للأسف أصبح الربح هو الهاجس الأول في بيع الدواء في بعض الصيدليات التي لا ترد أي روشتة للدواء حتى لو كان غير متوفر لديها ولا ترد المريض خائباً بل تبحث عن بديل باسم تجاري لا يطابق أحياناً الوصفة الطبية المطلوبة مستغلة بذلك ثقة وطيبة المواطن اليمني الذي لا يستفسر عن مدة الصلاحية والأثر الطبي للدواء.فالعمل الصيدلي مهنة إنسانية وخطوة تتطلب دقة وضمير فالدواء فيه الشفاء ولكن أحياناً يقتل. حسن قاسم
كلمة و نصف
أخبار متعلقة