أعجب برهافة قصائدها و إنسانية حرفها.. طالبها برسم لها .. سألته: إن كان طيفي لم يصلك بعد؟ لاحقا، حطت على نافذته حمامة زاجلة.. فغر فاه، وجحظت عيناه،لأزرق يتدلى من أذنيها، ويحوط معصمها، ويزين بنصرها.. فكتب قصيدة : لا تزال تحتل المرتبة الأولى في كل مسابقة، لملكة جمال البحار!