[c1] خطف ستة أشخاص في إقليم مضطرب بإيران[/c] طهران /14 أكتوبر/ رويترز : قالت الشرطة الإيرانية يوم أمس السبت إن ستة أشخاص بينهم خمسة جنود خطفوا في إقليم سستان وبلوخستان الإيراني المضطرب في منطقة تنشط فيها جماعة سنية متمردة.والإقليم الذي يقع على الحدود مع باكستان وأفغانستان بؤرة لمتشددي تنظيم جند الله الذي قتل 28 شخصا في تفجير انتحاري في مسجد هناك في يوليو تموز.ونقل عن هادي ماراشي اكبر مسؤول امني في الإقليم قوله انه لا يعتقد إن الخاطفين أعضاء بجند الله لكنهم قد يبيعون المخطوفين للتنظيم.ونقلت وكالة مهر شبه الرسمية للإنباء عن ماراشي قوله «لقد عثرنا على المكان المحتجز به الرهائن ونأمل ان نستطيع تحريرهم قريبا».وخطف الرجال وهم خمسة جنود وموظف بأحد البنوك من حافلة كانوا يستقلونها في الساعات الاولى من صباح يوم الخميس الماضي. ونفى ماراشي تقارير عن وجود مسؤولين عسكريين كبار بين المخطوفين.وتقول إيران ان لجند الله صلات بتنظيم القاعدة وسبق ان اتهمت باكستان وبريطانيا والولايات المتحدة بدعم جند الله لزعزعة استقرار جنوب شرق ايران.ونفت الدول الثلاث ذلك كما نفت جند الله التي اعدم زعيمها عبدالملك ريجي في يونيو حزيران اي صلة لها بتنظيم القاعدة.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]إلقاء قنابل على قنصلية تركية باليونان[/c] اليونان/متابعات:ألقى مجهولون قنابل حارقة في وقت مبكر أمس السبت خارج مبنى قنصلية تركيا فى سالونيكى (شمال اليونان) من دون تسجيل ضحايا، كما أعلن مسئولون.واستهدفت القنابل الحارقة التي ألقتها مجموعة من نحو 15 شخصا، مركز الحارس خارج مبنى القنصلية والذي تستخدمه الشرطة.وأعلن شرطي محلي لوكالة فرانس برس «نعتبر ذلك هجوما على الشرطة اليونانية بدل كونه هجوما على القنصلية». ولاذ المهاجمون بالفرار ولجأوا إلى جامعة أرسطو قرب القنصلية.والهجمات التي يشنها فوضويون مفترضون ضد الشرطة والحكومة تتكرر في ثانى مدن اليونان.وكانت ألقيت قنبلة حارقة أخرى على السياج الخارجي للقنصلية في 12 أغسطس الماضي.واليونان وتركيا الدولتان المتنافستان منذ عقود عضوان في الحلف الأطلسي، وقد تحسنت العلاقات بينهما ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]موريتانيا تعلن عن مقتل (12) من أعضاء (القاعدة) في اشتباك[/c] نواكشوط /14 أكتوبر/ رويترز : قال مصدر أمني موريتاني يوم أمس السبت إن قوات عسكرية موريتانية قتلت 12 من أعضاء جناح تنظيم القاعدة في شمال إفريقيا وخسرت اثنين من جنودها في قتال اندلع بمنطقة حدودية صحراوية متاخمة لمالي.وهذا الاشتباك هو أحدث علامة على تصاعد المعركة بين دول الصحراء وبين تنظيم القاعدة ببلاد المغرب الإسلامي المشتبه به الرئيسي في خطف سبعة أجانب بينهم خمسة فرنسيين في النيجر.وقال المصدر الأمني الموريتاني لرويترز إن القتال استمرأمس السبت حيث طوقت حوالي 20 عربة تابعة لتنظيم القاعدة ببلاد المغرب الإسلامي في المنطقة الحدودية. وبالإضافة إلى القتيلين أصيب أربعة جنود موريتانيين أيضا في القتال.وصرح مصدر أمني ثان في العاصمة الموريتانية على علم بخلفية المهمة قائلا :بدأت العملية لان الفرصة سنحت. لم يتم التخطيط للعملية مسبقا منذ فترة طويلة.ونفت وزارة الخارجية الفرنسية أن تكون هناك علاقة بين اشتباكات يوم أمس وخطف موظف فرنسي في شركة أريفا النووية وزوجته يوم الخميس.وقالت الوزارة في بيان صدر في باريس :هذا العمل مستقل عن خطف موظفي أريفا. لا توجد أي قوات فرنسية في الميدان.وقال مصدر بجيش النيجر لرويترز بعد عملية تفتيش جرت الجمعة ان الرهائن السبعة يعتقد أنهم نقلوا إلى مالي.ويقول الخبراء الامنيون ان حلفاء القاعدة يبنون قاعدة في المنطقة الصحراوية الواسعة والتي تفتقر للتغطية الامنية على الحدود بين الجزائر ومالي والنيجر وموريتانيا بعد أن طردت من مواقعها التقليدية على السواحل الجزائرية.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]شافيز يرفض السفير الأمريكي الجديد في كاراكاس[/c] فنزويلا/متابعات: للمرة الثانية، رفض الرئيس الفنزويلى هوجو شافيز ترشيح واشنطن لسفيرها الجديد لدى كاراكاس «لارى بالمير»، مبررا الرفض بأن السفير الجديد كان قد أصدر تقريرا للولايات المتحدة يتهم فيه فنزويلا بعدم التعاون في مكافحة الاتجار بالمخدرات، حيث وضع فنزويلا ضمن 13 بلدا من أمريكا اللاتينية في القائمة السوداء.
أخبار متعلقة