قرات لك
لَنا، أمْ لهمْ، حزمةُ الضوءِأيقونةٌ في الكنيسةْ، طريقٌ نسير عليها مشاها الجليلي حين استفاقَ على شجرِ السرو،يميلُ ليحمي السنابلَ من لعنةِ الفيضانِ ويروي الحكاياتِ عن جَبروتِ الطبيعةِ كيدِ الدسائسْ في الليلْ تُحاكُ الحكاياتُ تُغزَلُ في الثرثرات وتكبرُ مثلَ كراتٍ من الثلجْ، تموجُ الصخورُ على شفتي الجبلْ تكون الحكايةُ في حضرةِ الوقتِ كيف نشاءُ لها أن تكونْ