يُصاب نحو ربع سكان العالم بعدوى بكتيريا السل، ولا يُصاب بالسل إلا نسبة ضئيلة من حاملي عدوى هذه البكتيريا.ويتعرض الذين يعانون من ضعف جهاز المناعة لديهم لمخاطر أكبر بكثير من غيرهم للوقوع في براثن مرض السل. ويزداد احتمال الإصابة بالسل الناشط بما يتراوح بين نحو 20 و30 مرة لدى الأفراد المتعايشين مع فيروس الإيدز.وبلوغ الهدف الإنمائي المتعلق بدحر السل بحلول عام 2015م من الأهداف الإنمائية للألفية أمر يلوح في الأفق. وتهدف إستراتيجية منظمة الصحة العالمية لدحر السل إلى ضمان إتاحة خدمات التشخيص والعلاج والرعاية إتاحة شاملة لجميع المتضررين بمرض السل، وخفض الوفيات الناجمة عن السل وعبء المرض.
حقائق حول السل
أخبار متعلقة