لا يا أهجري
14 أكتوبر/ خاص:استغرب الشارع الرياضي والإعلام الرياضي ان تبعث اللجنة الأولمبية بالأخت/ عبير راوح للمشاركة في الدورة التدريبية لمكافحة المنشطات التي أقيمت في الكويت وهي ليس لها أي علاقة بالطب لا من قريب أو بعيد في المجال الذي بعثت من أجله.ونستغرب ان يقول الأهجري بأنه لايوجد متخصصات أو طبيبات يعملن في الطب الرياضي ونحن نلفت نظره إلى انه يوجد دكتورة في عدن وهي الدكتورة/ عفاف محمد سعيد كانت الأمينة العامة لاتحاد الطب الرياضي في عدن وهي عضوة في اتحاد الطب الرياضي ولها نشاطات عدة في هذا المجال وليست طفلة وإنما دكتورة على سن ورمح ولها سنوات في هذا المجال وتجاهلتموها.ونقول كلا يا أهجري إنكم لم تكلفوا أنفسكم البحث عن دكتورة أو ما شابه ذلك واستسهلتم الأمر وجعلتم زيتكم في طبختكم وبعثتم الفتاة الصغيرة عبير راوح لهذه الدورة الدولية لمكافحة المنشطات وهي لا تعرف كوعها من بوعها وإنكم دائماً تستحوذون على الدورات وترسلون في موظفي لجنتكم الأولمبية من إداريين للمشاركة في الدورات الدولية لوم يكلفون أنفسكم للبحث عن المتخصصين حتى أصبح الواحد من موظفي اللجنة الأولمبية فجهز حقيبته للسفر حتى العنصر النسوي في لجنتكم الأولمبية التي لا تعمل شيء ونقصد اللجنة النسوية.أرجعوا إلى صوابكم واعرفوا ان الله حق ولا يستأثر موظفي اللجنة الأولمبية بالدورات خصوصاً اللجنة النسوية يا أهجري .