ننوه القراء الأعزاء إلى أن اللقاء الأخير الذي أجري مع الأخت أقدار رئيسة جمعية أنصار تعليم حماية الطفل أنه حدث خطأ أثناء تسجيل المقابلة التي تمت معها خصوصاً في فقرة أسبس أبرمت عقداً مع اليونيسيف والتصحيح أنه كان مع السيف شلدرن، وأسبس وليس اكسس إحدى الأعضاء في شبكة الحماية التي ترعاها اليونيسيف.ومن جانب آخر علمت الصحيفة أن عدد من أعضاء جمعية أنصار تعليم بصدد تقديم استقالاتهم في الهيئة الادارية وذلك نظراً لتفرد رئيسة الجمعية بكافة الأمور والأنشطة ولم تعير الاعضاء أي اهتمام.*محرر الصفحة
تنويه:
أخبار متعلقة