كنت أظنه، ثعلب المكروحده ، لا أحد سواهمن تتمكن من اقتناصي عيناه ،ذات ليلة غاب فيها القمرلكنني، ولسوء حظي أو حسنه.لاأظنالتقيت ثعلبة ، اقصد أُنثاه ،تحمل ذات العينين الماكرتين !خلصني يا الله ،أنا الأرنب البري ، هل قدري أن أبقى طريد المكر،حتى لو عبرت المدن؟!