أثرى أثرياء العرب والمسلمين الأمير بن طلال لـ : (14أكتوبر)
بمناسبة الذكرى الـ (41) لتأسيس صحيفة 14 أكتوبر ومن أهم الانجازات التي رافقت الصحيفة والمؤسسة إجراء عدد من اللقاءات الصحفية مع ابرز الشخصيات في العالم، وفي عام 2005م تمكنت مؤسسة 14 أكتوبر للصحافة والطباعة والنشر وصحيفة 14 أكتوبر اليومية من إحداث نقلة بل طفرة منذ تولي الزميل الأستاذ أحمد محمد الحبيشي قيادة المؤسسة والصحيفة، وفي العام نفسه دلفت صحيفة 14 أكتوبر عالم الانترنت منذ تأسيسها عبر موقعها الالكتروني على شبكة الانترنيت. نعيد اليوم نشر مقتطفات عن أبرز اللقاءات الصحفية التي تمكنت صحيفة 14 أكتوبر من تحقيقها وكان أول حوار صحفي حتى يومنا هذا اجري مع الملياردير السعودي صاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال بن عبدالعزيز آل سعود رئيس مجلس إدارة شركة المملكة القابضة في أول مطبوعة يمنية وهي صحيفة 14 أكتوبر، حيث أن سمو الأمير الوليد بن طلال لا يحب إجراء لقاءات صحفية لحجم مشاغل الرجل.ومنذ عام 2005م تنشر أخبار سموه عن أنشطته التجارية والإعلامية وزياراته الخارجية في الصحف السعودية والعربية والأجنبية تزامنا مع صحيفة 14 أكتوبر اليومية.كان تحديد موعد لقاء صحفي مع سمو الأمير الوليد بن طلال من رابع المستحيلات لأن كل دقيقة في حياة الرجل تعني كده مليون، وعلى مدار شهر كامل تمكنت صحيفة 14 أكتوبر من تحديد موعد مع سموه وأجرت معه أول لقاء صحفي ..على علو (300) متر وعلى الطابق (66) في الرابعة عصرا بمبنى المملكة القابضة بمدينة الرياض السعودية كان الموعد مع سمو الأمير الوليد بن طلال .علم على رأسه نار .. ليس مستثمرا عاديا في الحسابات الإقليمية والعالمية .. يدهشك بالطاقة الكبيرة التي يطلقها حوله في كل تحركاته .. الابتسامة لا تفارق محياه ولا يخلو أسلوبه من البساطة والتواضع تلمع عيناه ببريق ذكاء حاد.هو الأمير الوليد بن طلال أل سعود الذي قيل عنه رآه الأعمى وسمع اسمه من به صمم.ننشر هنا جزءاً من الحوار الصحفي الذي اجري مع سموه في عام 2005م [c1]- حاوره في الرياض / فراس اليافعي :[/c]- جريدة (14أكتوبر) أول مطبوعة يمنية والوحيدة التي تجري معنا حوارا صحفيا- 14 أكتوبر): مائة ألف ريال سعودي.... أول مبلغ تسلمه الأمير الوليد بن طلال كهدية من أبيه الأمير طلال بن عبد العزيز وكان ذلك المبلغ هو النواة الأولى لبزوغ نجم (الوليد) في سماء رجال الأعمال كيف تصفون الخطوة الأولى في مشوار الألف ميل أو تصفون الخطوة الأولى في مشوار المليارات؟!!الأمير الوليد : كان ذلك مشوارا طويلا جدا.. ربع قرن، كان هناك شقاء وصعوبة وعناء.. والحمد لله انتهى كل ذلك بجهد قوي والتزام مطلق وافتخر أني مسلم عربي سعودي ابتدأ مشواره بمائة ألف ريال سعودي.. كافح كثيرا وفي السنوات الأولى لمشواري التجاري لم احصل على ريال واحد سواء ريالا سعوديا أم يمنيا، ولكني بفضل من الله فتحت بعد ذلك أمامنا أبواب الربح ووصلت إلى ما وصلت إليه اليوم في أرض المملكة العربية السعودية (ارض الخير والرزق).- 14 أكتوبر): يناير (1980م) كانت البداية حين قمتم بتأسيس مؤسسة المملكة للتجارة، التي كبرت واتسعت لتصبح شركة قابضة، كم كان أول ربح حصلتم عليه؟!!الأمير الوليد :نصف مليون دولار كان أول ربح حصلت عليه من شركة كورية تدعى (دونج سان) تقوم ببعض الإنشاءات كان ذلك في عام (1984م) وكان عبارة عن مشروع صغير جدا.- 14 أكتوبر): سمو الأمير تراجع سموكم من المركز الرابع في لائحة أثرياء العالم إلى المركز الخامس العام المنصرم حسبما نشرته مجلة (فوربس) الأمريكية في عددها السنوي الثامن عشر والخاص بـ أثرى أثرياء العالم ؟!الأمير الوليد : الإنسان المؤمن بالله سبحانه وتعالى، الذي يحمل أهدافا كبيرة ونبيلة لا يهتم بمركز رابع أو خامس أو سادس كل ذلك نعم من الله سبحانه وتعالى، فنحن نعمل ليس من أجل أن نحتل مركزا محددا.. نحن نعمل لأننا في نهاية المطاف ننشد النجاح في عملنا ولدينا مهمة إنسانية على ذلك وأعلق على ذلك بحظ جيد لكل مجتهد.- 14 أكتوبر): اليمن بلد استثماري وسياحي ، وارض بكر يتسابق رجال المال والإعمال في أنحاء العالم للاستثمار فيه هل اليمن ضمن أجندة الوليد بن طلال ؟!الأمير الوليد: لقد تلقيت دعوة من الحكومة اليمنية للاستثمار في اليمن، وبالفعل تقوم شركة موفنبيك للفنادق بإدارة اكبر فندق في اليمن بمدينة صنعاء تابع لمجموعة بانافع وتبلغ كلفة الفندق (50) مليون دولار، وكما تعلمون أن مساهمتي الاستثمارية في سلسلة فنادق موفنبييك تبلغ (33,3%) وسوف أقوم بالتنسيق مع فخامة الرئيس علي عبد الله صالح من اجل زيارتي لليمن وتعتبر الزيارة الأولى لهذا البلد العريق الذي يرتبط بعلاقات تاريخية مع المملكة والعلاقات اليمنية ـ السعودية ..علاقات قوية ومتينة تشهد يوما بعد يوم نموا مطردا بكافة المجالات، التي تصب في صالح الشعبين الشقيقين لما يجمعهما من صلات رحم وقربى وعلاقات تاريخية أزلية راسخة الجذور في عمق التاريخ، وبصراحة لقد فتحت اتفاقية جدة التاريخية آفاقا رحبة للعلاقات اليمنية السعودية بفضل حكمة قيادتي البلدين .وعودة للسؤال خلال زيارتي لليمن سوف أقوم بالبحث عن الاستثمار في عدد من المناطق اليمنية خصوصا مدينة عدن التي تعتبر القلب التجاري النابض لليمن.- 14 أكتوبر) سمو الأمير :كيف تنظرون للشباب العربي الجيل الجديد؟ الأمير الوليد: من أهم الأسباب والمشاكل التي تواجه الشباب في حياتهم عدم اهتمام الحكومات بتأسيس جيل على أسس صحيحة لان الشباب والشابات هم الأمل وبصراحة يتعرض الشباب للتضييق نوعا ما.. لعدم وجود وسائل الترفيه.وفي مجال الدراسة أيضا بعض الجامعات تخرج الطلاب بطريقة التكديس بالطاقات من دون الاستفادة منها مثلا إذا هناك استكفاء في النطاق الطبي لماذا تقوم الجامعات بتخريج عدد آخر من الخريجين في المجال نفسه دون الذهاب للتخصصات الجديدة والنادرة.نعتقد أنها ظاهرة في الدول العربية بشكل عام على الحكومات تخريج شباب وشابات في نطاقات يحتاج إليها المجتمع.نأمل الاهتمام بذلك وبخلق جيل متنور من الشباب للاستفادة منهم في المجتمع .. وتوجد حاليا بوادر إيجابية على الساحة العربية حيث يجري التخطيط والتنظيم بحيث يكون هناك عدم تكدس للمتخرجين من الجامعات.- 14 أكتوبر) : نصيحة تقدمونها لمن يرغب بالدخول إلى عالم المال والأعمال؟!الأمير الوليد : أولا ألا يقيس الأعمال بعدد الأصفار والأرقام التي حققها. ثانيا: تحديد ماذا يريد؟! ما هو الهدف؟ هل يريد أن يكون تاجرا لمدى قصير أو لمدى طويل ؟!أنا شخصيا إذا اشتريت شيئا لا أبيعه حتى وان لم أحصل على ربح في المرحلة الأولى لأنني أضع خططا للربح على المدى البعيد.على المستثمر تحديد ومعرفة هدفه قبل الدخول إلى عالم التجارة ومعرفة العوائد التي يهدف إليها؛ لأنها تحدد مدى المخاطر هل يريد عوائد كبيرة جدا؟ لهذا يضطر لتحمل مخاطر كبيرة بالمقابل أما يريد عوائد معروفة ومعتدلة وشبه مضمونة، يكون الهدف واضحاً أمام من يرغب الدخول في هذا المجال.ثالثا: لا يقيس خسارته بشكل سريع لشهر و لا شهرين أو سنة أنا شخصيا انتظرت أربع سنوات حتى أحصل على أول ربح .. ثم وبفضل من الله انفتحت أبواب الرزق والأرباح.- 14 أكتوبر) : إن لم يكن الوليد بن طلال رجل مال وأعمال ماذا يحب أن يكون ؟الأمير الوليد : رجل مال وأعمال.- 14 أكتوبر): كيف يمضي سمو الأمير الوليد بن طلال يومه ؟ وهل للعائلة نصيب من وقته؟الأمير الوليد : برنامجي معروف ولا يتغير على الإطلاق أصحو يوميا في العاشرة صباحا أتابع الأخبار لساعة كاملة وأقوم بممارسة الرياضة يوميا وأحضر للمكتب في مبنى شركة المملكة القابضة ظهرا حتى الخامسة عصرا. وكلها اجتماعات مكتبية تتعلق بأمور العمل، بعد عودتي للمنزل أقضي وقتي مع ابني (خالد) وابنتي (ريم) لثلاث ساعات لنتناول الغداء مع أبنائي وبعض الأصدقاء المقربين وفي الثامنة مساء أعود إلى المكتب حتى الحادية عشرة، ثم أعود للمنزل وأتابع الأوراق والإخبار الأخيرة وأقرأ الكتب، لا أتعشى سوى طبق سلطة وأنام بعد صلاة الفجر بشكل يومي وأمضي يومي في الاتصالات المتعلقة بالعمل، وأحب الرياضة كما أشرت .. نهاية الأسبوع أذهب إلى البر في الصحراء اقضي هناك أوقاتا جميلة والتقي بالآلاف من المواطنين الذين يحضرون لمقابلتي، يوم الجمعة أقضيه مع نفسي أستغل هذا اليوم بالتأمل والتفكير لبداية أسبوع جديد مليء بالأعمال والصفقات ..- 14 أكتوبر): أهم المبادئ التي تعلمها لأبنائك ؟الأمير الوليد: أعلمهم أولا: تقوى الله والإيمان والارتكاز على أركان الإسلام الخمسة.. لأن هذا هو أساس كل شيء والحمد لله تم ذلك، وتعلم أبنائي القيم الإسلامية والآداب العربية والأمانة والإخلاص في علاقاتهما الشخصية معي ومع الآخرين، وفيما عدا ذلك اترك لهما الحرية المطلقة في حياتهما ومصيرهما في الحياة دوني وأقوم بتوجيهما عن بعد.- 14اكتوبر): في ختام هذا الحديث الشيق مع صاحب السمو الملكي الأمير الملياردير الوليد بن طلال كلمة تودون قولها ؟الأمير الوليد: أنا سعيد بأن أول لقاء صحفي لي مع مطبوعة يمنية كان بجريدتكم (14 أكتوبر) وهي بالطبع الجريدة اليمنية الوحيدة التي أجرت معي لقاء صحفياً وأود القول بان علاقتي وطيدة باليمن وقيادته السياسية وانقل عبر جريدتكم تحياتي لفخامة الرئيس علي عبد الله صالح والقيادة السياسية اليمنية وأفراد الشعب اليمني الشقيق راجيا من الله لليمن كل الازدهار والرفاهية.واشكر جريدتكم على هذا اللقاء.[c1]* فخامه الرئيس يؤكد أن استثمارات الأمير الوليد بن طلال في اليمن ستحظى بكافة التسهيلات[/c] استقبل فخامة الرئيس علي عبد الله صالح رئيس الجمهوريه في اكتوبر 2008م بمقر إقامته بالعاصمة المصرية القاهرة رجل الأعمال السعودي صاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال بن عبدالعزيز آل سعود. وجرى خلال المقابلة مناقشة سير الأعمال الجارية لبناء المساكن الجديدة بقرية الظفير مديرية بني مطر محافظة صنعاء، لإيواء المتضررين من كارثة الإنهيار الصخري الذي تعرضت له القرية في فبراير 2006م والتي تشمل بناء مائة وحدة سكنية بتكلفة إجمالية تبلغ ثلاثة وعشرين مليون ريال سعودي أي مايعادل ملياراً وأربعمائة مليون ريال يمني مقدمة هبة من سمو الأمير الوليد بن طلال . وتطرق الحديث خلال اللقاء إلى فرص ومزايا الاستثمار المتاحة في اليمن، والتسهيلات والضمانات التي تقدم للمستثمرين . وعبر صاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال بن عبدالعزيز عن ارتياحه لسير الأعمال المنجزة في الوحدات السكنية بقرية الظفير والتي تشارف على الإنتهاء .. لافتا إلى أنه سيزور صنعاء فور انجازها للمشاركة في افتتاحها . وأبدى الأمير الوليد بن طلال إهتمامه بالمناخات الاستثمارية في اليمن ورغبته في اجراء دراسات لإمكانية استغلال المقومات والفرص المتاحة في نطاق نشاطات شركاته الاستثمارية.. منوها بالاصلاحات التي تبنتها الحكومة اليمنية لتعزيز المناخات المشجعة للاستثمار والتي أسهمت في استقطاب رجال الأعمال والمستثمرين وخصوصا من دول الخليج وفي مقدمتها السعودية . وقد جدد فخامة الأخ رئيس الجمهورية شكره وتقديره لأخيه سمو الأمير الوليد بن طلال على مبادرته الأخوية في تمويل بناء الوحدات السكنية لإيواء المتضررين من كارثة الإنهيار الصخري بقرية الظفير .. مشيرا إلى أنها تعبر عن الروح الإنسانية النبيلة والأصيلة لسموه والأشقاء في المملكة وتجسد عمق علاقات الإخاء الحميمة والمميزة التي تربط بين البلدين والشعبين الشقيقين اليمني والسعودي. ورحب فخامة الأخ الرئيس باستثمارات الأمير الوليد بن طلال في اليمن .. مؤكدا أنها ستحظى بكامل الدعم والتشجيع والرعاية وتقديم كافة التسهيلات والضمانات وفقا للقوانين النافذة وبمايكفل لها تحقيق النجاح المنشود. وأكد الأخ الرئيس أن اليمن بلد بكر للاستثمار وتمتلك فرصاً ومزايا استثمارية واعدة ومقومات كبيرة متاحة أمام كافة الشركات الاستثمارية من الدول الشقيقة والصديقة. حضر المقابلة سفير اليمن بمصر الدكتور عبدالولي الشميري.[c1]* التجاوب الإنساني للأمير الوليد بن طلال مع كارثة قرية الظفير اليمنية[/c]في اتصال هاتفي في يناير 2006م تلقى فخامة الرئيس علي عبد الله صالح (حفظه الله) اتصالا هاتفيا من سمو الأمير الوليد بن طلال الذي قدم له التعازي بضحايا الانهيار الصخري لكارثة قرية الظفير تضامنا منه شخصيا والشعب السعودي الشقيق مع أبناء الشعب اليمني لتجاوز آثار تلك الكارثة وأعلن سمو الأمير الوليد حينها عن تبرعه لبناء المساكن المتهدمة، حيث وقعت بعد ذلك شركة المملكة القابضة التي يرأس مجلس إدارتها الأمير الوليد اتفاقية تنفيذ بناء مائة وحدة سكنية في قرية الظفير لإيواء المواطنين المتضررين من الكارثة بكلفة بلغت (23) مليون ريال سعودي.. وبموجب تلك الاتفاقية ستنفذ كل وحدة سكنية على مساحة (160) مترا مربعا وتتكون من غرفتين داخليتين ومجلس استقبال خارجي مع المرافق الملحقة، بالإضافة إلى حديقة محيطة بكل وحدة سكنية.[c1]* زيارة الأمير الوليد بن طلال لليمن[/c]من المتوقع أن يقوم صاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال بزيارة للجمهورية اليمنية خلال الفترة القادمة بعد الانتهاء من التنسيق مع القيادة السياسية في بلادنا يبحث خلالها العديد من المجالات خصوصا رغبة سموه في الاستثمار باليمن.[c1]* احب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال بن عبدالعزيز آل سعود[/c] : [c1]لمحة مختصرة[/c]بدأ الأمير الوليد بن طلال مزاولة نشاطاته الاستثمارية عند عودته إلى السعودية بعد حصوله على درجة البكالوريوس في إدارة الأعمال من الولايات المتحدة الأمريكية عام 1979 وأسس سموه في حينها العديد من المشاريع تحت مظلة «مؤسسة المملكة للتجارة والمقاولات» التي حققت نمواً سريعاً بالتركيز على أعمال الإنشاء وتطوير البنية التحتية والمشاريع العقارية. وتنوعت أعمال المؤسسة فأصبحت تمتلك استثمارات في قطاعات متعددة. وفي عام 1996 تم تحويل المؤسسة إلى شركة المملكة القابضة التي تقوم وصناديق استثمارية لصالح الأمير الوليد وعائلته بإدارة استثمارات متنوعة في مجالات البنوك المحلية والعالمية، والإنتاج الإعلامي ومحطات التلفزيون الفضائية، وصناعة الفنادق والترفيه والسياحة، وأعمال تطوير العقارات والمشاريع الإنشائية، وصناعة الإلكترونيات، وصناعة معدات الكومبيوتر وإنتاج برامجه، ومجال الإنترنت والتجارة الإلكترونية، وقطاع التجارة والمتاجر الفاخرة، والأسواق المركزية، وتصنيع السيارات والمعدات الثقيلة، والمشاريع الزراعية.[c1]المنشأ[/c]ولد سمو الأمير الوليد بن طلال بمدينة الرياض عام 1955 لوالدين من أصل عريق:والده صاحب السمو الملكي الأمير طلال بن عبد العزيز آل سعود نجل الملك عبد العزيز آل سعود مؤسس وموحد المملكة العربية السعودية ووالدته الأميرة منى رياض الصلح ابنة الرئيس اللبناني الأسبق رياض الصلح أول رئيس وزراء لدولة لبنان الحديثة وقائد الاستقلالاللبناني من الاستعمار الفرنسي.[c1]الشهادات العلمية[/c]1979 : حصل الأمير الوليد على درجة البكالوريوس في العلوم الإدارية والاقتصادية بامتياز في ولاية كاليفورنيا. Menlo College وتفوق من كلية منلو1985 : حصل الأمير الوليد على درجة الماجستير في العلوم الاجتماعية مع مرتبة الشرف في ولاية نيويورك. Syracuse الأولى من جامعة سيراكيوز[c1]الشهادات الفخرية والجوائز الأكاديمية[/c]في New Haven 1992 : شهادة الدكتوراه الفخرية في الآداب من جامعة نيوهيفن..Connecticut كونكتكت1998 : شهادة الدكتوراه الفخرية في مجال إدارة الأعمال من جامعة كيونج ون .الكورية. Kyungwon.Syracuse 1999 : شهادة الدكتوراه الفخرية في القانون من جامعة سيركيوز .في بريطانيا. Exeter 2002 : شهادة الدكتوراه الفخرية في القانون من جامعة اكزتر .2002 : شهادة الدكتوراه الفخرية في القانون من الجامعة الأمريكية بالقاهرة. .52004 : شهادة الدكتوراه الفخرية في العلوم الإنسانية من جامعة الأقصى في غزة. .2004 : شهادة الدكتوراه الفخرية من جامعة الدراسات التطويرية، غانا. .2005 : شهادة الدكتوراة الفخرية في الآداب من الجامعة الإسلامية في أوغندا. .82007 : شهادة الدكتوراة الفخرية من جامعة 7 نوفمبر بقرطاج، تونس. .2007 : شهادة الدكتوراة الفخرية في إدارة الأعمال بإمتياز من الجامعة الإسلامية العالمية .في ماليزيا.2007 : شهادة الدكتوراة الفخرية في القانون من مركز التعليم العالمي في التمويل .الإسلامي بماليزيا.2008 : شهادة الدكتوراة الفخرية في إدارة الأعمال من هيئة التعليم العالي بمنطقة مندناو .المستقلة المسلمة ومدرسة وزدوم العالمية للدراسات العليا بالفلبين.St. Johnصs 2008 : شهادة الدكتوراة الفخرية في العلوم التجارية من جامعة سينت جون .بنيويورك.Brawijaya 2008 : شهادة الدكتوراة الفخرية فى العلوم الإدارية من جامعة براوى جايا .فى إندونيسيا..Connecticut في كونكتكت New Haven 1999 : وسام الجامعة من جامعة نيوهيفن.
الزميل فراس أثناء إجراء اللقاء مع سمو الأمير الوليد بن طلال
فخامة الرئيس علي عبدالله صالح مع الأمير الوليد بن طلال
الأمير الوليد وحرمة الأميرة مع فريق المملكة
الأمير الوليد يستقبل الآف المواطنين في خيمته بالبر
الزميل فراس مع الأمير الوليد في مكتب سموه بمبنى المملكة القابضة