[c1] الحريري في بغداد ويلتقي بالمالكي[/c] بغداد / 14 أكتوبر/ رويترز:قال بيان صادر عن مكتب رئاسة الحكومة العراقية إن سعد الحريري زعيم تيار المستقبل في لبنان وصل إلى بغداد يوم الخميس (أمس) والتقى برئيس الوزراء العراقي نوري المالكي.وقال بيان صادر عن المكتب الإعلامي لرئاسة الوزراء إن المالكي استقبل «في مكتبه الرسمي ببغداد صباح اليوم ( أمس) النائب في البرلمان اللبناني وزعيم تيار المستقبل السيد سعد الحريري.»وأضاف البيان أن الطرفين استعرضا خلال اللقاء «آخر المستجدات على الساحة السياسية في المنطقة حيث شدد دولة رئيس الوزراء على أهمية التوافق اللبناني الأخير الذي توج بتشكيل حكومة الوحدة الوطنية.»ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]إسرائيل تؤيد فرض عقوبات على إيران لكنها تقول إنها قد تتحرك[/c] القدس المحتلة / 14 أكتوبر/ رويترز:قال وزير الدفاع الإسرائيلي ايهود باراك أمس الخميس انه يحبذ استخدام الضغوط الدبلوماسية والعقوبات في التصدي لبرنامج إيران النووي لكنه حذر من أن إسرائيل «لا تخشى القيام بتحرك».وقال باراك في خطاب «التركيز حاليا على العقوبات الدولية والنشاط الدبلوماسي المكثف وينبغي استنفاد هذين السبيلين» مضيفا ان «اسرائيل أقوى دولة في المنطقة وأثبتت في الماضي إنها لا تخشى القيام بتحرك عندما تتعرض مصالحها الأمنية الحيوية للخطر.»وأدلى باراك زعيم حزب العمل الذي يمثل يسار الوسط بهذا التصريح بعد يومين من التهديد.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]رئيس الأركان الأمريكي يتوقع سحب مزيد من القوات من العراق[/c] واشنطن /14 أكتوبر/ رويترز:قال رئيس هيئة الأركان المشتركة الأمريكية الاميرال مايك مولن يوم الأربعاء الماضي انه يتوقع التوصية بإجراء تخفيضات جديدة للقوات الأمريكية في العراق في وقت مبكر في الخريف إذا استمر الانخفاض الحاد في مستويات العنف في البلاد.وقال مولن للصحفيين انه سعيد بنطاق المكاسب الأمنية التي شهدها خلال زيارة للعراق سواء في منطقة مدينة الصدر في بغداد أو في مدينة الموصل في شمال البلاد.وأضاف مولن في إيجاز صحفي في وزارة الدفاع الأمريكية مع وزير الدفاع روبرت جيتس «لن أذهب إلى حد قول إن التقدم في العراق وصل من المنظور العسكري إلى نقطة تحول أو بات راسخا لا يمكن محوه. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]باكستان ترفض إرجاع ضربة جوية أمريكية إلى ثغرة في البيانات[/c] إسلام آباد/ 14 أكتوبر/ رويترز:رفض الجيش الباكستاني أمس الخميس تقارير لوسائل إعلام أمريكية بان الضربة الجوية الأمريكية التي قتلت 11 جنديا باكستانيا وقعت لان الجيش الأمريكي لم يكن يعرف أن موقعهم العسكري على الحدود مع أفغانستان كان هناك .وقال مسؤولون أمريكيون اشترطوا عدم ذكر أسمائهم لبعض وسائل الإعلام إن النتائج الأولية لتحقيق أمريكي باكستاني في الحادث الذي وقع يوم 10 يونيو أوضحت إنهم لم يكن لديهم مكان موقع الجنود الباكستانيين في منطقة مهمند الجبلية.وكانت القوات البرية للتحالف الذي تقوده الولايات المتحدة في أفغانستان قد طلبت الدعم الجوي بعد تعرضها لنيران قادمة من مواقع موجودة فوق مرتفع يطل على الحدود.وقتل حوالي ثمانية من المتشددين في الضربة الجوية لكنها أصابت أيضاً موقعا حدوديا توجد به قوات باكستانية.وقال المتحدث باسم الجيش الباكستاني الجنرال اثار عباس إن المعلومات بشأن مكان الموقع العسكري تم إبلاغها إلى الجيش الأمريكي.وقال «شاركناهم في كل شيء بما في ذلك شبكة الإحداثيات الخاصة بكل المواقع العسكرية على جانبنا من الحدود حتى أننا سلمناهم خرائط عليها علامات توضح مواقع مراكزنا العسكرية.»وقال «يمكنني أن أقول ببساطة إن هذه التقارير خالية من الحقائق.»وقال عباس إن كلا الجانبين ينبغي أن يحصل على موافقة قبل أن يعلن نتائج التحقيق.وأدت الضربة الجوية إلى توتر العلاقات بين الولايات المتحدة والحكومة الباكستانية الجديدة التي أثارت عدم ارتياح بين الحكومات الغربية التي لها قوات في أفغانستان بالسعي لإبرام اتفاقات سلام مع المتشددين المتمركزين في المناطق القبلية بباكستان.ونشرت باكستان حوالي 90 ألف جندي في الأراضي القبلية على الحدود مع أفغانستان لمواجهة تهديد المتشددين وفقدت أكثر من 1000 رجل في معارك وتفجيرات قنابل على جوانب الطرق وهجمات انتحارية.
أخبار متعلقة