من قال إنّ أبا أحمد لقيادتنا سيفارقحقَّق الوحدة وتجاوز المصاعب والخوارقأليس هو من أضاء سماءنا ببارقمن بدَّد الغيوم وملأ الدنيا.. بهجةَ عاشق* * * لكَ في حنايا النفس؛ سورة الوجد ماحقسطَّرت أمجادنا .. نصرٌ يليه نصرٌ متلاحقرِمتَ العزَّ ونزعت عنّا ثياب العلائقأصبحت يمننا - اليمن السعيد ولا أحد متضايقنسجنا قصائداً ورسائلاً كانت قبل شتى المواثق* * * أبو أحمد .. وإن ساءت صروف الأيام إني بك واثقسر يا أبا أحمد كما عهدناك بخطوة الواثقوهذا قسمٌ بالذي اقسمّ بالسماء والطارقألا تدع مجالاً ليصطادنا زنديقٌ أو مارقوأخيراً وليس آخراً إياك عنّا تُفارق* * * فسلّ السيوف والرماح بل تحقيقه البارقأجل - نعم - بل .. أنت قائدنا الخارقإنجازاتك تتكلّم وهذه هي الحقائقفأسألوا الزمان بمختلف أوقاته والدقائقمَنْ وحَّد اليمن .. والقلوب جعلها رقائقمِنْ غير أبي أحمد لقيادتنا هو لائقفترة أخرى هو عسل علينا طعمه رائقكتبها : عبد الله عبدالرحمن قطن
أصدق
أخبار متعلقة