[c1]واشنطن توجه الاتهام لرجلين بالتآمر للهجوم على صحيفة دنمركية[/c]واشنطن /14 أكتوبر/ رويترز: أعلنت وزارة العدل الأمريكية يوم أمس إلقاء القبض على رجلين من شيكاجو ووجهت إليهما اتهامات بالتآمر للهجوم على صحيفة دنمركية كانت قد نشرت رسوما مسيئة للنبي محمد.وقالت الوزارة إن السلطات الأمريكية اعتقلت ديفيد هيدلي بتهمة التآمر لارتكاب فعل إرهابي وطهور حسين رآنا بتهمة التآمر.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]سولانا: الأمر لا يحتاج لتعديلات كبيرة في اتفاق إيران[/c]لوكسمبورج /14 أكتوبر/ رويترز: قال خافيير سولانا منسق السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي يوم أمس انه لا يرى داعيا لإدخال تعديلات جوهرية على اتفاق صاغته الأمم المتحدة بشأن الوقود النووي رغم تلميحات بأن إيران ترغب في ذلك.ونقلت قناة العالم التلفزيونية الإيرانية عن مسئول لم تذكر اسمه قوله إن إيران ستقدم ردها على الاتفاق المقترح في غضون 48 ساعة ولكنها ستطلب “تعديلات مهمة”.وأضاف سولانا في مؤتمر صحفي “الاتفاق جيد... لا أعتقد أنه يتطلب تغييرات جوهرية من حيث المبدأ.”ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]التصديق على حكم بإدانة محامي بريطاني بتلقي رشى من برلسكوني[/c]ميلانو /14 أكتوبر/ رويترز:خسر المحامي البريطاني ديفيد ميلز يوم الثلاثاء استئنافا ضد حكم أدانه بقبول رشوة قيمتها 600 ألف دولار من رئيس الوزراء الايطالي سيلفيو برلسكوني في عام 1997 وهو القرار المحتمل أن يزيد من صعوبة دفاع برلسكوني في القضية.وقرأ القاضي القرار على مجموعة من الصحفيين والمحامين يوم الثلاثاء.وقال أليسيو لانزي محامي ميلز إن موكله سيرفع القضية إلى أعلى محكمة جنائية في ايطاليا.وصدر حكم في فبراير شباط الماضي بإدانة ميلز وعوقب بالسجن أربعة أعوام وستة أشهر بتهمة الفساد. وصدقت محكمة الاستئناف على الحكم.كما قضت المحكمة بتغريم ميلز وهو زوج وزيرة الاولمبياد البريطانية تيسا جويل ولكنه منفصل عنها مبلغ 250 ألف يورو (372100 دولار) كتعويض عن الأضرار التي ألحقها بالحكومة الايطالية.وحالت الحصانة التي كان يتمتع بها برلسكوني دون خضوعه للتحقيق في القضية وقضايا أخرى رفعت ضده وذلك وفقا لقانون مررته حكومته. لكن اكبر محكمة في ايطاليا قضت في وقت سابق من الشهر الجاري بأن حماية برلسكوني من المقاضاة تمثل انتهاكا للدستور.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]أوغندا وبوروندي يعززان الأمن بعد التهديدات الصومالية[/c]بوجومبورا /14 أكتوبر/ رويترز: قامت أوغندا وبوروندي بتعزيز الإجراءات الأمنية ومراقبة الصوماليين الذين يعيشون على أراضيهما بعد إن هددت حركة الشباب المتشددة بمهاجمة عاصمتي هاتين الدولتين الواقعتين في شرق افريقيا.وكانت حركة الشباب التي تقول واشنطن إنها على صلة بتنظيم القاعدة أعلنت في الأسبوع الماضي أنها ستضرب كمبالا وبوجومبورا انتقاما للهجمات الصاروخية الدموية في العاصمة الصومالية مقديشو التي شنتها يوم الخميس قوات حفظ السلام الإفريقية من أوغندا وبوروندي.ويوجد للبلدين نحو 2500 جندي لحفظ السلام في مقديشو تابعين لقوة الاتحاد الإفريقي التي تقوم بحماية المواقع الرئيسية والحكومة الهشة التي يساندها الغرب.وقال بيير تشانيل نتاراباجاني المتحدث المؤقت باسم وزارة الأمن العام في بوروندي “نحن نأخذ هذا التهديد على محمل الجد ما جعلنا نقرر تعزيز القيود على التنقل عند جميع المداخل وفي داخل البلاد.”وقال للصحفيين في وقت متأخر مساء الاثنين “هذا يشمل الحدود ومطار بوجومبورا الدولي” ودعا السكان إلى توخي اليقظة والإبلاغ عن الأشخاص المثيرين للشكوك.وفقدت بوروندي 24 جنديا في الصومال منذ نشر قواتها هناك بينهم نائب قائد القوات الذي قتل عندما هاجمت حركة الشباب مقر قيادة قوات حفظ السلام الإفريقية بسيارتين ملغومتين انتحاريتين.
عواصم العالم
أخبار متعلقة