[c1] كاتب أمريكي يدعو الفلسطينيين إلىالتظاهر ضد إسرائيل للمطالبة بحق التصويت [/c]دعا الكاتب الأمريكى روبرت رايت الفلسطينيين إلى التظاهر ضد إسرائيل والمطالبة بشيء واحد فقط وهو حق التصويت، فهم يعيشون تحت الحكم الإسرائيلى، وإسرائيل تزعم أنها تتبنى مسارا ديمقراطيا فى جميع شئونها، إذا لماذا لا يكون الفلسطينيون جزءا منها، خاصة بعدما فشلت جميع محاولاتهم لإثارة الخوف فى قلوب الإسرائيليين سواء عن طريق استخدام العنف كوسيلة للإقناع، فضلا عن أن رايت دعاهم إلى التخلي عن جولة المفاوضات الحالية، لأنها كغيرها من الجولات السابقة، لا طائل منها.وأضاف الكاتب، أن تبني حركة سلمية لها تطلعات سيلقى استحسان وتأييد المجتمع الدولى على الفور، وسيطالب اليساريون فى كل من أوروبا والولايات المتحدة بالضغط على إسرائيل اقتصاديا وسياسيا. وأشار رايت إلى أن بعض طلاب جامعة هارفرد طالبوا عام 2002 بإسقاط الاستثمارات الإسرائيلية من محفظتها، ولكن اعتبر رئيس الجامعة لورانس سامرز هذه الدعوة معاداة للسامية، أما الآن فسيكون عدد الطلاب أكثر ولن يتمكن أى رئيس جامعة من وصفهم بالمعادين للسامية، لأنهم سيطالبون إسرائيل بمنح العرب الذين يعيشون هناك نفس الحقوق التى تمحنها لليهود الذين يعيشون هناك، طالما أنها لن تتخلى عن الأراضى المحتلة. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]علاقة إسرائيل باختراق حواسيب إيران [/c] أوردت صحيفة نيويورك تايمز الأميركية أن الفيروس الذي ضرب الحواسيب في إيران بهدف إبطاء برنامجها النووي -كما يظن خبراء متخصصون في مجال الحاسوب- يحمل في طياته ما يشير إلى سفر «أستير» في العهد القديم، وهو الكتاب المقدس عند اليهود.وأستير لدى اليهود هي حاميتهم وبطلة السفر السابع عشر من أسفار التوراة، ويروي كيف أجهض اليهود بتحركهم المسبق مؤامرة فارسية لتدميرهم.ولعل استخدام لفظة «مايرتس» وتعني شجرة «الآس» أو نبات الريحان العطر -والتي تتضمن تلميحاً لأستير- لتسمية ملف داخل شيفرة الفيروس يعد أحد الخيوط العديدة الغامضة التي التقطها خبراء الحاسوب أثناء محاولتهم تعقب مصدر الفيروس المسمى «ستكسنت» الذي ضرب الأجهزة الإيرانية وهدفه.وليس من قبيل المفاجأة -كما تقول الصحيفة- ألا ينبس الإسرائيليون ببنت شفة حول ما إذا كان لذلك الفيروس أي علاقة بوحدة الحرب الافتراضية السرية التي أنشأتها دولتهم داخل جهاز الاستخبارات الإسرائيلي.كما أن إدارة أوباما أثناء حديثها عن إقامة دفاعات افتراضية إلكترونية، لم تنطق هي الأخرى بشيء حول الموضوع، وهي التي عمدت إلى تعزيز برنامج سري ورثته من عهد الرئيس الأسبق جورج بوش لتقويض برنامج إيران النووي.على أن خبراء في الحروب الافتراضية وتقنية تخصيب اليورانيوم قالوا في لقاءات معهم في العديد من الدول إن لغز فيروس ستكسنت قد لا يحل أبداً.ويرى بعض خبراء الأمن أن ذكر شجرة الآس فيه إشارة ضمنية إلى أستير، ويمثل «تحذيرا واضحا» في حرب تقنية ونفسية متصاعدة، وفي وقت تسعى فيه إسرائيل وحلفاؤها لاختراق أكثر مشاريع طهران المحصنة تحصيناً شديدا.غير أن هناك آخرين يشككون في ضلوع الإسرائيليين في الموضوع، ويقولون إن اللفظة المذكورة يمكن أن تكون زُرِعتْ كنوع من التضليل المتعمد لتوريط إسرائيل.وتلفت الصحيفة الانتباه إلى أن المسؤولين في كل من الولايات المتحدة وإسرائيل لم يخفوا أن ضرب أنظمة الحاسوب التي تتحكم في محطة تخصيب اليورانيوم الضخمة في نطنز بإيران، يمثل لديهم أولوية قصوى.وتقول نيويورك تايمز إن الإيرانيين يدركون ذلك، فلم يسمحوا للمفتشين الدوليين بالدخول إلى غرفة التحكم بالمحطة لكي لا تنكشف نوعية المعدات التي يستخدمونها. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]إحباط محاولات لتنفيذ مخططات إرهابية في دول أوروبية[/c]تنقل صحيفة الجارديان عن مصادر أمنية واستخباراتية قولها إنه تم الكشف عن هجمات إرهابية مخطط لها على كل من بريطانيا وفرنسا وألمانيا وأحبطتها هجمات الطائرات بدون طيار التى استهدفت المتشددين فى باكستان خلال الأيام الماضية. وأشار المسئولون إلى أن خطة لتنفيذ هجمات انتحارية مشابهة لتلك التى ضرت مدينة مومباى الهندية عام 2008 والتى أدت إلى مقتل 166 شخصاً فى سلسلة من الهجمات بالبنادق والقنابل اليدوية، قد تم تعطيلها بعد عملية مشتركة ضمت وكالات الاستخبارات الأمريكية والبريطانية والفرنسية.وأكدت مصادر أمنية واستخباراتية بريطانية كانت تشعر بالقلق لبعض الوقت من احتمال حدوث هجمات مشابهة لمومباى على أوروبا، أنها تعتقد أن التخطيط لهذه الهجمات قد تم فى باكستان.ويعتقد أن زيادة معدلات الهجمات التى نفذتها طائرات بدون طيار الأمريكية على طول الحدود مع أفغانستان كان رداً على المعلومات الاستخباراتية التى تم جمعها بشأن المخطط، ومع ذلك، فقد تم إخلاء برج إيفل فى باريس مرتين خلال الأسبوعين الماضيين بسبب الخوف من وجود قنبلة، وهو إجراء وقائى كان سببه المخابرات.وتشير الجارديان إلى أنه لم يتم الكشف عن أدلة على هذا المخطط، إلا أن جوناثان أيفانز، مدير جهاز المخابرات البريطانيةMI5، قد تحدث فى أوائل الشهر الجارى عن وجود تهديد مستمر بتنفيذ هجمات إرهابية فى المملكة المتحدة، وأوضح أن حوالى ٪50 من المؤامرات لها صلة بباكستان، وهو ما يعد تراجعاً عن التقديرات السابقة التى أشارت إلى الرقم أقرب إلى ٪75.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]الصين تشق قناة تضاهي السور العظيم [/c] كشفت صحيفة لوس أنجلوس تايمز الأميركية أن الصين تعتزم تحويل مسارب المياه الطبيعية من سهول الجنوب المغمورة بمياه السيول والفيضانات وجبال الغرب المكللة بالثلوج بغرض تزويد العاصمة بكين بمياه الشرب، في أكبر مشروع بناء من نوعه تشهده البلاد، ربما، منذ تشييد السور العظيم.ومع أن المشروع، الذي تبلغ كلفته 62 مليار دولار أميركي، يضاهي في عظمته سور الصين العظيم، فإن خبراء البيئة محتجون بشدة لما قد يترتب عليه من تبعات على الحياة الفطرية.وكان الزعيم الصيني الراحل ماو زيدونغ يحلم بتنفيذ الفكرة في خمسينيات القرن الماضي. ومن المتوقع أن يستغرق إنجاز المشروع عشرات السنين.ونسبت الصحيفة إلى وانغ شوشان -رئيس قطاع محافظة هينان في المشروع حيث تجري معظم عمليات البناء هناك- القول إن هذا العمل يوازي السور العظيم، وهو هام لبقاء الصين على قيد الحياة، مشيرا إلى أنه مشروع واجب التنفيذ ولا يحتمل الانتظار.ويرى أورفيل سكيل -الباحث في الشؤون الصينية والخبير البيئي- أن الصينيين يعكفون على إعادة تخطيط مجاري المياه في البلاد قاطبة، «وهو ما لم يسبق لدولة قط أن نجحت في عمله».وقد فرغ مهندسو المياه الصينيون من جرف الأرض بما يكفي لشق قناة بعرض 1000 قدم لتمر بعمق 180 قدما أسفل النهر الأصفر، الذي لا يصلح مصدرا لمياه الشرب نظرا لتلوثه الشديد.وتقول الصحيفة إن كل شيء في المشروع من الضخامة بمكان، بدءا من تلال الرمل والأوحال التي نجمت من جرف الأرض وانتهاء بآليات الحفر الضخمة على جوانب النهر التي ستستخدم لمد أنابيب يبلغ قطرها 25 قدما تحت الأرض.
أخبار متعلقة