محمد الجرادي:عندما يحال المعلم إلى التقاعد، بعد أن يكون قد أفنى أزهي سنوات شبابه في خدمة الأجيال والمجتمع، ليس من الإنصاف بتاتاً أن يدوخ السبع دوخات، وهات يا مرمطة وهات يا شمات من شأن يخلص أوراق معاملته التي ستحيله إلى رف التقاعد، خصوصاً عندما يتابع معاملته لدى موظفين كانوا يوماً ما يجلسون على مقاعد الدراسة وينهلون من علوم معارفه.قال أمير الشعراء :“قم للمعلم وفه التبجيلا ×× كاد المعلم أن يكون رسولا”أين نحن من تبجيل المعلم .. ولا بارك الله في مجتمع لا يحترم معلميه.
باختصار
أخبار متعلقة