اتسع نطاق فضيحة استخدام لحم الخيول في صناعة البرجر في بريطانيا بدلا من اللحم البقري، ليمتد إلى دول أوروبية عدة.وقد تم رفع منتجات للشركة التي صنعت هذه اللحوم من متاجر في فرنسا والسويد.وأظهرت التحقيقات أن منتجات هذه الشركة وهي فرنسية، خلت تقريبا من أي لحم بقري وان التحقيقات تتركز على “عمل إجرامي حاول التربح من الارتفاع الكبير في أسعار اللحوم البقرية”.وقد أثارت هذه التطورات جدلا حول مدى قدرة الهيئات الحكومية في رقابة مكونات اللحم والمنتجات التي تدخل في السلسلة الغذائية.