كما تتلَوى الضحيةفي حسرةحين تعدم أي احتمال سوى الموتيصاعد النبض منك بخاراوينشف في وجهِك السَروأيبس مما لدى الموتيكبر في عينك الشوكوالفقر حدَ العراءولون الدخانِتسأل نفسك “كم قد لَبِثت على صهوة الجرحأَحسب ماذا لَدي من الحبو الجرح يحسب كم فيه موتا وأكسيد كَربون؟”