وضع حجر الاساس لبعض المشاريع
ريمه/ عيدروس نورجي/ خالد الجماعيبوتيرة عالية وبخطوات ثابتة ومدروسة شهدت محافظة ريمة في وقت قياسي خلال أربعه أعوام منذ تأسيسها كمحافظة وفقاً لتوجيهات بشير الخير فخامة الرئيس علي عبدا لله صالح حفظه الله تنفيذ عدد من المشاريع أهمها شق الطرقات رغم تضاريس جبالها الوعرة التي كانت أهم الأسباب لحرمان ريمة من وصول المشاريع إليها..وقد استطاعت قيادة المحافظة ممثلة بمحافظها اللواء/ احمد مساعد حسين الذي أحسنت القيادة السياسية اختياره والى جانبه المجلس المحلي المنتخب وكل الخيرين العمل كفريق عمل واحد هدفهم السباق مع الزمن لتعويض المحافظة الواعدة حرمانها من المشاريع التي أنجزت وأخرى يجري العمل على تنفيذها..[c1]نعمل كفريق عمل واحد لتنمية المحافظة :[/c]أعداء النجاح في ريمة قليلون انهم يحاولون التقليل من أهمية هذه النجاحات مستعينين بمن فقدوا مصالحهم وخسروا في الانتخابات وسخروا أقلامهم بدعم من أحزاب المعارضة للتشهير والنيل من مكانة وسمعة محافظ ريمة المشهود له في النزاهة والوطنية وسرعان ماغضب أبناء ريمه بمختلف شرائحهم من مزاعم أعداء النجاح مطالبين الأستاذ/ احمد الحبيشي رئيس تحرير صحيفتهم 14 أكتوبر الذي تصل إليهم يومياً بانتظام في إفساح المجال للتحديث للرأي عن انجازات محافظة ريمة الجديدة والواعدة بمستقبل سياحي وكانت أحاديتهم الصريحة حيث تحدث اولاً شخصية مثلت إرادة الناخب في محلي محافظة ريمة الأخ/ أبو الفضل الصعدي نائب المحافظ وأمين عام المجلس المحلي والذي قال: شخصيات، اجتماعية ومواطنون من ريمة يثنون على الخطوات المتسارعة للمشاريع.. ويسخرون من مزاعم أعداء النجاح بحق قيادة المحافظة التي أنجزت مشاريع هامة بوقت قياسي..-لا جدوى للمزايدات فريمة الجديدة التي قالت لبشير الخير نعم ستواصل خطواتها لتنفيذ البرنامج الانتخابي لفخامة الرئيس.-ماتحقق من انجازات خدمية في ريمه كانت بفضل الله تم توجيهات بشير الخير..[c1]* أ/ أبو الفضل احمد الصعدي أمين عام المجلس المحلي بالمحافظة [/c]نعمل كفريق عمل واحد لتنمية المحافظة أن كل ما ينشر في الصحف يعتبر من أناس ليس هم إلا إفشال المشاريع داخل المحافظة وليس لهم أي ارتباط ولا يعرفون عن المحافظة شيئاً همهم أن يظل الناس مختلفين وان تظل التنمية في ركود.[c1]* أ/عبدا لله علي الحكمي رئيس لجنة التخطيط والتنمية والمالية:[/c]اطلعت على صحيفة الشوري في عددها الصادر برقم631 وتاريخ 20/صفر 1429م الموافق 2008/2/27م مما آثار الدهشة والاستغراب هي تلك الأقوال الفارغة بل الملفقة فهي صادرة عن عقلية شيطانية سلاحها الحقد وموضوعها الكذب وعنوانها الظن وإثارة الشكوك واتهام الآخرين بدون دليل قاطع وأهدافها ينبع من عنوانها أثارة النعرات الطائفية وقلب الحقائق وغايتها التضليل في أوساط المواطنين، تنشر افكاراً مغلوطة وحقائق مزيفه في ضجيج مفتعل وباطل من كل الوجوه كما هي العادة لدى هؤلاء في تعمد الإساءة التي تدل على شخصيات مريضة أغاضها ماتحقق لهذه المحافظة الناشئة من انجازات عملاقة منذ بداية التأسيس بفضل ما أولاه الرئيس علي عبدا لله صالح من رعاية مستمرة لهذه المحافظة الناشئة الوليدة وحسن اختيار القائد الصادق المخلص لهذه المحافظة الأخ المناضل الوحدوي اللواء/ احمد مساعد حسين رجل التنمية الذي سطر الأقوال إلى أفعال وحقائق يلمسها ويشاهدها كل المواطنين في جميع مديريات المحافظة وندلل على ذلك بشبكة الطرق الرئيسية والفرعية التي يثار غبارها وتمتد جذورها في الشرف والغرب والشمال والجنوب وصولاً لربط عاصمة المحافظة بالمديريات فكان على هؤلاء قبل نشر مثل هذا الضجيج ان يزورا عاصمة المحافظة ومديرياتها ليشاهدوا على ارض الواقع بدلاً كيل الاتهامات وتوجيه الإساءات لمن بذل جهداً في تحريك عجلة التنمية وصولاً إلى أحداث بني سياسية فالأخ اللواء احمد مساعد حسين محافظ محافظة ريمة لن تثنية الأقوال المغلوطة والأفكار المزيفة وسوف تدفعه إلى تحقيق المزيد من الانجازات التنموية لهذه المحافظة وليعلم هؤلاء مايتحلى به المحافظ من عفة ونزاهة لأنه رجل المواقف الصعبة لأنه يمتلك إرادة قوية وعزيمة صلبة لا تلين فهو مصمم على تنفيذ البرنامج الاستثماري لعام 2008م المركزي والمحلي على ارض الواقع ونحن في المجلس المحلي نقدر عالياً نشاط الأخ المحافظ وصولاً بالمجلس المحلي بالمحافظة والمديريات إلى تحقيق اكبر قدر من هذا البرنامج الاستثماري لفخامة الأخ الرئيس علي عبدا لله صالح حفظه الله ورعاه.أما ما أشير اليه من ناحية المجمع التربوي فعلى المشككين أن يتمعنوا في أسباب النقل وحيثياته وسيدركون أن كان لديهم رؤية صحيحة أن تلك الإجراءات التي أقدم عليها المجلس المحلي هي لصالح أبناء المحافظة بشكل عام وهو في نطاق عاصمة المحافظة إنهم المتسببون في ماحصل كونهم يحرضون المواطنين لإحباط قيادة المحافظة في تنفيذ المهام فحرصاً من المجلس المحلي على تنفيذ المشاريع وعدم إضاعتها فتم تنفيذ المشروع حيثما وجدت الأرضية تحقيقاً للمصلحة العامة وختاماً لا يسعنا إلا أن نقدر ونشكر رجل التنمية الأخ المحافظ على مابدله ويبذله من جهد ومتابعة مستمرة ونشاط دائم لتنفيذ المشاريع وتفقد أحوال المواطنين وتلمس احتياجاتهم من خلال زيارته الميدانية وعقد اللقاءات مع المجالس المحلية بالمديريات لحل الصعوبات والمشاكل في حال وجودها ومعه الإخوة في الهيئة الإدارية للمجلس المحلي والمكاتب التنفيذية فسحقاً للأقوال الآثمة. وياجبل مايهزك ريح...[c1]محافظة ريمة تتألق وعجلة التنمية فيها تدور وتتسارع* صادق إبراهيم علي الحيث رئيس نادي الجبين الرياضي الثقافي:[/c]منذ إعلان محافظة ريمه رسمياً في مطلع العام 2004م في زيارة رئيس الجمهورية لها، والمحافظة تشهد قفزات كبيرة في مجال تأهيلها بكل ماتحتاجه وإرساء قواعد البنية التحتية فيها.فقد تم فتح مكاتب لجميع فروع الوزارات والمؤسسات الحكومية للمساهمة في إنعاش المحافظة والبدء بتنفيذ اهم الخدمات الأساسية فيها.لهذا يعتبر محافظ المحافظة الرجل الثاني بعد رئيس الجمهورية الذي يعمل لخدمة المحافظة وتنميتها من خلال عمله الدؤوب والمتواصل في متابعة الجهات والحكومة فيما يخص دعم المحافظة وإرساء دعائم البنى الأساسية ولقد أثمرت الجهود الطيبة في هذا المجال توافرت العديد من الخدمات والمشاريع في البنى التحتية للمحافظة وجاء على رأس تلك الجهود إنزال مخطط لعاصمة المحافظة والذي يعتبر أفضل مخطط على مستوى الجمهورية والذي ستكون فيه عاصمة المحافظة مدينة نموذجية بالدرجة الأولى من حيث الدراسة التي أعدت لها.لهذا نجد ان محافظة ريمة تتألق وعجلة التنمية فيها تدور وتتسارع لان محافظ المحافظة شخصية وطنية ونضالية وهو رجل تنمية وخبرة مشهود له بذلك قبل ان يكون محافظاً لريمة.ولذلك فالوطن لا يخلد إلا إعمال العظماء المخلصين وتبقى خفافيش الظلام ومن يحملون معاول الهدم جميعاً كالغربان وغبارهم المتناثر بالتراب لا ينقص من قيمة الذهب.[c1]أحلام ريمة لا تفسدها الأقلام المأجورة : * أ/ أحمد عبده رعدان مدير مكتب وكيل المحافظة [/c]عبثاً يحاول المأزوم ان يسمع له صوت او تقرأ له كتابة بين أوساط مجتمع أصبح يعي ويدرك كم أقلام حاقدة هابطة بهبوط أصحابها تكتب وتكذب تعكس الأشياء ولا تسري بوضوح وحين تجد لها صحفا مأجورة لا تجد لمحتوها مطلعا او متصفحاً.وقد أدهشني كما هو حال أبناء محافظة ريمه ما تكتبه تلك الأقلام عن فساد وتأخر وغياب مشاريع فالحقيقة واضحة وجلية فا لبنى والعمران ومشاريع التنمية تنفذ والجهات الرقابية تؤدي مهمتها بل أزيد قولاً بأن مشروعات عدة أصبح الانتهاء من تنفيذها قريباً وقيادة المحافظة تدرك وبمتابعة جادة ودائمة بأن أبناء المحافظة الشرفاء هم العون مع تضافر الجهود المبذولة من رجل التنمية رجل المهمات العظيمة اللواء/ احمد مساعد حسين محافظ المحافظة رئيس المجلس المحلي المسؤول الذي لا يوافق عطاءه كاذب وتكل من عزيمته صحف لاقاريء لها وفي الواقع مشاهد يفخر بها الجميع فالشكر لجهوده الكبيرة فإن أحلام ريمه لا تفسدها الأقلام.فلا جدوى للمزاعم وللمزايدات فريمه الجديدة التي قالت بشير الخير نعم ستواصل خطواتها لتنفيذ البرنامج الانتخابي لفخامة الرئيس حفظه الله وعليكم خلع نظاراتكم السوداء لتتمكنوا من رؤية الانجازات المتعددة التي أنجزت في وقت قياسي منذ تأسيس المحافظة.[c1]الأعمى أعمى البصيرة وليس أعمى البصر * الشيخ / عبدالله المسوري مدير التوجيه والإرشاد م/ريمه :[/c]قال تعالى: “ومن كان في هذه أعمى فهو في الأخرى أعمى وأضل سبيلاً” صدق الله العظيم.عندما نتأمل في الآية الكريمة نجد أنها تحمل معنى عميقاً جداً. وليس الأعمى كما يتبادر إلى الأذهان أنه من فقد عينية في الدنيا وتعالى الله عن ذلك بل جعل الله جزاء من فقد حبيبتيه فصبر الجنة كما أخبر بذلك المصطفى صلى الله عليه وسلم فيا ترى من هو الأعمى في الآية؟أن الأعمى هو أعمى البصيرة فمن أعمى الله بصيرته في الدنيا فلم ير الخير والنور وينظر بعين العدل والإنصاف فهو الأعمى الحقيقي سيعيش في الدنيا أعمى وسيحشر في الأخره أعمى وأضل سبيلاً.فأقول لأصحاب النظارات السوداء عليكم أن تنظروا بعين البصيرة لا بعين الحقد والكيد وسترون الإنجاز العظيم لهذه المحافظة الوليدة التي كانت ثمرة لجهود عظيمة قدمها الأوفياء من أبناء هذه المحافظة ثم جاء الإنصاف من قائد حكيم منصف هو الرمز المناضل الوحدوي الرئيس علي عبدا لله صالح حفظه الله ثم كلل هذا النجاح باختيار عقلية واعية وطنية تمثلت في محافظ المحافظة اللواء/ أحمد مساعد حسين الذي أولى جل اهتمامه لإيجاد البنية التحتية للمحافظة ونقول له لاتأبة لخفافيش الظلام وما يردده الحاقدون لهذا الوطن ينطبق عليهم قول الشاعر:والذي نفسه بغير جماللايرى في الوجود شيئاً جميلاًوعين الرضى عن كل عيب كليلة ولكن عين السوء تبدى المساوئا والله أسأل أن ينير بصائرنا لنرى الخير ونحرص عليه.[c1] 7 يوليو هو الوليد الشرعي لـ22 مايو :* إبراهيم العواضي مدير إدارة الإعلام والعلاقات العامة[/c]إنني أقول لمن يحاولون التشهير برجل وحدوي ارجعوا إلى التاريخ اليمني والى ثورة 14 أكتوبر والى مواقف عديدة جعلت منه رجل المواقف الصعبة هل نسيتم من اسندوا وساعدوا في تحقيق الوحدة اليمنية المباركة التي كانت حلما يراود كل الشرفاء والوطنيين بمختلف توجهاتهم وكان للواء/ احمد مساعد حسين الشرف والإسهام في الدفاع والحفاظ على وحدتنا المباركة ميدانياً حتى تحقق النصر يوم 7 يوليو 1994م وهذا التاريخ 7 يوليو هو الوليد الشرعي لـ22 مايو كما كانت ثورة أكتوبر الوليد الشرعي للثورة السبتمبرية.وبعهد الوحدة المباركة نال هذا القائد ثقة القيادة السياسية وعين وزيراً للنقل ثم وزيراً للثروة السمكية وحالياً محافظ لمحافظة ريمه.ومنذ 1/1/94م عمل على بناء وتطوير هذه المحافظة التي شهدت إنجازات من المشاريع المختلفة والتنموية.وجعل همة الأول هي التنمية داخل المحافظة وأبناء ريمه بمختلف الشرائح يقدرون ذلك الجهود التي يبذلها محافظهم في إنشاء المشاريع رغم الصعوبات وتضاريس المحافظة.[c1]لنا الفخر أبناء ريمه بالمحافظ أحمد مساعد حسين :* عماد يحيى أمين[/c]حقاً ان يوم 1/1/2004م يوم ميلاد ريمه المحافظة ويوم الخير بوصول بشير الخير إليها حاملاً معه أغلى هدية لأبناء ريمه إلا وهي المحافظة وعاصمتها الجبين، فقرار الرئيس في ذلك اليوم بإنشاء محافظة ريمه لم يكن وليد اللحظة- كما يظن البعض- وانما كان معداً مسبقاً ومدروساً من جميع الجوانب ولعل اكبر دليل على ذلك هو اختيار الرئيس اللواء/ احمد مساعد حسين بالذات من بين أعضاء مجلس الشورى- آنذاك- ليكون مرافقاً له إلى (محافظته) ريمه، ذلك الاختيار الذي يحمل معاني ودلالات كبيرة.فالرجل شخصية وطنية كبيرة ورمز من رموز 14 أكتوبر ونجم من نجوم الوحدة اليمنية وتعيينه محافظاً لريمه المحافظة الجديدة الخالية من أي مشروع خدمي يؤهلها كمحافظة لهو ثقل كبير حمله إياه بشير الخير.فلنا الفخر أبناء ريمه أن يكون على رأس محافظتنا قيادي بحجم اللواء/ أحمد مساعد حسين المناضل الوطني الكبير والسياسي والإداري الحكيم الوزير لثلاث وزارات في عدة حكومات.ولك الوفاء والولاء يا زعيم اليمن وباني نهضته الحديثة على قراريك الحكيمين (إنشاء محافظة ريمه- وتعيين (أحمد مساعد حسين محافظاً لها) ونعدك بأن نبادل الوفاء بالوفاء.ولك الشكر والتقدير ياسيادة اللواء على جهودك المخلصة والجبارة في سبيل متابعة وتوفير جميع المشاريع التنموية للمحافظة وفي مختلف المجالات ولك الثناء والاحترام سيادة المحافظ على سعة صدرك وصبرك اللا محدود تجاه كل الصعاب والمعوقات المختلفة التي تقف أمام سير العمل في المحافظة والتعامل الايجابي مع جميع القضايا ولك ايضاً نمد أيادينا ومعنا جميع المخلصين من أبناء المحافظة لنكون عوناً لك في سبيل الرقي والتطور لهذه المحافظة وإستكمال تنفيذ الإعمال الإنشائية التنموية في مدينة الجبين عاصمة المحافظة لجعلها عاصمة أنموذجية وحديثة.[c1]آما آن لأصحاب النفوس المريضة أن يقلعوا عن قلب الحقائق :* أ/ محمد صالح الكردسي -تربوي-[/c]من طيب أصل المرء أن يعترف بالجميل كلمة حق ولا ينكرها الاَّ جاحد بأننا تعلمنا من محافظ المحافظة اللواء احمد مساعد حسين بأن مهمة تولي أمر من أمور الأمة عامة وأبناء المحافظة خاصة يعد تكليفاً لا تشريفاً وعبئاً ثقيلاً لا تقدر على تحمله الجبال الشامخات تعلمنا ذلك يقينا من العمل الدؤوب فريمة الأمس تنعم اليوم بطرق معبدة وإضاءة متواصلة ومبانٍ تشيد ومشاريع تنفذ وكوادر توظف كل ذلك في فترة وجيزة مواكبة لما يواجهه وطننا الحبيب من صراعات بمزاعم منعدمة الصحة لأصحاب النفوس المريضة بالفاظ وعبارات جوفاء كذبها الواقع المعاش في مختلف ربوع الوطن عامة ومحافظتنا خاصة. ونقول للزاعمين في مقالات صحفهم بأنكم لاتسطيعون قلب الحقائق وأن كان قلبكم للحقائق عادة تمارسونها ولكن سرعان تكذب مزاعمكم الواهية عند عامة الناس كون حبل الكذب قصير والحقائق من الثوابت التي لا تتغير بتفسير الزمان والمكان فعجباً لمن يمر عبر طريق معبد ينكرها وعجباً لمن يدخل مبنى مشيداً بعاصمة المحافظة كان بالأمس منعدماً ينكره وعجباً لمن يستلم راتباً شهرياً مقابلاً عملاً كان بالأمس عاطلاً آما آن لأصحاب النفوس المريضة وأصحاب الصحف الجوفاء أن يقلعوا عن قلب الحقائق وإلصاق التهم والشائعات للشرفاء المخلصين من أبناء الوطن عامة وللرجل المناضل محافظ محافظة ريمه خاصةً لان من طيب أصل المرء الاعتراف بالجميل.