قرأت لك
كنا على شَفَةِ المحيطِ سُلافةًحُلْمٌ يطيرُ بنا ،وحُلْمٌ يقعدُونَسِيتُ ما حولي ،ولو سَمََّرتنيبالصخرِ في شَفَةِ المحيطِ سأَشْرُدُ***هذي الهضابُ الزرقُ يَزْحَمُ بعضُهابعضاً ، على أقدامِنا تَتَبَدَّدُهذي الهضابُ الزُّرْقُ زَخْرَفَ مَتْنَهَاوَشْيٌ من الزَّبَدِ الغَضُوبِ يُعَرْبِدُيَفْنَى الخَيَالُ ،وتَنْطَوِي آبَادُهُوتَظَلُّ تُغْنِي ذاتها ، وتُجَدِّدُ