قرأت لك
لو أنباني العرّافأنك يوماً ستكونُ حبيبي لم أكتُبْ غزلاً في رجلٍ خرساء أًصلّي لتظلَّ حبيبي لو أنبأني العراف أني سألامس وجه القمرٍ العالي لم ألعب بحصى الغدران ولم أنظم من خرز آمالي لو أنبأني العراف إني سألاقيك بهذا التيه لم أبكِ لشيءٍ في الدينا وجمعتُ دموعي كلُّ الدمعٍ ليوم قد تهجرني فيه