قرأت لك
جلال حندادبعد كل نص تكتبيه..أجدني في ليل صيفك وريدا ممعنا في رحيل دمائي إليكاقتفي اثر عواصفك ..امخر عباب شموخكبنبؤآتي. الهادرة.على متن هذي - المراكب-التي مجاديفها انتظاري..أنا الواقف الجليل عند حافة يمك..يـــــا بحري المنفلت من عصور رتابة ألما.