لاعلة إلا وأبوها البرد ينسب هذا المثل لمن كان معروفا بأذية الناس.لا تكن لينا فتعصر ولاتكن قاسيا فتكسر خير الأمور أوسطها في العطاء والقبض . قال ابن الوردي : بين تبذير وبخل رتبة [c1] *** [/c] فكلا هذين إن داما قتل وقال المتنبي :قسا فالأسد تفزع من يديه [c1] *** [/c] ورق فنحن نفزع أن يذوبا من دق الحنة تحنى أي أن من باشر عملا نال من ثمراته والحنة ورق شجر للزينة.من تغذى بالكذب ما تعشى به أي أن الكذب عمره قصير وسرعان ما يفتضح الكذب وحامله.و أنا أقول ليش حماري يعرج يقولها من أدرك علة الشيء أو اكتشف السبيل للشيء الذي كان يجهله سابقا .واحد يقرأ وعشرة ما يقرؤوشالمعنى أن أكثرهم لايفهمون حقيقة الأمر الذي تقصده والذي تعنيهم به .هاش باش أي انه بشوش مبتهج ودود لين في المخاطبة .
أخبار متعلقة