قليلة الاحلام التيتتحقق وقليلة الافكار التيتبرز الى حيز الوجود وقليلة ايضاًهيالامنيات التيتتجسد فيارض الواقع ومن هذا القليل برز وتجسد الكثير والجميل كله جاء الذي...!! ولميراوده حلماًبأنيصبح وزيراًمثلما راوده حلماًبانيرى مزيداًمن الانجازات الوطنية تتحقق..ولميفكريوماًبانيسمع الناس اسمه فينشرة الاخبار متباهياًبذلك متناسياًمدى رضاهم له مثلما فكر بأنيعمل بصمت ويزرع فيقلوب الناس البهجة والامل والبسمة الجميلة عندمايلمسوا مزيداًمن الانجازات الموكلة اليه تتحقق..لم يتمنى ابدأ بأن يعتلي عرش وزارة الاشغال طمعاًفيها مثلما تمنى بأن يعتلي عروش القلوب المحبة والوفية فه بسبب اخلاصة لوطنة وتفانية فيعمله. وذلك من خلال تكريس كل طاقاته لتحقيق المزيد من الانجازات والبناء لهذا الوطن الغالي انه المهندس الكفؤ الشاب/عمر عبدالله الكرشمي الذيعين وزيراًللاشغال العامة والطرق وحقاًهذاينطبق على المقولة المشهورة(الرجل المناسب فيالمكان المناسب).وهذا ليس مدحاً بقدر ماهو استحقاقاً وتكريماًلهذا المهندس الشباب صاحب الضمير الحي فسيادته صاحب تاريخ مجيد وصانع منجزات حقاًوطنية وانسانية فتاريخة الطويل معروف بمشواره العمليفيادارة وتنفيذ قطاع الطرق بخبرته الهندسية والادارية المحنكة والتيتزيد عن خمسة عشرعاماً.وخلال هذه المدة تنقل فيارجاء الوطن ممتطياً صهوة الاخلاص والحب لهذا الوطن الحبيب مخلفاًورائه انجاز يلي انجاز بعيداًعن المماحكات الشخصية والسياسية الضيقة والمصلحة الشخصية الاشد ضيقاًوهذا بحد ذاته تاريخاًلاينكره الا ضفعاء النفوس وما مشاريع طرق محافظة حضرموت وصنعاء الحديدة الا خير شاهد وخير دليل لذلك فمحافظة حضرموت الوفية تجعل كل ابنائها وزوارها وسكانيهايقفون لحظة اجلال واحترام لهذا الانسان النادر فيعصره بل وتهدية قبلات شكر وتحية عدد ذرات الرمال التيتطايرت فيسماتها جراء العمل الدؤوب والمتواصل بمختلف انواع المعدات التيتعزف سيمفونية الانجاز بمشاريع طرقاتها.وتقدم له ايضاً شهادة تقدير ورضا بطول وعرض الخطوط العملاقة التيغزت سواحلها واوديتها وكل ارجائها حقيقة فالكرشمي اسم من ذهب نقشة ونحته الضمير الحيوالاخلاص وحب الوطن على طول الطرق والانفاق التيانجزها.فكلمة حق لا اريد بها باطل بان المهندس/ عمر الكرشمي يستحق هذا التكريم وهذه الثقة الغالية التياولاها اياه بانينهضة اليمن الحديث عاشق مشاريع الطرق فخامة الرئيس عليعبدالله صالح،فشكراًسيديرئيس الجمهورية على هذا الحرص وعلى البسمة الجميلة التيشعرت بها لأول مرة ترتسم على شفاة كل مخلص لهذا الوطن واللذين راحوايتغنوا(عاد الكرشميعاد).وهنيئاًلك سيادة الوزير على هذه الثقة واتمنى من اللهيعينك فيمهامك المستقبلية ومزيداًمن الانجازات العظيمة.فهمياحمد محمد الراعي
|
اطفال
عاد الكرشمي.. عاد الأمل والعمل الجاد
أخبار متعلقة