حقائق رقمية
* في العديد من أماكن العالم تتبدد نسبة تتراوح بين 30 و 40 %من المياه، نتيجة الضخ غير القانوني والتسرب من الأنابيب والقنوات.*مع التوسع العمراني المتزايد، تعين على الكثير من المدن الكبرى جلب مياه الشرب من مصادر أبعد وأبعد، نتيجة عجز مصادرها الجوفية والسطحية عن تلبية الطلب المتزايد على المياه، أو نتيجة لاستنزاف هذه المصادر أو تلوثها.* في العام 2000م، كان 900 مليون من سكان المدن ( أي ما يقرب من ثلث سكان المدن في العالم أجمع) يعيشون في أحياء الصفيح، ومتوسط حصة الفرد من المياه في مدن الصفيح يتراوح ب5 10-لترات يومياً، بينما ترتفع هذه الحصة في أحياء الطبقة الوسطى في المدينة نفسها يتراوح بين 50/ 150 لتراً يومياً، إن لم يكن أكثر.* توفر المياه الجوفية على مستوى الكوكب بين 25 و %40 من مياه الشرب في العالم.* اتسمت السنوات الخمس الأخيرة من القرن العشرين بتزايد متسارع في معدلات ذوبان الأنهار الجليدية، وسيؤثر هذا على استدامة موارد المياه في أحواض الأنهار التي تعتمد على الأنهر الجليدية وعلى أنظمتها الأيكولوجية.* تؤدي الزيادة السكانية والتوسع في الأنشطة الاقتصادية إلى إلقاء أعباء ثقيلة الوطأة على الأنظمة الأيكولوجية للسواحل وللمياه العذبة.وقد تضاعفت كمية المياه الجوفية المستخرجة من باطن الأرض.* تتعرض الأنواع التي تعيش في بيئات المياه العذبة لخطر الانقراض أكثر من أنواع كل البيئات الطبيعية الأخرى.في المتوسط انخفض عدد أنواع المياه العذبة بنسبة 50 %خلال الفترة من 1970 وحتى العام 2000م.*من أجل تلبية الحاجات الإنسانية الأساسية، يحتاج كل فرد يومياً إلى ما يتراوح بين 20 و 25 لتراً من المياه العذبة الخالية من أي ملوثات.* تغطية مرافق الصرف الصحي في البلدان النامية (%49) نصف مثيلتها في البلدان المتقدمة (%9).*وفي الوقت الراهن يعاني %13 من سكان العالم عدم توافر الغذاء الكافي للعيش في حياة صحية ومنتجة.ومع ذلك فإن العالم يمتلك القدرة سواء على المستوى التقني أو على مستوى الموارد، على إنتاج غذاء يكفي لكل رجل وامرأة وطفل على كوكبنا، أما الافتقار إلى الموارد الصحية والمائية والطبيعية مثل الأرض والمياه، والافتقار للمهارات من أجل ربط الأنشطة الإنتاجية بالأسواق البعيدة وضمان العمالة، فهي جميعها عوامل ترتبط على نحو وثيق بالفقر.* يمكن للصناعة أن تخفض طلبها على المياه بنسبة تتراوح بين 40 و 90 %حتى في ظل التقنيات والممارسات الراهنة.ومع ذلك فإن سياسات الحفاظ على المياه تحتاج إلى أن تكون عادلة وملائمة وقابلة للتطبيق.* 25% من سدود العالم تستخدم في إنتاج الطاقة الكهرومائية.* تستخدم أوروبا 75% من قدراتها الكهرومائية، بينما لم تطور إفريقيا سوى 7% من قدراتها، وهو ما يجعل منها حجر الزاوية في تنمية القارة السمراء.* تتأثر البلدان النامية سلباً بالكوارث الطبيعية المرتبطة بالمياه أكثر بكثير من البلدان المتقدمة وخسائرها خمسة أضعاف خسائر البلدان الغنية لكل وحدة من الناتج المحلي الإجمالي.*خلال العقد 1992 – 2001م كان نحو 90% من الكوارث الطبيعية ذات أصول مرتبطة بالمياه.*هناك أكثر من 3800 اتفاقية ومعاهدة ثنائية أو متعددة الأطراف متعلقة بالمياه، من بينها 286 معاهدة تتعلق بأكثر من مائتين من أحواض الأنهار الدولية.