[c1]السجن لثلاثة عسكريين بريطانيين لتهريبهم السلاح في العراق[/c]لندن/ وكالات :حكم على ثلاثة عسكريين بريطانيين بالسجن وبالطرد من الجيش لمحاولتهم تهريب اسلحة من العراق بغية اعادة بيعها في المانيا حسبما اعلن متحدث باسم الجيش.واقر الكابورال روس فيليبس والجندي شان بليزانت امام المحكمة العسكرية في ثكنة كاتريك (شمال بريطانيا) انه كانت بحوزتهما اسلحة خلافا للقوانين.وقد حكم على الاول بالسجن لمدة 5 سنوات و8 اشهر وعلى الثاني بالسجن لمدة 5 سنوات و4 اشهر. في حين حكم على الكابورال بن ويتفيلد الذي اقر بمحاولة اعاقة مجرى العدالة بالسجن لسنتين و8 اشهر.وبحسب ما اعلن المدعي العام العسكري للتاج الملكي العقيد نيجل جونز فان هؤلاء الرجال حاولوا جمع الاسلحة وبشكل رئيسي المسدسات من السوق السوداء في العراق بغية اعادة بيعها لجنود اخرين في الكتيبة عينها في مقرها في المانيا. وقال جونز للمحكمة ان "غايتهم من تهريب السلاح كانت بسيطة: المال".ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]محكمة أوروبية تلغي قرار تجميد أموال جماعة ايرانية معارضة[/c] لوكسمبورج/ وكالات: ألغت ثاني أعلى محكمة أوروبية أمس الثلاثاء قرارا للاتحاد الاوروبي بتجميد أموال جماعة ايرانية معارضة في المنفى قالت انها أدرجت خطأ ضمن قائمة أوروبية للمنظمات الارهابية.ويرجح أن يثير هذا القرار غضب طهران وربما تكون له تأثيرات أوسع على سياسة الاتحاد الاوروبي الخاصة بحظر الجماعات الارهابية المزعومة وتجميد أصولها.وأمرت الدول الاعضاء في الاتحاد الاوروبي بتجميد أموال منظمة مجاهدي خلق في عام 2002. والمنظمة هي الجناح العسكري للمجلس الوطني للمقاومة في ايران ومقره فرنسا وأعلنت المنظمة إنها تخلت عن النشاط العسكري منذ عام 2001 .ووصفت المنظمة قرار المحكمة الاوروبية بأنه "نصر كبير".وأفادت محكمة الدرجة الاولى الاوروبية في حكمها في القضية التي أقامتها جماعة المعارضة الايرانية "ترى المحكمة ان القرار الذي يقضي بتجميد أموال مجاهدي خلق لا يحتوي على بيان كاف للسبب وانه جرى تبنيه في سياق اجراء لم يراع حق الجماعة المعنية في محاكمة عادلة."ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]مقتل «13» أفغانيا بينهم طفلة في هجومين في أفغانستان[/c] كابل/ وكالات:قتل ثمانية أشخاص وجرح ثمانية آخرون بهجوم انتحاري استهدف مقر حاكم ولاية هلمند جنوب البلاد.وقال قائد شرطة هلمند محمد نبي ملا خيل إن انتحاريا فجر الشحنة التي كان يحملها وسط حشد من الناس في باحة مبنى تابع لحاكم الولاية ما أسفر عن مقتل ثمانية أفغان.وقال المتحدث غلام محي الدين إن حاكم هلمند لم يكن داخل المبنى عند وقوع الحادث، وأن الانفجار أدى لتدمير مركبتين كانتا داخل المبنى.وهذه هي العملية الانتحارية الثامنة خلال ثلاثة أسابيع تنفذ جنوب أفغانستان حيث عززت حركة طالبان مواقعها.وفي حادث آخر، قتلت قوات التحالف أربعة أشخاص وفتاة فيما جرحت طفلة خلال مداهمة لأحد المنازل في ولاية خوست شرق أفغانستان.وأفاد بيان لقوات التحالف أن العملية استهدفت منزلا بالقرب من قرية درنامي في ولاية خوست المحاذية لباكستان كانت تشك بوجود مقاتلين من طالبان بداخله، وأن القوة المشتركة طلبت من السكان "الاستسلام" لكنهم رفضوا وأطلقوا النار عليهم.وأوضح أن أربعة رجال قتلوا وطفلة أفغانية عمرها 13 عاما فيما أصيبت طفلة أخرى تبلغ من العمر ثمانية أعوام بجروح بليغة ونقلت لمستشفى تابع للتحالف.واتهم من وصفهم بـ"أعداء أفغانستان" باستخدام مدنيين دروعا بشرية مؤكدا أن الاشتباك لم يسبب خسائر في صفوف قوات التحالف أو الجيش الأفغاني.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]إبطاء جديد في مفاوضات تركيا والاتحاد الأوروبي[/c] فيينا / وكالات :أعلن مصدر أوروبي أن الدول الـ25 الأعضاء في الاتحاد الأوروبي اتفقت على إبطاء مفاوضات انضمام تركيا إلى الاتحاد الأوروبي عبر تعليق ثمانية فصول من أصل 35 تشملها عملية التفاوض.وأضاف المصدر أن محادثات "ليست سهلة" مستمرة بين وزراء الخارجية الأوروبيين بشأن طريقة إعادة تقييم الدول الـ25 الأعضاء للتقدم الذي تحرزه أنقرة في مجال احترام التزاماتها.وتطالب قبرص واليونان بتحديد مهلة يمكن عند انتهائها تشديد العقوبات ضد تركيا في حال عدم إحراز تقدم. وعرضت الرئاسة الفنلندية للاتحاد الأوروبي إعادة تقييم "مستمرة" لهذا التقدم، لكن بدون تحديد مهلة نهائية، بهدف الوصول إلى تسوية بين مواقف قبرص واليونان من جهة، وبريطانيا من جهة أخرى، التي ترفض على الإطلاق تحديد مهلة.ومن جهته حذر وزير الخارجية التركي، عبد الله غل -في مقال رأي نشره بصحيفة إنترناشونال هيرالد تريبيون- الدول الأوروبية المعنية من "تداعيات" تعثر مفاوضات انضمام بلاده إلى الاتحاد الأوروبي. وأضاف غل أن تركيا "ستصبح قريبا القوة الاقتصادية السادسة في أوروبا"، مؤكدا أن "الوقت غير مناسب لاستخدام ذرائع بهدف حرف الانضمام عن مساره".ويتركز الخلاف مع تركيا حول تطبيق بروتوكول يعرف باسم بروتوكول أنقرة، يفرض على تركيا أن توسع اتحادها الجمركي على الدول العشر التي انضمت إلى الاتحاد الأوروبي عام 2004 وبينها جمهورية قبرص.
أخبار متعلقة