شخصيات وطنية ومسؤلون ومواطنون يتحدثون عن إبتهاجهم وإنطباعاتهم بالعيد الوطني السادس عشر
إن هذا اليوم المجيد يوم الـ22 من مايو له دلالات عميقة في قلب ووجدان كل يمني.. هذا اليوم الذي أعيدت فيه لحمة الوطن والشعب اليمني الذي انتظرها طويلا واستعاد فيها إنسانيته وكرامته.ولعلنا في هذه المناسبة الذكرى الـ 16 للوحدة اليمنية وجدنا فرصة لإجراء هذه اللقاءات القصيرة مع عدد من الشخصيات الاجتماعية والمواطنين ليعبروا فيها عن مشاعرهم بهذه المناسبة العظيمة ومايجول بخاطرهم وكانت حصيلة اللقاءات التالي:[c1]من حلم إلى حقيقة[/c] المربية مريم الشدادي مديرية التربية بمديرية المعلا م/عدن اعربت عن مشاعرها بهذه المناسبة وقالت:ان من دوعي السعادة ان تتاح لنا الفرصة للحديث عن الوحدة اليمنية التي كانت في يوم ما مجرد حلم يراود النفس اليمنية تم اصبحت حقيقة ملموسة اظهر فيها العزيمة الصادقة لشعبنا اليمني بقيادة زعيمه الفذ الشجاع علي عبدالله صالح -حفظه الله- الذي علمنا دائماً بالقول والفعل ان العزيمة الصادقة لاتعترف بالمستحيل وعزيمته تلك كانت المطلق الاساسي لتهيئة ظروف توصيد اليمنيين في كل ارجاء الوطن والذي ينعم اليوم بحقيقة شموخها على ارض الواقع مسجلة عصراً جديداً ومنعطفاًمهماً في ذاكرة التاريخ . ويعد ما حققته دولة الوحدة من منجزات عظيمة يشهد بها الصغير مثل الكبير والقاصي قبل الداني نظالب فخامة الرئيس الأب الحنون علي عبدالله صالح بالعدول عن رايه في عدم ترشيح نفسه لانه يمكن دون وجود ابو احمد .. فمن اجل الحياة الحرة الكريمة لابد من بقاء هذا الرجل الذي عمل على توسيع رقعة اليمن وحقن الدماء وحل مشاكلنا مع الجوار ورفع اسم اليمن في اعلىّ المنابر والمحافل.[c1] الوحدة هي الحل[/c] الاستاذ عبدالرحيم جاوي قال:لايتقدم الوطن ولاتتحقق الآمال والاحلام الا اذا شعر واحس الانسان باهمية حلمة وامله فيكون مخلصاً مؤمناً بكل خطوة يخطوها من اجل تحقيقة .. في كل قول بقولة .. وبهكذا امن شعبنا اليمن وقيادته الحكيمة .. امنو بان الوحدة اليمنية هي الحل الوحيد لجميع مشاكلنا هي الطريق الصحيح لسير تقدمنا وتحرك عجلة نمائه .. فقامت الوحدة وانتصر الحق وعادت الارض موحدة عادت الى طبيعتها التي خلقها الله عليها موحدة .. وارتفعت الاعلام الموحدة خفاقة ووقف التاريخ يسطر بان اليمن قلعة العروبة والاسلام لاتبيع مبادئها ولا ابنائها .. وانها بعد هذا اليوم ستظل رقعة واحدة .. شعب واحد .. هدف واحد .. ايمان واحد .. قائد واحد يمتاز بالحنكة قائد مسيرتنا الرئيس علي عبدالله صالح - حفظه الله- وانا لمنتظرون.[c1]زادت اليمن رسوخاً وثباتاً[/c]عبدالله صالح الميونيمدرس اللغة الانجليزية لليمن دور حضاري في التاريخ ولها شخصيتها البارزة في خدمة العروبة والاسلام .. ومما زاد اليمن رسوخاً وثباتاً في ذاكرة التاريخ وواقع الحاضر والمستقبل هي وحدته المباركة.. الوحدة المينية التي تحققت في الثاني والعشرين من مايو .. لقد كانت الوحدة اليمنية هي حلم وارادة كل اليمنيين تحققت بفضل عزيمته الصادقة وحنكة قيادته السياسية .. لقد دقنا حلاوة الوحدة والان ستظل بظلالها وننعم بمنجزاتها ومن هذه الصفحة نتوجه بأحر التهاني واجمل التبريكات لشعبنا اليمني وفخامة الرئيس علي عبدالله صالح -حفظه الله -ونتمنى من الله بأن يعدل عن قراره في عدم ترشيح نفسه في الانتخابات الرئاسية بالقادمة .[c1]وحدة تنعم بها[/c] الاستاذه/ سعاد سالم نائبة مدير ثانوية مارب المعلا/ عدن تحدثت لصحيفة( 14 اكتوبر) عن الوحدة المباركة وقالت :قد منح الله بلادنا مزايا عديدة ليست في غيرها ... موقعاً استرايتجياً وشعبنا اصيلاً ومناخاً متنوعاً ولكن كيف كانت هذه المزايا في السابق مشتته مجزا ه و مطمح للطامعين وبالعمل وبحسن الاخلاق والتفكير ينجح الانسان ويتغلب على الصعاب ويحقق اماله واحلامة فحلم اليوم حقيقة الغد ... والحلم وسيلة للطموح بشرط الا يكون اوهاماً وحتى لاتصبح فكرة الوحدة اليمنية حلماً ووهماً علم الرئيس علي عبدالله صالح -حفظه الله- على تحيقي ارادة شعبه الذي عانى كثير من الام الفراق والتشتت عرف بان طريقة صعب في بدايته لكنه مشي فيه وخطى الى المستقبل بعزيمة واخلاص فبلدنا الحبيبة اعطتنا كل شيء فيجب ان نعطيها كل مانملك وان نعمل لتقدمها ووحدتها ورفعتها بهكذا امن فخامة الرئيس هو ومن معه من ابناء الشعب اليمني .. ومن هنا ومن هذا الايمان قامت الوحدة اليمنية التي تحتفل اليوم بذكرى قيامها .. وبعد مرور كل تلك السنين ونحن ننعم بوحدتنا المباركة وبعد قولنا لا والف لا للفرقة والتجزئة نقول لا والف بل مليون لا لقرار الرئيس بعدم ترشيح نفسه في الانتخابات الرئاسية القادمة فمن اجل رخاء اليمن ونهضتها .. ومن اجل تحقيق التنمية والازدهار نطالب سيادته بالعدول عن قراره ونتمنى من الله ومنه بان يفاجئنا ويفرحنا بهذا العيد بعدولة عن قراره.[c1]الوحدة لمت الشمل [/c] سالم باراشد معلم الجغرافيا ان صلابة الارادة اليمنية شعباً وقيادة استطاعت ان تحقق الوحدة اليمنية وتلم الشمل والقضاء على الفرقة والتشتت فمهما يعمل الانسان فليس هناك بد من ان يتضامن مع الاخرين من اجل الوصول فما بالكم عندما يكون هؤلاء الاخرين هم ابناء وطن واحد وامة واحدة تشهد لها التاريخ بالحكمة وشهد لها الاسلام بالايمان والحكمة ايضاً .. توحدنا وحققنا الحلم المنشود.. وبالاخلاص والعمل سنجتاز اصعب المحن.. وبزعامة قائدنا الفذ سنصل الى اوج الكمال فنحن لانرضى عنه بديلاً .. ومن هنا نهنئة بعيد الوحدة المباركة ونترجاه كامل الرجاء العدول عن قرارة في عدم ترشيح نفسه وتقول له بانه لابديل لك ولا زعيم يضاهيك في حكمتك وحبك لشعبك وكل عام وكل عيد وحدة وانت بالف خير..[c1]مايو فرحة الشعب[/c] العقيد ركن/ عبدالرزاق المروني- قائد شرطة النجدة- م/ لحج قال:يعني 22 مايو فرحة الشعب اليمني كلة من اقصاه الى اقصاه بتحقيق الحلم المنشوده عند الجميع وهو الوحدة الوطنية المباركة.بقيادة ابن اليمن باني المنجزات المشير علي عبدالله صالح -حفظة الله-.تحقق لنا الكثير من التقدمات التي يلحظها كل مواطن في نطاق شرطة النجدة هناك ثغرات رائعة منها الانتشار الامني لمرحلتيه الاولى والثانية فاصبح على الخطوط الرئيسية بعد كل خمسين كيلو سيارة نجدة مع سيارة اسعاف وايضاً التقنيات الحديثة ومخرجات التدريب والتاهيل جعلت جندي اليوم غير جندي الامس من الوعي وفهم وادراك سبب وجوده لخدمة المواطن بكل ادب واحترام والتفاني والبروز في العمل الامني والانساني..انا كمواطن ارفض رفضاً قاطعاً قرار الرئيس بعدم ترشيحة لانه صمام الامان لهذا الوطن والذي بحاجة اليه ارضاً وانساناً. اشكر اسرة 14 اكتوبر ، والتي هي ماعهدناها الاتعكس الهدف المطلوب في الاعلام في اي حدث وطني تشهده البلاد في الاعلام رسالة وامانة وهؤلاء للأمانة يؤدوها.[c1]حدث تاريخي[/c] الاخ/ جمال عبدالله الشيخ وكيل الانشطة ثانوية مأرب المعلاء عدن قال :هلت علينا ذكرى اغلى حدث تاريخي في حياة ووجدان كل يمني الا وهي الذكرى السادسة عشر للثاني والعشرين من مايو المبارك ؟ يوم لايمكن ازالته من ذكرة كل ابناء اليمن يوم اعادة توحيد الوطن اليمني وتأتي هذه الذكرى مقرونه بالانجازات التي حتى وان كانت محدودة الا انها ملموسة وتستقبل مدينتا لباسلة وهي في اجمل صورة واحلى زينة فهاهي ثغر اليمن االباسم » عدن« التي حضنت يوم الاعلان هاهي تحتضن الحدث المبارك بعد ان نفضت غبار العابثين الفاسدين وابت الا فضحهم وهذه الذكرى ازداد اثرها لانها ثاني مقرونه بالاصلاحات والتطهير والانتخابات الرئاسية الديمقراطية التي تؤكد جدارة اليمن واقيتها للريادة الديمقراطية.فهنيئاً لنا الوحدة المباركة ، وهنيئاً لليمن الاعراس الديمقراطية والاصلاحات نحو الغد الافضل.[c1]علي عبدالله صالح " رجل كل المراحل"[/c]حسين الوردي رئيس الغرفة التجارية - م/ لحج قال :22مايو يوم عظيم ومجيد يعتز به شعبنا اليمني هذا اليوم الذي يتذكره كل ابناء شعبنا اليوم الذي اعاده لليمن مكانتها واعاد للشعب تاريخه ففيه تجددت الآمال وتوحدت الافكار وازالت الحواجز وأنتهى التشطير واصبحت اليمن بلد واحد بلد الحب وبلد الامن والسلام.وكل هذا الحب وكل هذا الانجاز صنعه رجل عظيم رجل عرف عنه بحبه الكبير لهذا الوطن وبقلبه العظيم لهذا الشعب انه رجل المرحلة الصعبة رجل كل المراحل فاليمن في ظله أمنه ومستقرة، ويكفينا فخراً في هذا الرجل ان اليمن حظيت بتقدير في عهده ويكفينا ايضاً ان نفخر به وهو يتحدث عن اليمن بألماً وحرقة وهو يحارب الفساد والمفسدين وكل هذاو مازال الامل يحذوا به بنهضة اليمن وبابنائها .ولذا لابد ان يكون هذا الرجل هو رجل المرحلة القادمة فأعلانه بعدم ترشيح نفسه وفي هذا الوقت صعب فاليمن لايكن لها الخير والنجاح الا بزعامة هذا الرجل .وبرأيي الشخصي اقولها ان علي عبدالله صالح هو رجل المرحلة وكل المراحل.[c1]22 مايو جعل ابناء المعمورة ينظرون لنا بكل تقدير واكبار[/c]المهندس / عاتق احمد علي محسن مدير عام شركة النفط اليمنية فرع عدن قال : 22 مايو 1990 يوم منحوت في ذاكرة الاجيال وموشوم بالقلوب المبتهجة بذكراه العطرة كلما هل علينا كل عام .. وها هي ذاكره السادسة عشرة تداعب الافئدة والوجدان قبل المخيلات تجسد على ناصية الواقع المعاش سته عشر عاماً عامرة بالمنجزات الشاملة مختلف مناحي الحياة السياسية والاقتصادية والتنموية والصحية والتربوية المصانه بثوابت الوحدة ومسارها الديمقراطي الرائع الذي اختطه بكل حنكة واقتدار الأخ القائد / علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية -حفظه الله- ولاضير من البوح بان روعة التقاط اللحظة التاريخية واقتناصها ببراعة القائد المجرب بشخصيته المقدامه وحنكته السياسية وسلوكه الشفاف قد جعلت كل اناس المعمورة ينظرون لليمن واليمنيين بكل تقدير واكبار كون يوم 22 مايو 1990م يعد صناعة للمجد التاريخي المجيد في عصر شهد ويشهد العديد من التمزق والتشرذم في بقاع عديده غير ان ابناء الحضارة اليمانية التليذه ابناء قحطان ومأرب وسبأ وبلقيس ابو الا ان يعيدون صناعة مجدهم بنضالهم الشاق والعنود ومساراتهم النابعة من موروثهم الحضاري ليعلنوا للعالم اجمع هاهي اليمن تتصدر مسار التاريخ الحديث مزينة بالمنجزات الاقتصادية والمسار الديمقراطي.فهنيئاً لشعبنا اليمني ان ينعم بالامن والاستقرار وخيرات الوحدة المباركة .. هنيئاً لهذا الشعب وهو يعدو سريعاً نحو مصاف الرقي والتطور بقيادة زعيمه وباني نهضته الحديثة الرئيس علي عبدالله صالح.[c1]الوطن بحاجة لمثل هذا الرجل[/c]حامد لملس مديرمديرية الشيخ عثمان الذي قال :22 مايو منجز تاريخي عظيم حقق فيه كثير من الطموحات وانجزت الكثير من الاحلام وانا باسمي شخصياً اهنئ وابارك للشعب اليمني بهذا الانجاز العظيم واهنئ فخامة الاخ الرئيس علي عبدالله صالح على جهودة العظيمة والطيبة تجاه شعبه ووطنه والحفاظ على مكتسبات الوحدة وهو منجز ديمقراطي رائع بالنسبة للانتخابات الاخ الرئيس رأي انا متمسك به وهو حق شخصي للاخ الرئيس وانما حق لكل مواطن شريف ان يتمسك بهذا الرجل العظيم للمرحلة التي حقق فيها الانجازات وباسمي وباسم المجلس المحلي بالشيخ عثمان وكل المنتديات بمثقفيها نناشد الاخ الرئيس ان يتراجع عن قراره ونعتبره نحن حقاً من حقوقنا املنا كبير في مطلبنا هذا لان اليمن بحاجة اليه في هذا الزمن العصيب.[c1]16 عاماً من عمر الوحدة مليئه بالانجازات[/c] العقيد / قاسم مقبل قاسم -قائد شرطة دارسعد-16 عاماً من عمر الوحدة اليمنية حافلة بالانجازات حافلة بالخير والمسرات 16 عاماً من الوحدة كانت مليئة بالانجازات " في مختلف نواحي الحياة منها على سبيل المثال الصحة والتربية والطرقات والمدارس والى اخره هذه انجازات عظيمة لمسناها خلال 16 عاماً من عمر الوحدة بزعامة ابن اليمن البار علي عبدالله صالح -حفظه الله-.نحن عشنا ايام التشطير وايام الوحدة دون مبالغة ايام التشطير اول مدفع يقرح من المنطقة التي انا اسكن فيها في الضالع وهي منطقة الوضو مركز الشعيب كانت اول طلقة تنطلق من القرية للاطراف الشمالية.التطورات التي يشهدها الجانب الامني نظام الكمبيوتر بل ان بعض الادارات قد تجاوزت هذا النظام ومراكز الشرطة التواهي الروضة يعملون بنظام الكمبيوتر قريباً سيصل التطور لكل المراكز.اتمنى من الاخ الرئيس ان يعدل في قراره لان تجربته مع هذا الشعب رائدة من خلال 27 عاماً من عمر الثورة والوحدة نشعر بخسارة كبير اذا لم يعدل عن قراره وهو رأية الشخصي .[c1]22 مايو اعاد لنا البسمة[/c]قائد ناجي المسعود" مزارع" قال:الوحدة اليمنية حلم تحقق بارادة شعب سعى له ردحاً من الزمن بعد معاناة تكبدها هذا الشعب نتيجة ظروف عائقة ومريرة منها التشطير والانظمة السائدة انذاك دفع ثمنها شعبنا العظيم الى ان تحقق الحلم وازالة الحواجز وتعانقت المشاعر في هذا اليوم العظيم والذي اعاد لنا اللحمة واعاد لنا البسمة فتاريخ الوحدة ملى بالمنجزات مليء بالحكايات فلا احد يستطيع ان يهرب من الواقع فالوقت كان عصيب فعلاً وثقيل على شعب عرف عنه بالصبر وحسن الخلق حتى فرج هذا الصبر واستقرت الامور والكل اصبح يعيش في امان. المواطن في الشمال اوفي الجنوب كان يحلم ان يرى وطنه فانا مواطن من إب كنت اسمع عن عدن كنت أبكي أدعو الله أن يجعلني أرى عدن يوماً ما أتمنى أن أراها قبل ان يوافيني الآجل وكذلك ابن الجنوب كان مثلي سنين مرت والكل يتمنى لا نعرف عدن ولا نعرف بحرها وجبالها.ولكن الحمدلله ثم الله ثم بفضل الوحدة وفضل هذا الرجل العظيم علي عبدالله صالح حقق لنا ما كنا نتمناه فالحلم أصبح حقيقة والتضحيات التي قدمها كل مواطن يمني شريف لهذا الوطن دفاعاً عن الوحدة وعن هذا البلد العظيم انتصار كبير للاعداء وللمتأمرين فالوحدة غالية على كل مواطن يمني وعربي ، فالحمد لله بهذه التضحيات حققت اليمن مكانتها واصبحت رائدة وعالية شموخ السماء فالوطن بخير واهله وشعبه ورئيسها علي عبدالله صالح صانع هذا التاريخ يعيش في قلوبنا دوماً عظيماً ... له الشرف ان يفرح بهذا اليوم فنحن ايضاً نفرح معه والعالم يشهد له بذلك.فقراره التنحي عن الرئاسة ليس نهاية المطاف لانسان عرف عنه بمواقف مشرفة فمن الصعب ان يترك وطن بناه طوبه طوبه هذا القرار ليس بصحيح فهو الرئيس القادر على مواصلة المشوار فهو القادر على محاربة الفساد والمفسدين وهو القادر ايضاً على جعل اليمن يمن الحب والسلام.[c1]على الرئيس العدول عن قراره بعدم الترشح للانتخابات الرئاسية[/c]المقدم جميل السفياني - قائد نقطة الرباط بعدن :اعرب عن رائيه عن خير الوحدة المباركة فقال :22 مايو اجمل الاعياد وعيد الاعياد بالنسبة لليمنيين جميعاً والكل يعلم كيف كان يعاني المواطن حيث كنا عائشين في مناطق حدودية وعارفين ايش كان يحصل وعارفين كيف كانت الامور فاليوم نحن ننعم بخيرات الوحدة عمت الوطن اليمني بشكل عام من الشمال الى الجنوب فالمناطق الحدودوية تضررت من التشطير وبالذات المناطق الوسطى في تلك الفترة فترة التشطير كان المواطن يعاني من الخوف صعب علية ان يمر من قرية الى قرية واذا اردت ذلك عليك ان تروح للمركز. انجازات الوحدة لاتحصى واذا اردنا الحديث عن ذلك فهناك مجلدات واكبر انجاز الامان فالكل يلاحظ الان مدى التطور الذي لمس كل المدن اليمنية وهي انجازات كبيرة ومتطورة والخير وافر لهذه البلد والحمد لله وبالنسبة لقرار الرئيس في عدم ترشيحه قرار شخصي. وبالنسبة لي شخصياً لايوجد بديل للرئيس علي عبدالله صالح فهو قائد السفينة فاذا اراد الرئيس ان يترك الرئاسة في هذا الوضع هذا خطر على اليمن لابد ان يعدل عن قرارة فهو الرجل الاصلح والانسب لليمن وبالذات في هذه المرحلة.