته في هذا الشهر بالحسنات بارك الله بها حيث جعل أيام رمضان وشعبان وشوال وكل الأشهر المباركة أياماً كلها عطف وحب وهناك العيد في عدن له مذاق خاص لأن الناس في هذه المدينة راضون بما أعطاهم الله من إيمان وقوة ورحمة ولذا يأتونهم الناس من كل مكان فالبيوت مفتوحة والمنتزهات مفتوحة والحدائق مفروشة وكل هذا الجمال من الناس والطيبة نسعد بها نحن كون العيد فرحة ا واجتماع لتتصافى لقلوب عما يعمله بعض الناس من ضغائن فيما بينهم نتيجة لبعض السلوكيات فتقول اللهم أبعدنا عن الشر وأجمعنا على الحب والخير وكل عام والكل بخير.[c1]أهلاً وسهلاً بالعيد[/c]أما المواطن فقال- أحمد الشيري قال:نتمنى من الله تعالى أن يجعل كل أيامنا أعياد وأن تكون كل الأيام مثل أيام العيد،لماذا؟لأن العيد يقربنا إلى الله حيث يكثر الدعاء والابتهال إلى الله وكذا الرحمة والمغفرة والعفاف إلى الأهل والذكر المستمر رحمة للنفس وتطهيراً للإنسان نفسه.وكلما تقرب الإنسان إلى الله في عمله كان أجرة عظيماًَ.فالعيد فرحة وبشرى طيبة كونه يأتي بعد شهر أتسم بالدعاء والذكر والابتهال إلى الله بالرحمة والمغفرة.أما عن العيد في عدن/أكثر جمالاً كون أهل عدن يستقبلون ضيوفهم بكل ترحاب خاصة القادمين من المناطق البعيدة فيجد فيهم الابتسامة والكلمة الطيبة كل هذا يجعل الناس يحملون عن عدن معاني طيبة .اللهم أجعل ايامنا كلها أعياد.[c1]العيد في عدن ذكرى جميلة[/c]أما المواطن خالد وهبي فقد قال:العيد ذكرى عظيمة وجميلة والكل يفرح بهذه المناسبة وأيام العيد أيام سعيدة أيام يشعر الإنسان فيها بالرضى والإحسان تجاه عمله وما يقدمه ومن منا لم يفرح بهذا اليوم لأن الله أدخل في هذا اليوم الفرحة بعيداً عما يحمله الإنسان من حقد وخبث تجاه المسلم لأن أيام العيد أيام مباركة أيام كلها حب وعطف وحنان والعيد في عدن بحاجة إلى تضافر كل السلطات لمعالجة النواقص وبعض المخالفات خاصة في مجال الأسعار وكذا تقديم الإرشادات والنظافة والمحلين أيضاً باحترام لوا؛ ونظام المرور كون شوارع عدن ضيقة فتجد المخالفات متعمدة ورجال المرور منتشرين فعدن تحتاج إلى شجاعة عند كل مسؤول بأن يتعامل مع مهنته بقوة وحزم فالمواطن بسيط إذا وجد النظام وجد الالتزام فما بالكم كل هذه البشر الزائرة لعدن تسير وتتخبط من شارع إلى شارع بحثاً عن إضارة ترشده إلى مكان ما كل هذه الاختلالات نلمسها سنة بعد سنة هل هذه السنة سنلمها بشكل أحسن ربما.[c1]بارك لنا يارب أعيادنا[/c]أما المواطن شوقي العظامي فقال:العيد هذه المناسبة العظيمة جددت فينا روح المحبة والرحمة والعيد فرحة تعم كل المسلمين ونحن هنا في اليمن نفرح بهذه المناسبة كبقية المسلمين في كل العام ونعد كل ما نملكه من طاقاتنا لكي نسعد أولادنا وأنفسنا اعتزازاً وفخراً أما ضيوفنا.والعيد في عدن جميل بأهلها الطيبين،وعدن تستقبل آلاف الزائرين من الداخل والخارج،والسلطة المحلية تعد كل ما بوسعها كي تجعل عدن أجمل..والأمان والاستقرار يجعلنا نفتخر بعدن ونتمنى من الله تعالى أن يجعل أيامنا كلها أعياداً.[c1]العيد بشرى عظيمة للمسلمين[/c]المواطن فوزي محمد سعدي قال:فرحتنا بالعيد لا توصف وخاصة الأطفال حيث يزداد التقارب والتعارف فنحن هنا في اليمن نفرح بالعيد ونتعاود فيما بيننا نتقرب إلى الله أكثر ونحين إلى القضاء وفي العيد أيضاً نتعرف على الآخرين من خلال زيارتنا إلى الشواطئ والمتنفسات،وهذا التعارف يغرس فينا حب بعضنا.[c1]العيد في عدن مختلف[/c]المواطن جميل شاذلي قال:ما أجمل العيد وأيام العيد وفرحة العيد والعيد من الأيام المباركة التي نستبشر بها نحن أبناء عدن كونها تقربنا إلى الله أكثر وأكثر تقربنا إلى أهلنا وأصدقائنا وخلال أيام العيد يجتمع الأهل من كل مكان لنتذكر ماضينا وحاضرنا.وفي عدن يلمس الإنسان أن العيد مختلف لأن الناس في هذه المحافظة تحتفل بهذه المناسبة بطقوس تعودت عليها ففي أول أيام العيد يتم توزيع الحلوى وتقديم النقود للأطفال والموسر يكرم جاره في يوم العيد وهذه عادة من زمان.وربما هناك ظواهر تسيء لعدن لكنها لا تعكر صفو الزائرين خاصة في متطلبات الزوار من لحم وأسماك وبعض المتطلبات الأخرى.