[c1]صفقة أسلحة فرنسية لليبيا بـ 296 مليون يورو[/c]طرابلس/وكالات:أعلن مصدر رسمي ليبي أن الجماهيرية وقعت عقودا بقيمة 296 مليون يورو (402 مليون دولار) مع شركات فرنسية لتوريد معدات عسكرية.وأوضح أن هذه أول عقود أسلحة توقعها بلاده مع دولة غربية منذ فرض الحظر الأوروبي على بيع الأسلحة إلى ليبيا مطلع التسعينيات والذي تم رفعه عام 2004.وقال المصدر إن الجماهيرية وقعت عقدا مهما يقضي بشراء منظومة صواريخ مضادة للدروع والدبابات من طراز ميلان بقيمة 168 مليون يورو. كما وقعت طرابلس -حسب المصدر نفسه- عقدا بقيمة 128 مليون يورو مع مجموعة إيايهدياس التي تسيطر عليها شركات فرنسية وألمانية، في حين أن عقد الصواريخ وقع مع شركة إمبيديايه وهي وحدة تصنيع الصواريخ في إيايهدياس لشراء منظومة متطورة للاتصالات للشرطة والأمن من طراز تترا.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]غيتس يقر باستهانة واشنطن بمشاكل العراق[/c] واشنطن/وكالات:أقر وزير الدفاع الأميركي روبرت غيتس باستهانة بلاده بحجم المشكلات السياسية في العراق.وذكر في ختام جولته الشرق أوسطية الخميس للصحفيين الذين رافقوه على طائرته في طريقه عودته أن "الولايات المتحدة ربما استهانت بمدى صعوبة اتفاق الزعماء السياسيين بالعراق على تدابير خاصة بالمصالحة".، ووصف الوزير انسحاب السُنة من الحكومة العراقية بأنه مخيب، مؤملا أن تتمكن من الالتئام مجددا. وتابع "أعتقد أن التطورات على المستوى المحلي أكثر تشجيعا مما كان يمكن أن أتوقعه قبل نحو ثلاثة أو أربعة أشهر".وقال غيتس إن ما شجعه بشكل أكبر هو التطورات المحلية مثل التغير الذي حدث في محافظة الانبار غرب العراق حيث انقلبت العشائر السُنية ضد القاعدة ، وباتت تقاتل حاليا إلى جانب القوات الأميركية.، وأشار إلى أنه أكثر تفاؤلا الآن منه قبل عدة أشهر بأن زيادة حجم القوات الأميركية يمكن أن تحسن الأمن في العراق، لكنه قال إنه ثبت أن التقدم على الصعيد السياسي أصعب مما كان متوقعا.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]مجلس الأمن يتجه لتوسيع الدور الأممي بالعراق[/c] نيويورك/وكالات:يتجه مجلس الأمن الدولي نحو الموافقة على قرار أميركي بريطاني لتوسيع دور الأمم المتحدة بالعراق, بعد أن ألمحت روسيا إلى موافقتها على مسودة المشروع.ووصف السفير الروسي بالأمم المتحدة فيتالي تشوركين مسودة مشروع القرار بأنها "جيدة إجمالا" قائلا إن الأمر ربما يتطلب بعض العمل, لكنه أكد أنه لا يرى "أي مشكلات أساسية".بينما تمنى سفير الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة وسفيرها السابق لدى بغداد زلماي خليل زاد أن تكون المنظمة الدولية "أكثر انخراطا في المصالحة بين الفصائل العراقية".وتدعو المسودة التي وزعت على أعضاء المجلس الدولي الخمسة عشر إلى تطوير كبير لنطاق عمل بعثة الأمم المتحدة لمساعدة العراق (يونامي) يقترن مع تمديد تفويضها لعام آخر.، كما أنها تقول إنه ينبغي ليونامي في المستقبل أن "تقدم المشورة والدعم والمساعدة للعراقيين" بخصوص إقامة حوار وطني شامل ومصالحة سياسية ومراجعة الدستور وتنظيم إجراء إحصاء للسكان.، ويشير مشروع القرار إلى "الدور المهم" الذي لعبته القوة المتعددة الجنسيات في العراق لدعم قوة المساعدة التابعة للأمم المتحدة خصوصا المجال الأمني، ويقر بأن "الأمن هو عنصر أساسي" كي تتمكن البعثة الأممية من القيام بهذه المهمات.يُشار إلى أن التفويض الحالي ينتهي في العاشر من أغسطس، فيما يقول دبلوماسيون من عدة دول إنهم يتوقعون أن يصوت المجلس على القرار الجديد خلال الأيام القليلة المقبلة.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]واشنطن تسعى إلى اتفاقات مع الصين للمنتجات[/c] واشنطن/وكالات:قالت الولايات المتحدة إنها تعمل على إبرام اتفاق مع الصين بشأن معايير السلامة في المنتجات الصينية خاصة الغذائية والدوائية. ويسعى مفاوضون أميركيون حاليا إلى التوصل لاتفاق إطار مع الصين لتحسين هذه المعايير لتتماشى مع المعايير الأميركية في حين يدق المستهلكون الدوليون نواقيس الخطر لتحذير بكين في هذا الإطار أيضا. وأوضح وزير الصحة والخدمات الإنسانية الأميركي مايك ليفيت أن وفدا من المسئولين الأميركيين في العاصمة الصينية وضع إطار عمل أساسيا لاتفاقين سعيا لطمأنة المستهلكين الأميركيين إلى أن السلع المصنعة في الصين تفي بمعايير السلامة.، وأضاف أن واشنطن ستعمل على تعزيز القدرات الفنية لهيئات الرقابة الصينية لضمان وفاء الصادرات بمعايير السلامة الأميركية.، وأشار الوزير الأميركي إلى أن الجانبين سيجتمعان في وقت لاحق هذا الشهر لمواصلة العمل على الوثيقتين. وتشمل واحدة المواد الغذائية والأعلاف والأخرى الأدوية والمعدات الصحية ولكنها لا تشمل لعب الأطفال. جاء ذلك في وقت استدعت فيه شركة ألعاب أطفال أميركية نحو مليون ونصف المليون لعبة مصنعة لصالحها في الصين من أسواق العالم بعد أن تبين وجود كمية كبيرة من الرصاص في طلائها.، ودعت اللجنة الأميركية المختصة المستهلكين إلى إعادة كل الألعاب الصينية لدى أطفالهم إلى شركة فيشر برايس. يذكر أن ما يسمى حربا تجارية نشأت بين الولايات المتحدة والصين سلاحها التشكيك في سلع كل من البلدين وذلك بسبب الخلافات بشأن معالجة قضية الفائض في الميزان التجاري بين البلدين. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]80دولارا لبرميل النفط قد يضر اقتصاد أميركا[/c]واشنطن/وكالات:قال وزير الطاقة الأميركي سام بودمان إن استمرار أسعار النفط الأميركية عند مستوى قريب من 80 دولارا للبرميل، قد يؤثر على نمو الاقتصاد الأميركي.وأوضح بودمان أن الاقتصاد الأميركي لم يواجه قط أسعار نفط عند مستوى 80 دولارا للبرميل مدة طويلة، داعيا الدول المنتجة للنفط من أعضاء منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك) وغيرهما إلى إدراك هذه الحقائق. وتعد شركات النفط الأميركية العملاقة من أكثر الرابحين بسبب ارتفاع أسعار النفط، فحققت في الأعوام الأخيرة أرباحا قياسية.
أخبار متعلقة