[c1]بيونجيانج : مستعدون لشن (حرب مقدسة) بقوة الردع النووي[/c]سول /14 أكتوبر/ رويترز : قال وزير القوات المسلحة في كوريا الشمالية يوم أمس الخميس ان جيشه مستعد لشن “حرب مقدسة” على كوريا الجنوبية باستخدام الرادع النووي بعد ما أسماه محاولة سول لإشعال صراع.وكرر الوزير كيم يونج تشون اتهام بلاده لسول بأنها كانت تستعد لبدء حرب من خلال اجراء تدريبات بالذخيرة الحية قبالة الساحل الغربي. وكان يتحدث أمام تجمع حاشد احتفالا بتولي الزعيم كيم جونج ايل أعلى منصب عسكري في البلاد قبل 19 عاما.ونقلت هذه التصريحات وكالة الانباء المركزية الكورية الشمالية التي تحمل من حين لآخر تهديدات لكوريا الجنوبية وان تحلت حتى الآن نسبيا بضبط النفس في انتقادها للتدريبات العسكرية.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]الصين تسرع خططها لإطلاق أول حاملة طائرات[/c]بكين /14 أكتوبر/ رويترز : قالت مصادر سياسية وأخرى في الجيش الصيني يوم أمس الخميس ان الصين ربما تكون مستعدة لإطلاق أول حاملة طائرات صينية في 2011 أي قبل عام من توقعات المحللين العسكريين الأمريكيين.ويتوقع محللون أن تستخدم الصين أول حاملة طائرات عاملة لتأمين طريق امدادها بالنفط عبر المحيط الهندي وبالقرب من جزر سبراتلي المتنازع عليها لكن امتلاكها القدرة الكاملة لبناء حاملة مازال أمامه بضع سنوات.وقال مصدر له صلات بزعماء الصين لرويترز شريطة عدم ذكر اسمه لان مشروع حاملة الطائرات من أهم الاسرار التي تحافظ عليها بكين «الفترة قرب الاول من يوليو من العام المقبل تشهد الاحتفال بعيد تأسيس الحزب (الشيوعي الصيني) وهي نافذة (لاطلاق حاملة الطائرات».ولم يعلق على الامر مكتب المتحدث باسم وزارة الدفاع الصينية.وأضاف محللون ان الاطلاق المحتمل العام المقبل لحاملة الطائرات فارياج السوفيتية السابقة لغرضي التدريب واختبار التكنولوجيا سيكون خطوة تجاه بناء مجموعة من حاملات الطائرات العاملة.ويقدر المكتب الامريكي للمخابرات البحرية أن فارياج ستطلق كمنصة تدريب بحلول عام 2012 وستملك الصين حاملة طائرات من صنعها بحلول عام 2015 .وأعلنت الصين في مارس اذار زيادة بنسبة 7.5 في المئة في ميزانيتها العسكرية لعام 2010 لتصل الى نحو 78.6 مليار دولار لكن واشنطن تشتبه بأن الانفاق الصيني في المجال العسكري هو ضعف هذا الرقم.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]مقتل (200) شخص في أحداث عنف بعد انتخابات ساحل العاج[/c]جنيف /14 أكتوبر/ رويترز : قالت الولايات المتحدة لمجلس حقوق الإنسان التابع للامم المتحدة يوم أمس الخميس ان ما يقرب من 200 شخص قتلوا في أعمال عنف أعقبت انتخابات الرئاسة التي أجريت الشهر الماضي في ساحل العاج.وقالت السفيرة الامريكية بيتي كينج “لدينا تقارير يعول عليها بأن نحو 200 شخص ربما يكونون قتلوا.. الى جانب تعذيب أو اساءة معاملة عشرات آخرين وخطف آخرين من منازلهم في وسط الليل.”وأضافت نافي بيلاي مفوضة الامم المتحدة السامية لحقوق الانسان يوم الأحد الماضي ان أكثر من 50 شخصا قتلوا في أعمال العنف التي أعقبت الانتخابات.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1](10) مرشحين يخوضون انتخابات الرئاسة في النيجر[/c]النيجر /14 أكتوبر/ رويترز :ذكر بيان أذاعه التلفزيون الرسمي في النيجر أن أعلى جهة قانونية أقرت عشرة مرشحين لخوض انتخابات الرئاسة المقررة في 31 يناير كانون الثاني في الدولة الواقعة في غرب أفريقيا.وتهدف الانتخابات إلى استكمال مرحلة الانتقال إلى الحكم المدني بعد انقلاب عسكري أطاح في فبراير شباط بالرئيس محمد تانجا الذي تعرض لانتقادات واسعة النطاق لإدخاله تعديلات في الدستور لتمديد فترة حكمه.وأقر المجلس الدستوري المرشحين كما أقر أول مرشحة للرئاسة في النيجر وهي بايارد مريم جاماتي.وأفاد البيان الذي أذاعه التلفزيون الرسمي في وقت متأخر يوم أمس الأول الأربعاء بأن المجلس رفض مرشحا واحدا بسبب التشكك في أخلاقه.وحدد المجلس العسكري الحاكم في النيجر بقيادة الجنرال سالو دجيبو يوم 31 يناير لاجراء الانتخابات وقد تجرى جولة اعادة يوم 12 مارس اذار اذا لم يفز أي من المرشحين بأغلبية في الجولة الاولى.وستأتي الانتخابات في النيجر بعد انتخابات في دولتين أخريين في غرب افريقيا هما غينيا وساحل العاج حيث هدد نزاع حول الفائز بانتخابات يوم 28 نوفمبر تشرين الثاني باعادة أكبر بلد مصدر للكاكاو في العالم الى الحرب الاهلية التي جرت عامي 2002 و2003.وجذبت ثروات الموارد في النيجر البلد الصحراوي الفقير المنتج لليورانيوم استثمارات بقيمة مليارات الدولارات خاصة من شركة اريفا النووية الفرنسية العملاقة. وتطور شركة البترول الوطنية الصينية أيضا حقولا نفطية في جنوب شرق النيجر.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]مجلس الأمن يوافق على زيادة قوة حفظ السلام الإفريقية في الصومال[/c]الامم المتحدة /14 أكتوبر/ رويترز : وافق مجلس الأمن التابع للامم المتحدة يوم أمس الأول الاربعاء على زيادة قوة حفظ السلام التابعة للاتحاد الافريقي في الصومال من ثمانية آلاف الى 12 ألف جندي لدعم الحكومة الصومالية في مواجهة المتمردين الاسلاميين.وتتألف القوة حاليا من جنود من أوغندا وبوروندي. ومن المتوقع أن تقدم أوغندا العدد الاضافي من الجنود وهو اربعة آلاف جندي.وكانت الدول الافريقية تطالب بزيادة القوة الى 20 ألف جندي لطرد المسلحين من العاصمة مقديشو لكن القوى الكبرى في مجلس الامن قالت ان العدد أكبر مما يلزم. ويتحمل المجتمع الدولي أغلب تكاليف القوة.ويقول دبلوماسيون في مجلس الامن ان الجنود الاضافيين سيمكنون القوة من تأمين مقديشو من متمردي حركة شباب المجاهدين.وطلب قرار مجلس الامن من الامين العام للامم المتحدة بان جي مون مواصلة تقديم العتاد والخدمات لقوة حفظ السلام الافريقية التي تعمل بتفويض من مجلس الامن كما حث الدول الاعضاء في الامم المتحدة والهيئات الدولية على المساهمة “بسخاء وبسرعة” في صندوق تابع للمنظمة الدولية يخصص لهذه القوة.ويقول دبلوماسيون ان القوة تتلقى بالفعل نحو 130 مليون دولار سنويا تمويلا من الخارج.
أخبار متعلقة