[c1]سبعون تربوياً ينتظرون مستحقاتهم[/c]سبعون تربوياً وتربوية من مختلف محافظات الجمهورية ، ادوا ما عليهم من واجبات نحو الوطن وبزيادة وقبل أشهر تمت احالتهم إلى المعاش التقاعدي ولكن دون صرف كافة مستحقاتهم المالية وخاصة الزيادة المستحقة وفق استراتيجية الأجور التي أكدت كافة المراسلات والفتاوى الرسمية باستحقاقهم القانوني فلماذا المماطلة والمتاعب للاهرامات التربوية ، انه زمن مقلوب التلاميذ يعذبون أساتذتهم أهكذا رد الجميل .[c1]المخيمات الصيفية[/c]مهمة وضرورة في التواجد والانتشار في ظل انتشار عدد من السلبيات والظواهر غير المستحبة التي تهدد فلذات أكبادنا وسبق لنا مراراً وتكراراً مخاطبة القائمون على شؤون وتسيير المخيمات الصيفية بأن يجعلوا من مخيماتهم خلايا نحل تصب عسلاً ويحولوها إلى ورش عمل مفيدة بدلاً من الكبة والشطرنج وبقية الالعاب ، ان مجتمعنا اليمني تغزوه ظواهر سلبية وعادات جديدة لم نعتد عليها وتحتاج إلى مقاومة صلبة حتى لا يتفاعل معها أبناؤنا وشبابنا نتمنى أن يتلقى المخيمون من الطلاب والكشافة أشياء أكثر فائدة من المعتاد .[c1]العمل النقابي شر في مدارسنا[/c]مر العام الدراسي 2005 / 2006م بعد شد وجذب وتعثرات وتعطيل عدد من الحصص الدراسية وكله بسبب الدعوات النقابية للاضرابات الجزئية والكاملة في مدارس التعليم الأساسي والتعليم الثانوي والتعليم المهني التخصصي والتي أخذت النصيب الاوفر خلال العام الدراسي المذكور في تعطيل الحصة الدراسية بحجة المطالبة بحقوق المعلمين والتربويين للضغط على الدولة من أجل الاستجابة والرضوخ ، وهذا الارباك والشلل الذي لحق بمدارس التعليم الاساسي والثانوي والمعاهد المهنية التخصصية سببه أربع نقابات كل واحدة منها تدعي أحقيتها في التمثيل والمحاماه والمرافعات أمام الحكومة .فالعمل النقابي عندما يكون منظماً تتم الاستجابة اليه فليس كل المطالب تتحقق بالدعوات إلى الاضراب ، ألم تكن هناك وسائل أخرى للمطالبة بحقوق عمال وموظفي التربية والتعليم طرق ووسائل تجعل الحصة الدراسية مستقرة ومستمرة بدلاً مما يصبح الطلاب هم الضحايا وهذا هو الحاصل فاذا لم يتم توحيد العمل النقابي في التربية والتعليم سيظل شراً في مدارسنا ضحاياه هم أبناؤنا الطلاب ، والحقيقة مرفوض اصلاح حاجة على حساب تخريب أخرى .
فلاشات تربوية
أخبار متعلقة