[c1] اندونيسيا تصدّر طوابع لكاسترو وتشي جيفارا[/c] جاكرتا/14اكتوبر/ رويترز: ستصدر اندونيسيا طوابع تظهر عليها صور للثوريين فيدل كاسترو وتشي جيفارا لإحياء زيارة قام بها الرئيس المؤسس لاندونيسيا إلى كوبا قبل 48 عاماً.وتظهر إحدى طبعات هذه الطوابع التي تصدر هذا الأسبوع الرئيس كاسترو في ذلك الوقت يحمل خنجرا اندونيسيا تقليديا بينما ينظر إليه الرئيس الزائر في ذلك الوقت سوكارنو خلال اجتماع في 1960 في هافانا.ويظهر طابع أخر ارنستو «تشي» جيفارا الارجنتيني المولد الذي انضم في 1959 إلى كاسترو في كوبا للإطاحة بحكومة الجنرال فولجينسيو باتيستا يجلس إلى جانب سوكارنو.وقال جاتوت ديوا بروتو وهو متحدث باسم مجلس الإدارة العامة للبريد والاتصالات في اندونيسيا «يأتي هذا في إطار احتفال العلاقات الطيبة بين اندونيسيا وكوبا».وترتبط اندونيسيا تقليديا بعلاقات طيبة مع دول شيوعية مثل كوبا وكوريا الشمالية التي لديها عادة علاقات عاصفة مع الغرب.ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]مادونا سعيدة بأن تكون رائدة للتبني في مالاوي[/c] كان- (فرنسا) /14اكتوبر/رويترز: قالت نجمة الغناء الأمريكية مادونا أنها سعيدة بأن تكون رائدة في عمليات تبني الأطفال في مالاوي التي خلف وباء الإيدز فيها أكثر من مليون طفل يتيم.وتنظر المحكمة العليا في دولة مالاوي الواقعة في الجنوب الإفريقي في قضية تبني مادونا لطفل يتيم الأم.ويقول تقرير للجنة حقوق الإنسان في مالاوي إن التبني قد يكون غير قانوني لأنه لا يتمشى مع الاتفاقات والإجراءات الدولية بموجب قانون البلاد.وقالت مادونا وهي تقدم فيلما وثائقيا عن محنة أطفال مالاوي في مهرجان كان السينمائي بفرنسا انه كان من الصعب التعامل مع المشكلة لكنها سعيدة بمشاركتها في خطوة قد تفتح الباب أمام تبني مزيد من الأطفال.وفي مؤتمرها الصحفي قالت مادونا «حتى هذه الساعة لم يكن هناك قانون للتبني وبالتالي فأنا بمثابة النموذج الأول لعمليات التبني في المستقبل.»وتابعت قائلة «نأمل بعد أن ننتهي من هذا التبني أن يكون من الأيسر على الآخرين أن يتبنوا أطفالا وأنا سعيدة بكوني خنزيرا للتجارب».لكن منتقدين يقولون انه سمح لمادونا بالتحايل على قوانين تحظر على غير المقيمين تبني أطفال.ويحكي فيلم مادونا (أكون لكي نكون) القصة وراء جهودها لتبني ديفيد وهو طفل توفيت أمه أثناء ولادته في مالاوي وقالت مادونا أنها حاولت أن تنظر إلى الجدل المثار حول مشكلة التبني بطريقة ايجابية.وقالت «نعم كان أمرا مؤلما وكان صراعا كبيرا ولم أتفهم ذلك لكن في النهاية استوعبت أنه حين تنجب امرأة طفلا في ولادة طبيعية فإنها تعاني الكثير