[c1]حزب بوتو يرفض منع التجمعات [/c]اسلام اباد / وكالات :رفض حزب الشعب الباكستاني عزم السلطات منع التجمعات السياسية على خلفية هجوم كراتشي الذي استهدف زعيمته بينظير بوتو الخميس الماضي وأوقع 139 قتيلا و325 جريحا.وقال المتحدث باسم الحزب نظير دوكي إن التجمعات تشكل جزءا من العملية الانتخابية, "ولا يمكن أن نبقى مكتوفي الأيدي أثناء الحملة".وأكد أن حزبه لن ينصاع لأمر منع التجمعات الكبرى في حال اعتماده من الحكومة " لحاجة الزعماء السياسيين والمرشحين للتواصل مع الشعب", قبيل إجراء الانتخابات المقررة في منتصف يناير 2008.وكانت بوتو صرحت أمس الأول بأن حزبها سيضطر لتعديل حملتها الانتخابية, "ولكن لن نتوقف عن الوصول إلى الشعب".ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]الأميركيون يقاطعون البضائع الصينية[/c]واشنطن / وكالات :عقب استرداد ملايين لعب الأطفال الملوثة بأصباغ تحتوي على كميات ضارة من الرصاص وأغذية بحرية ملوثة بمخلفات كيماوية ومعاجين أسنان ملوثة يشعر بعض المستهلكين الأميركيين بالقلق من السلع الصينية.وأوضح استطلاع للرأي أن 75.8 % من الأميركيين لن يشتروا لعب الأطفال صينية الصنع، وفي استطلاع مشابه أوضح 16 % عدم شرائهم سلع صينية على الإطلاق، بينما لا يشتري 23 % الطعام أو معاجين الأسنان الصينية.وقالت المتابعة للشؤون الصينية ماري تيغاردن إنه إضافة إلى المخاطر الصحية فإن الناس الذين يقاطعون المنتجات صينية الصنع استشهدوا بعدد من الأسباب بينها عدم التزام الصين حماية حقوق الإنسان والبيئة.وبالنسبة للأميركيين فإن الرغبة في مقاطعة السلع الصينية يعني تقديم تضحيات فهناك كمية كبيرة من المنتجات صينية الصنع في السوق الأميركية. ووفق وزارة التجارة الأميركية صدرت الصين منتجات قيمتها 288 مليار دولار للولايات المتحدة سنة 2006 بينها أجهزة تلفزيون ومنتجات إلكترونية قيمتها 65 مليار دولار ولعب أطفال وألعاب ومعدات رياضية بقيمة 21 مليار دولار وملابس قيمتها 20 مليار دولار.المقاطعة أكثر تعقيدا بالنسبة للأغذية، إذ يمكن للمتسوقين في المتاجر فحص البضائع ولكن قوائم الطعام في المطاعم لا تذكر كثيرا الجهة التي جاء منها الطعام.وحتى السلع التي تبدو بسيطة مثل كتاب آلان غرينسبان رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي السابق (عصر الاضطراب) قد يتحول إلى قضية معقدة، فالكتاب مطبوع في الولايات المتحدة ولكن الصين صدرت أوراقا وورقا مقوى ومواد خاما بقيمة 1.8 مليار دولار للولايات المتحدة سنة 2006. والسؤال هو من أين جاءت المواد الخام التي صنعت منها أوراق كتاب غرينسبان؟وذكرت الكاتبة الأميركية سارة بونغيورني هذه المصاعب في كتابها (عام دون عبارة صنع في الصين) وطبع في يونيو الماضي.وبينت نادين في كتابها شعورها بإحباط عندما أرادت شراء أجهزة إلكترونية، إذ لا توجد خيارات أخرى كثيرة غير المنتجات الصينية، وأضافت "أحيانا كمستهلكين لا نجد أمامنا خيارات". ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ [c1]مقتل أمريكيين بالرصاص في البحرين[/c]المنامة / وكالات :قالت البحرية الأمريكية في بيان أمس الاثنين ان اثنين من البحارة الأمريكيين قتلا بالرصاص وأصيب ثالث إصابة حرجة في القاعدة البحرية الأمريكية بالبحرين لكن ليس هناك ما يشير إلى وقوع هجوم إرهابي. وجاء في بيان البحرية الأمريكية ان حادث إطلاق الرصاص وقع الساعة الخامسة صباحا (0200 بتوقيت جرينتش) وأضافت ان التحقيق المبدئي في الواقعة يشير إلى ان الحادث ضم فقط أفرادا عسكريين أمريكيين. وصرحت متحدثة باسم البحرية بأنه ليس هناك ما يشير إلى تورط أشخاص غير أمريكيين في الحادث. ، ولم يكن لدى البحرية الأمريكية أي تفسير للحادث الذي وقع في ثكنات القاعدة وقالت أنها لن تكشف عن أسماء البحارة. ويتخذ الأسطول الخامس الأمريكي من البحرين قاعدة له ويقوم بدوريات في مياه الخليج والبحر الأحمر وخليج عمان وأجزاء من المحيط الهندي. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]الأتراك يقرون انتخاب رئيسهم بالاقتراع المباشر[/c]أنقرة / وكالات :صوت الناخبون الأتراك لصالح انتخاب رئيسهم المقبل بالاقتراع المباشر وليس الاقتراع البرلماني، في استفتاء طغت عليه المواجهات بين القوات التركية ومتمردي حزب العمال الكردستاني.وأعلنت اللجنة الانتخابية أنه بعد فرز نحو 66.3 % من الأصوات ظهر أن 70.3 % من الناخبين أيدوا تعديلا دستوريا اقترحه حزب العدالة والتنمية الحاكم ينص على انتخاب رئيس الدولة بالاقتراع العام لولاية من خمس سنوات قابلة للتجديد مرة واحدة، وكذلك إجراء انتخابات تشريعية كل أربع سنوات بدل خمس سنوات حاليا، مضيفة أن 29.6 % من الناخبين عارضوا هذا التعديل.وتشير مصادر رسمية إلى أن الإقبال على التصويت كان متدنيا بالمعايير التركية حيث لم تتجاوز نسبته 55 % من نحو 6.42 ملايين ناخب مدعوين للمشاركة في هذه الاستفتاء.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]لا مفاجأة إذا بلغ النفط 100 دولار [/c]لندن / وكالات :قال أكبر مسئول بقطاع النفط في ليبيا عضو منظمة أوبك أمس الاثنين إن أسعار النفط المتداولة قرب مستوى قياسي مرتفع عند 90 دولارا للبرميل قد تبلغ 100 دولار بسبب التوترات السياسية والمضاربات. ويقول مسئولون من منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) إن موجة صعود أسعار النفط تقودها المضاربات وضعف الدولار وتوترات سياسية في الشرق الأوسط وليس نقص المعروض من إمدادات الخام. وصرح شكري غانم رئيس المؤسسة الوطنية للنفط في ليبيا "إذا استمرت هذه المضاربات والعوامل السياسية فلن أندهش إذا وصل (النفط) إلى 100 دولار." ومن المقرر أن ترفع أوبك إنتاج النفط 500 ألف برميل يوميا من أول نوفمبر. وفي الأسبوع الماضي أبلغ غانم أنه لا يرى حاجة لرفع إنتاج المنظمة ثانية بعد الزيادة المتفق عليها بالفعل.
أخبار متعلقة