متفرقات
أبوظبي / وام :أعلنت طيران الإمارات عن تعزيز عملياتها في الشرق الأوسط من خلال زيادة عدد رحلاتها إلى العاصمة الأردنية عمّان ومدينتي جدة والرياض في المملكة العربية السعودية اعتباراً من شهر فبراير المقبل.وكانت طيران الإمارات قد أضافت في شهر ديسمبر المنصرم رحلتين منتظمين إلى دمشق ليرتفع بذلك عدد رحلاتها من 9 إلى 11 رحلة أسبوعياً.وقال عدنان كاظم نائب رئيس أول- العمليات التجارية لمنطقة الخليج والشرق الأوسط وإيران في طيران الإمارات ان الطلب على خدمات طيران الإمارات في محطات عديدة في الشرق الأوسط شهد نمواً سريعاً ومتواصلاً منذ انطلاق عملياتنا عام 1985 وقد استهلت الناقلة خدماتها في المنطقة برحلتها الافتتاحية إلى عمان في يونيو 1986 وهي تخدم حالياً 14 مدينة في الشرق الأوسط من خلال 180 رحلة أسبوعياً مما يتيح لركابنا من دول المنطقة خيارات أوسع لمتابعة سفرهم إلى مختلف المحطات عبر شبكة خطوطنا”.وسوف تضيف طيران الإمارات في الأسبوع الأول من شهر فبراير المقبل رحلة إلى كل من الرياض وجدة لتصبح خدمتها يومية إلى كل من المدينتين كما أنها ستضيف رحلتين أسبوعياً بين دبي وعمّان وسوف تساهم الرحلات الجديدة في تسهيل حركة السفر بين منطقة الشرق الأوسط والأسواق الرئيسية في أوروبا والقارة الأفريقية وشبه القارة الهندية والشرق الأقصى وأستراليا.وأضاف عدنان “تشكل منطقة الشرق الأوسط مركزاً لشبكة خطوطنا العالمية التي تغطي 101 وجهة في 61 دولة ضمن قارات العالم الست ونحن سعداء بتعزيز تواجدنا في المنطقة من خلال إضافة رحلات منتظمة إلى كل من دمشق وعمّان والرياض وجدة كما أننا نتطلع قدماً إلى مواصلة إستراتيجية التوسع التي تنتهجها الناقلة في المنطقة في سبيل تلبية متطلبات عملائنا المتنامية.وسوف تضيف طيران الإمارات ابتداءً من 2 فبراير رحلتين منتظمتين أسبوعياً بين مدينتي دبي وعمّان يومي الثلاثاء والجمعة ليصل بذلك عدد رحلاتها الأسبوعية إلى العاصمة الأردنية إلى 12 رحلة.واعتباراً من 1 فبراير المقبل سوف تعزز طيران الإمارات خدماتها إلى الرياض بتسيير 7 رحلات أسبوعياً كما سترتفع رحلات الناقلة من 6 أسبوعياً إلى يومية بين مدينتي دبي وجدة ابتداءً من 3 فبراير2009 وبذلك يصل عدد رحلات طيران الإمارات بين المملكة العربية السعودية ودبي إلى 19 رحلة أسبوعياً .وقد بدأت طيران الإمارات اعتباراً من 3 ديسمبر تسيير رحلتين جديدتين أسبوعياً إلى العاصمة السورية يومي الثلاثاء والأربعاء ليصل بذلك عدد رحلات الناقلة بين دبي ودمشق إلى 11 رحلة أسبوعياً .ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ13[c1] مليار ريال حجم التبادل التجاري بين السعودية وتركيا[/c]الرياض / واس :يبحث وفد تجاري تركي مع رجال الأعمال السعوديين السبت المقبل في مقر غرفة الرياض التجارية الصناعية موضوعات تجارية واستثمارية من شأنها تعزيز العلاقات الاقتصادية في ظل رغبة سعودية تركية لزيادة حجم التبادل التجاري بين الجانبين .ويمثل رجال الأعمال الأتراك مجالات متعددة منها .. تأسيس الصناعات ، والبني البحرية ، والسدود ، والمباني السكنية، والطرق البرية ، والجسور والأنفاق ، والسكك الحديدية ، وبناء المستشفيات ، والخدمات الهندسية ، وأنظمة الري ، والمشاريع الزراعية ، وتشغيل وإنشاء المطارات ، ومحطات الضخ ، ومحطات التوليد ، والمصافي ، والشؤون الرياضية والسياحية ، والمقاولات .وبلغ حجم التبادل التجاري بين المملكة وتركيا في عام 2007 الميلادي نحو 13 مليار و 571 مليون ريال ، حيث بلغت قيمة الصادرات السعودية إلى تركيا ثمانية مليارات و 872 مليون ريال، فيما بلغت الواردات منها أربعة مليارات و 699 مليون ريال .كما تستضيف غرفة الرياض الاثنين المقبل وفدا تجاريا ايطاليا بهدف تفعيل العلاقات التجارية والاستثمارية مع رجال الأعمال السعوديين ، وفتح مجالات جديدة للشراكة بين الجانبين .ويمثل الوفد الايطالي وكالة التطوير التجاري الدولي بالغرفة التجارية بمدينة ميلانو ممثلا لقطاعات إنتاج الألمونيوم للبناء , أجهزة ومعدات كهربائية وصمامات للضغط الكهربائي العالي , وتقنية اللحام والحشوات البلاستيكية , وصناعة الأثاث الراقي والمكتبي , وصناعة ماكينات العمال الخشبية .وبلغ حجم التبادل التجاري بين المملكة وايطاليا في عام 2007 الميلادي 32 مليار و 620 مليون ريال ، وكان نصيب الصادرات السعودية منها 17 مليار و 239 مليون ريال ، فيما بلغت الواردات السعودية من إيطاليا 15 مليار و 381 مليون ريال .ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]الاتصالات السعودية تحول أكثر من 51 مليون متر مربع إلى أحياء نموذجية[/c] الرياض / وكالات :وقعت شركة الاتصالات السعودية اتفاقيتي تعاون مشترك مع شركتين متخصصتين في المجال العقاري على هامش معرض العقار والتمويل والإسكان الدولي (جركس 2009) والذي اختتم في جدة مؤخراً، وتقوم الاتصالات السعودية وفقاً للاتفاقيتين بتقديم خدمات البنية التحتية لشبكة الاتصالات بهدف تحويل المخططات العقارية إلى أحياء نموذجية، أولى الاتفاقيتين وستقوم الاتصالات السعودية بموجبها بخدمة مخطط الشركة الذي تتجاوز مساحته 646 ألف متر مربع، والاتفاقية الثانية لمساحة تتجاوز 460,500 متر مربع.يذكر أن الاتصالات تقوم ببرنامج الأحياء النموذجية لتنفيذ البنية التحتية لشبكة الاتصالات ووقعت الشركة حتى الآن 170 اتفاقية لتطوير الأحياء النموذجية في عدد من المخططات في مدن المملكة، والتي تجاوزت مساحاتها أكثر من 50 مليون متر مربع.ويتميز برنامج الأحياء النموذجية بالمنهجية الحديثة والحضارية، حيث تتم الاستعانة بالبنية التحتية المنفذة خلال تطوير الأحياء لإيصال خدماتها لكل بيت ومبنى، بعيداً عن إشكاليات الحفريات وما ينتج عنها من إزعاج وتشويه الواجهة الحضارية للمدن.